إيران تعلن شن هجوم كبير بالمسيرات على إسرائيل الأندية تجهز العتاد لموسم استثنائي.. تعاقدات متوازنة وحراك كبير يقلب الموازين الحسين إربد يطلق علامته التجارية الجديدة بهوية بصرية تعكس تاريخه وطموحاته تعديل مؤقت على ساعات العمل في جسر الملك حسين الأسبوع المقبل مؤشر الأداء يدعو إلى تفعيل خطة طوارئ سياحية في الأردن تحدي إقتصادي جديد ... منظومة الطاقة مستقرة نسيبا والبدائل كلفتها عالية لماذا تجاهل معهد التمويل الدولي التأثيرات الاقتصادية على الأردن في ظل الحرب الإقليمية؟ بسبب غياب منهاج متكامل.. التربية الإعلامية الحاضر الغائب في المدارس انحسار النفوذ الإيراني: هل نستطيع أن نكون نحن البديل؟ العرب في صراع المشاريع الإقليمية مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي آل جابر الجامعة العربية تشدد على ضرورة إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية "حرير" تطلق حملة "لوحة أمل" في جرش تلعثُم "ChatGPT" في الأردن: كواليس الأزمة تسدل الستار عن قيمة الذكاء البشري وتُسقط عري الأقنعة الرقميّة العيسوي: الأردن بقيادة الملك صوت للعقل والعدالة وسط إقليم مضطرب وثوابته راسخة مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين يقر برنامج عمل للأعوام 2025 – 2028 الايباك وحرب إيران وإسرائيل: بين النفوذ والواقع الدفاع المدني : عمليات البحث والتفتيش عن الشخص الذي تعرض لانهيار بئر إرتوازي عليه في محافظة العقبة في مراحلها النهائية وزارة الثقافة تعلن برنامج فعاليات مهرجان صيف الأردن في دورته الخامسة وزارة التربية تطلق برنامج الأندية المدرسية الصيفية 2025

في ذكرى المولد النبوي الشريف

في ذكرى المولد النبوي الشريف
الأنباط -

في ذكرى المولد النبوي الشريف

 

 

 

هاشميٌّ نَبِيُّنا...

 

حيدر محمود

 

هاشمي نبينا ... وله فينا

حفيدٌ ... يجيءُ بعد حفيد

حملوا الراية الشريفة، فاختالت

على كل راية في الوجود

وافتدوها بكل غال، وضحوا

دونها بالشهيد، تلو الشهيد

سيدي، يا " أبا الحسينِ"، هنيئاً

لك بالعيد، عيد خير الجدود

وهنيئاً لآل بيت رسول الله

من كل أُمّة التوحيد

فلكم في القلوب حبٌّ مقيم

سوف يبقى على مدار العقود

وإذا كان للهوى أيُّ حدّ

فالهوى الهاشميُّ دون حدود

وسلام على حبيبتك القدس

وفيها أكبادُ أغلى الجنود

دمهم لم يجفّ بعد،  ومنه

زيّن الله جيدها بالورود

وعلى أهلها الأسود، وهل يمكن

أن يوصفوا بغير الأسود؟!

وهم الواثقون دوماً، بأن النّصر

آتٍ.. من العزيز الحميد

وعد ربّ الأقصى، هو الوعد، لا ما

أغدقوه على العدا من وعود

هذه الأرض، أرضنا، وثراها

عائد كلّه لنا من جديد

سيّـــــــــــــــدي، "صاحب الوصاية"، لولاك

لمرّت "جريمة التّهويد"!؟

وانتهينا، كما انتهى "قوم عاد"

-غضباً منه- أو "كقوم ثمود"

فسلام على النّبي الذي أهدى

إلينا الحفيد، بعد الحفيد

ليظل "الأقصى" الطّريق إلى الله

ويبقى "البراق"، باب الصّعود

وتظلّ المقدسات جميعاً

عامرات بالحبّ، والتّمجيد//

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير