هل من الآمن تناول الجبن بعد تعفنه؟ تسبب السكر والسكتة القلبية .. ما هي متلازمة كوشينغ؟ هل تحمل القطط الأليفة مفتاح مكافحة السمنة؟ علامات تشير إلى إدمان السكر رصد فيروس يسبب شلل الأطفال في مياه الصرف الصحي في غزة الخارجية تستدعي السفير الهولندي في عمّان وتوجه رسالة احتجاج لحكومة بلاده الأمن العام يطلق محطة التوعية المتنقلة ضمن حملته المرورية بني مصطفى: مذكرة التفاهم تهدف لترسيخ الشراكة واستمرار التعاون مع البلقاء التطبيقية انقطاع جزئي مؤقت في الخدمات الرقمية وتطبيق "سند" يومي 19 و26 تموز وزير الخارجية يلتقي نظيره المصري سفارة جنوب أفريقيا ومبرة أم الحسين تحتفلان باليوم الدولي لنيلسون مانديلا الأردن يدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية الجامعة العربية تدين إعلان الكنيست الإسرائيلي برفض إقامة دولة فلسطينية خرفان يكرم المفوض العام للأونروا و المشاركين في حملة النظافة في مخيم البقعة وزيرة النقل تطلع على واقع الخدمات بمطار الملكة علياء والجهود المبذولة لتطويرها ارتفاع عدد شكاوى البيع الإلكتروني 2% خلال النصف الأول من العام الحالي ختام ورشة فن الممثل وصناعة الافلام وزير الصناعة يوعز بتكثيف حملات التعريف والتوعية بحقوق المستهلك إغلاق 28 فندقا في البترا لنقص السياح وزير الأوقاف يفتتح ملتقى خيريا في كفريوبا
كتّاب الأنباط

في ذكرى المولد النبوي الشريف

{clean_title}
الأنباط -

في ذكرى المولد النبوي الشريف

 

 

 

هاشميٌّ نَبِيُّنا...

 

حيدر محمود

 

هاشمي نبينا ... وله فينا

حفيدٌ ... يجيءُ بعد حفيد

حملوا الراية الشريفة، فاختالت

على كل راية في الوجود

وافتدوها بكل غال، وضحوا

دونها بالشهيد، تلو الشهيد

سيدي، يا " أبا الحسينِ"، هنيئاً

لك بالعيد، عيد خير الجدود

وهنيئاً لآل بيت رسول الله

من كل أُمّة التوحيد

فلكم في القلوب حبٌّ مقيم

سوف يبقى على مدار العقود

وإذا كان للهوى أيُّ حدّ

فالهوى الهاشميُّ دون حدود

وسلام على حبيبتك القدس

وفيها أكبادُ أغلى الجنود

دمهم لم يجفّ بعد،  ومنه

زيّن الله جيدها بالورود

وعلى أهلها الأسود، وهل يمكن

أن يوصفوا بغير الأسود؟!

وهم الواثقون دوماً، بأن النّصر

آتٍ.. من العزيز الحميد

وعد ربّ الأقصى، هو الوعد، لا ما

أغدقوه على العدا من وعود

هذه الأرض، أرضنا، وثراها

عائد كلّه لنا من جديد

سيّـــــــــــــــدي، "صاحب الوصاية"، لولاك

لمرّت "جريمة التّهويد"!؟

وانتهينا، كما انتهى "قوم عاد"

-غضباً منه- أو "كقوم ثمود"

فسلام على النّبي الذي أهدى

إلينا الحفيد، بعد الحفيد

ليظل "الأقصى" الطّريق إلى الله

ويبقى "البراق"، باب الصّعود

وتظلّ المقدسات جميعاً

عامرات بالحبّ، والتّمجيد//