عنصر غذائي سر تسارع الشيخوخة وجبة الإفطار مهمة لصحة القلب الصحة اللبنانية: شهيدة و68 جريحا جراء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية تحذير! مكيفات الهواء في المكاتب تنشر الأمراض بين الموظفين مؤاشرات الأسهم: داو جونز يرتفع ونازدك ينخفض تجربة الصناديق الاستثمارية الإسلامية حسين الجغبير يكتب:الباب المغلق.. متى يفتح؟ احزاب تحث المواطنين على ضرورة المشاركة بالانتخابات العقبة.. مطالبات بايجاد حلول مرورية ل دوار "السلال" و"تقاطع الكالوتي" التحديات والتهديدات لأمان الانترنت وتطبيقات التواصل الاجتماعي: كيف تحمي نفسك؟ المومني : قانون الجرائم الإلكترونية جاء لمواجهة الجرائم في الفضاء الرقمي الحكومة اللبنانية تدين الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية جامعة الزرقاء تنظم ورشة عمل حول التخليص الجمركي رويترز: نجاة قيادي بارز في حزب الله استهدفته ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية البيت الأبيض: الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحرب بين حزب الله وإسرائيل حتمية جلسة مسائية يتغنى بها الشعر من توقيع ديوان شواهد عشق الشرفات يكتب: مقال العناني .. واغتيال حلم الدولة الفلسطينية الصفدي لـ وزير خارجية لبنان: الأردن يقف معكم الميثاق الوطني للحكومة: أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي 114 قائمة مترشحة في اليوم الأول من استقبال طلبات الترشح
منوعات

أول سعودية تعمل سائقة أجرة

{clean_title}
الأنباط -

عد بضعة أشهر فقط من رفع حظر قيادة المرأة للسيارات بالسعودية، تتجول سهيلة المؤمن بلا خوف في شوارع مدينة الدمام بسيارتها كسائقة في شركة أجرة لخدمة نقل الركاب.

ويُعتقد أن سُهيلة، التي حصلت على رخصة لقيادة السيارات من دولة الكويت المجاورة للمملكة قبل نحو 25 عاما، أول امرأة سعودية تنضم لشركة كريم في المنطقة الشرقية.

وشجع شقيق سُهيلة، وهو سائق بشركة كريم أيضا، أخته على العمل بالشركة، وتغلبت المرأة على مخاوفها الشخصية، وهي تخطو أولى خطواتها مع الشركة، التي تقدم للناس خدمة نقل الركاب.

وعلى الرغم من أن هذا هو الأسبوع الثاني فقط لسُهيلة في شركة كريم، فقد قوبلت بترحيب حار من زبائنها، وأفراد أُسرتها على السواء.

وتقول سُهيلة (في الأربعينات من عمرها)، وهي أُم لستة أبناء وتدير مركزا صغيرا للتجميل، إنها تعمل كسائقة مع كريم في أوقات فراغها.

وتحاول المملكة، تنويع موارد اقتصادها وتقليل الاعتماد على النفط من خلال خطة الإصلاح الاقتصادي (رؤية 2030)، التي تضع هدفا لرفع مشاركة المرأة في القوى العاملة إلى 30 بالمئة من 22 بالمئة بحلول عام 2030.

ويمكن للنساء حاليا العمل في وظائف معينة في مجالي التجزئة والضيافة، وفي العام الماضي، عينت البورصة السعودية، أول رئيسة لها هي سارة السهيمي.