العربية-وكالات
أشارت وكالة " #موديز " للتصنيف الائتماني إلى زيادة تعرّض تركيا للمخاطر الخارجية، بسبب احتياجات الحكومة المتزايدة للتمويل الخارجي من جهة وارتفاع عجز الحساب الجاري من جهة أخرى.
وأظهر رصيد #الحساب_الجاري_التركي عجزاً بلغ 813 مليون دولار في يناير، بعد تسجيل فوائض طفيفة العام الماضي، في ظل ارتفاع تكلفة الواردات بسبب انهيار العملة وضعف الطلب المحلي.
وتوقعت وكالة موديز في تقريرها، أن يكون للتدهور الحاد في الطلب المحلي وظروف التمويل، تأثير جوهري على آفاق #النمو_في_تركيا.
يُذكر أن "موديز" كانت قد خفّضت التصنيف الائتماني السيادي لتركيا إلى Ba3 مع نظرة مستقبلية سلبية في أغسطس الماضي.