فواز الكعابنة الف مبروك التخرج أمريكا بين الدولار وقطبيه النفوذ،،، المعايطة : الهيئة مسؤولة عن تطبيق القانون؛ ولايوجد حزبي بالولادة. منتخبنا يفوز على سبارطة التركي بالتسعة وزارة الخارجية ترحب بالرأي الاستشاري لـ محكمة العدل بعدم قانونية إسرائيل إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة
كتّاب الأنباط

معالي وزير الخارجية العُماني، يوسف بن علوي

{clean_title}
الأنباط -

 عصام غزاوي

اشارة لمداخلتك في مؤتمر دافوس والدعوة لتبديد مخاوف إسرائيل وطمأنتها بشأن استمرارية وجودها في المنطقة .. كيف لإسرائيل المدججة بكل عناصر القوة العسكرية بما فيها السلاح النووي الذي لا تسمح لأي دولة عربية بإمتلاكه، وبصناعة عسكرية متقدمة وصلت للفضاء وإقتصاد وتجارة وصناعة متطورة تضعها في مصاف الدول الكبرى، وضمانات امريكية روسية اوروبية لأمنها وحمايتها من أي إعتداء عليها ما زالت تخشى على امنها ومستقبلها، وبحاجة الى من يطمئنها على استمرارية وجودها؟ ان حالة الإنكسار والإنهزام والتشتت التي تعيشها الامة العربية حالياً كافية لطمأنتها وضمان أمنها لعقود قادمة، لكن لا شيء يضمن لها إستمرارية وجودها كدولة غاصبة في المنطقة في المستقبل، اسرائيل كيان سرطاني سيزول ويذوب وسط المحيط العربي الذي اختارت ان تكون فيه، لا احد يستطيع التكهن متى سيكون ذلك، لكنه سيحدث بالتأكيد والشواهد التاريخية تثبت زوال ممالك عابرة في المنطقة إندثرت ولم يبق من آثارها إلا اكوام من الحجارة، هذه الحقيقة يعيها ويعرفها بعض اليهود المتدينين الذين يحاربون الصهيونية لانهم يعلمون انها ستكون سبباً حتمياً في نهاية وجودهم، من هنا يجب على الشعب اليهودي القبول بالحقوق الفلسطينية، واعادة الحق الى اهله واقامة الدّولة الفلسطينية المستقلة ثنائية القومية على كامل التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف، عندها سيشعر كل مواطن يهودي في هذه الدّولة بالأمن والطمأنينة وسيعم السلام على ارض سال عليها كثير من الدماء.//