عنصر غذائي سر تسارع الشيخوخة وجبة الإفطار مهمة لصحة القلب الصحة اللبنانية: شهيدة و68 جريحا جراء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية تحذير! مكيفات الهواء في المكاتب تنشر الأمراض بين الموظفين مؤاشرات الأسهم: داو جونز يرتفع ونازدك ينخفض تجربة الصناديق الاستثمارية الإسلامية حسين الجغبير يكتب:الباب المغلق.. متى يفتح؟ احزاب تحث المواطنين على ضرورة المشاركة بالانتخابات العقبة.. مطالبات بايجاد حلول مرورية ل دوار "السلال" و"تقاطع الكالوتي" التحديات والتهديدات لأمان الانترنت وتطبيقات التواصل الاجتماعي: كيف تحمي نفسك؟ المومني : قانون الجرائم الإلكترونية جاء لمواجهة الجرائم في الفضاء الرقمي الحكومة اللبنانية تدين الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية جامعة الزرقاء تنظم ورشة عمل حول التخليص الجمركي رويترز: نجاة قيادي بارز في حزب الله استهدفته ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية البيت الأبيض: الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحرب بين حزب الله وإسرائيل حتمية جلسة مسائية يتغنى بها الشعر من توقيع ديوان شواهد عشق الشرفات يكتب: مقال العناني .. واغتيال حلم الدولة الفلسطينية الصفدي لـ وزير خارجية لبنان: الأردن يقف معكم الميثاق الوطني للحكومة: أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي 114 قائمة مترشحة في اليوم الأول من استقبال طلبات الترشح
منوعات

بالصور.. جرعة "بنسلين" تحول حياة شابة بريطانية إلى "جحيم"

{clean_title}
الأنباط -

أبوظبي - سكاي نيوز عربيةتحولت حياة شابة بريطانية في العشرينات من عمرها، إلى مأساة بعدما تناولت مضادا حيويا بسيطا من البنسلين أثناء إصابتها بمرض اللوزتين في مدينة أفينيون، جنوبي فرنسا.

وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الشابة كاميل ليجر، أصيبت بمتلازمة جلدية نادرة تعرفُ بـ"تقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي" بعد أخذ مضاد حيوي من البنسلين.

ويؤدي هذا التفاعل الجانبي للدواء إلى انفصال الطبقة الخارجية للجلد عن الطبقة التي تحتها، وقضت الشابة البريطانية أسابيع عدة في المستشفى بعدما فوجئت بحروق من الدرجة الثانية.

ولم يسلم أي عضو من كاميل إثر حصول التفاعل إذ امتدت الحروق إلى العضو التناسلي واللسان والقصبة الهوائية، وبسبب هذه الحالة الحرجة، اضطرت لقضاء مدة طويلة وهي ملفوفة بالضمادات الطبية.

الشابة أصيبت بحروق بالغة

 وسبق لكاميل أن تناولت المضاد الحيوي نفسه في السابق لكنها لم تشعر بأي أمر غير طبيعي بخلاف ما حصل مؤخرا.

وعلى الرغم من تعافي الضحية، إلا أنها ما زالت تحمل آثارا وندوبا على شكل بقع بسبب الحروق الناجمة عن تفاعل الدواء، ولا تحصل هذه المشكلة سوى بنسبة شخصين من المليون.

وتقول كاميل إنها تعي جيدا إنها لن تعود إلى سابق عهدها حين كان جلدها سليما من أي بقع، لكنها مقتنعة بأنها انتصرت على ما حصل وعادت إلى حياتها العادية.