اجواء حارة نسبيًا فوق المرتفعات الجبلية والسهول حتى الثلاثاء أميركا.. مرض خطير ينتشر بين الفئران ويؤدي لوفاة البشر كم وقتاً يحتاج الطفل للعب والتمرين؟ مسنة مصرية تعود للحياة قبل دفنها دراسة تكشف علاقة مكملات غذائية بتحسين وظائف المخ 3 طرق طبيعية للتخلص من تمدد الجلد بنك الإسكان يحقق أرباحاً صافية بمبلغ 80.1 مليون دينار في النصف الأول من عام 2024 5 عادة يومية تدفعك إلى التفكير الزائد 3 عادات غذائية سيئة تحرمك من النوم الترخيص المتنقل في الأزرق من الأحد حتى الثلاثاء الاتحاد الأوروبي يدعو إلى إيجاد حل سياسي في غزة بعد قصف مدرسة للاجئين وفاة أربعينية دهسا في الكرك نصائح للاستغراق في النوم خلال الليالي الحارة رسائل وهمية وروابط مشبوهة وتطبيقات مزيفة.. أحدث أساليب الاحتيال عايش: على الحكومة اتخاذ قرارات خارج السياق لمواجهة التحديات الاقتصادية ارتفاع حصيلة قتلى مجدل شمس بالجولان إلى 1ا إسرائيليا الإنسان الإنسان ... افتتاح فعاليات مهرجان المونودراما المسرحي ضمن مهرجان جرش الـ38 بلدية إربد تطلق مبادرة الحي البيئي يلا نفرز أمسية شعرية في إربد ضمن فعاليات مهرجان جرش
العقبة

فندق "المنارة" في سرايا العقبة يطلق العنان لتجربة رفاهية جديدة على شواطىء البحر الأحمر

{clean_title}
الأنباط -

ذا لكشري كولكشن" تفتتح فندقها الأول في الأردن"

 

الانباط -العقبة

   أعلنت فنادق ومنتجعات "ذا لكشري كولكشن" العالمية عن افتتاح فندقها الأول في الأردن المطوّر من قبل شركة "إيجل هيلز"، الذي يضمّ  207 غرف منها 43 جناحاً وﭬيلتين؛ ويقع في سرايا العقبة دامجاً تراث الأردن العريق وتاريخها الغني عبر الهندسة المعمارية التقليدية، والديكورات الفخمة، والمناطق الخلابة مع تجربة الإقامة الفاخرة التي يوفرها للزوار.

  وعلق السيد "أليكس كيرياكيديس" - الرئيس والمدير الإداري لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى ماريوت الدولية- قائلاً: "إن افتتاح فندق المنارة يعد بوابة دخول "ذا لكشري كولكشن" إلى الأردن، فضلاً عن كونه العلامة التجارية الأولى لماريوت الدولية في العقبة ثغر الأردن الباسم". وأضاف: "نتطلع لمنح الراغبين في اكتشاف التفرد تجربة سفر فريدة غنية بكرم الضيافة الأردنية".

من جانبه قال عبد الله الفريحات - المدير التنفيذي للعمليات في شركة "إيجل هيلز" – الأردن - "يسرّ  إيجل هيلز الأردن الاستمرار في توسيع شراكاتها مع شركة ماريوت الدولية، وباعتبارنا المطور العالمي الأول في الأردن، يسعدنا أن نجلب علامة تجارية عالمية إلى مدينة العقبة، التي تجمع تاريخ الأردن العريق وسحرها الآسر مع الرفاهية المعاصرة".

  وعن لقاء الطراز العالمي بالضيافة الشرق الأوسطية، يأتي تصميم الفندق ليسرد الحكايات الشرق أوسطية الساحرة، والتراث الأصيل، علاوة على استحضاره لرونق وجمال البلاد، فضلاً عن أن "سامويل كريشونز" أسهمت  في إضفاء أصالة التصميم العربي على كافة التفاصيل الداخلية للفندق، وبالنسبة لغرف الفندق  الـ 207 ، فهي تتميز بشرفات جذابة، ونوافذ تمتد من الأرض حتى السقف مع إطلالة خلابة، أمّا الأثاث فهو محاك بتقاليد متوارثة، فبعضه مجمّل بالخشب الداكن واللؤلؤ المكنون، في حين تضمّ العديد من الغرف مناضد يعتليها النحاس بالإضافة إلى زخارف أخرى. 

وبالنسبة لأسلوب الضيافة، ففندق المنارة حكاية أخرى، حيث يقدّم مطعم "طيبة المنارة" أطباق شمال البحر المتوسط بمذاق عالمي يلائم كافة الأذواق أعدّت بيد أمهر الطهاة العالميين، أما مطعم "قبة ليـﭬانتين" فيقدم نكهات شرقية ممزوجة ببهارات طازجة ومحلية، وإذا ما عرّجنا على شرفة الفندق الخارجية، نجدها تمنح النزلاء إطلالة بهية، مع تجهيزات خاصة كمشواة الفحم، وفرن الخبز التقليدي، وبالنسبة لـ"أمواج" المطعم المطل على المياه، فيوفر مأكولات بحرية طازجة من البحر الأحمر منها مجموعة أسماك عالمية غير متواجدة في العقبة، ناهيك عن قائمة السمك المدخن والمشروبات المميزة.

وللباحثين عن الاسترخاء، فمنتجع فندق المنارة المطل على بحيرة سرايا العقبة الهادئة والساحرة يمثل ملاذاً لاكتشاف وتحرير الجسد، العقل والروح على حد سواء، كما يوفر تجربة واسعة للحواس عبر علاجات متنوعة، ومجموعة شاملة من مرافق العناية بالبشرة كـ "ستل أنرجيز"، "تير دافريك" و"سوداشي".

ولا يقتصر سحر العقبة على كونها المدينة الساحلية الوحيدة في الأردن, بل يضفي الى جمالها سلاسل جبالها الممتدة بالصوان, والرياضات المائية المتعددة المتوفرة كالغوص, الصيد,و التزلج الهوائي او بالمنطاد. ويضاف الى ذلك مناخها المشمس طوال العام مما يمتع نزلاء الفندق بأشعة الشمس الذهبية على ضفاف الشاطىء الخاص به أو حتى على برك السباحة.

وحين يرغب البعض باستكشاف ما حول العقبة، فليس هناك أروع من عجيبة الدنيا "البتراء"، حيث تجتمع الطبيعة مع الحضارة العريقة والملامح الجيولوجية في مكان واحد، وهي تبعد 90 دقيقة عن العقبة، وتضم أكثر من 800 من الآثار، منها المباني، المقابر، الحمامات، القاعات الجنائزية، المعابد، البوابات المقنطرة، والشوارع ذات الأعمدة التي نحت معظمها من الحجارة الرملية، أمّا محبو التسلق فلديهم وادي رم يعتبر متاهة جبال تعلو عن سطح الصحراء الى حد 1750م. فتمكن الزوار من الاستمتاع بتحدي التسلق اضافة الى التنعم بالهدوء والصفاء في مساحات غير محدودة لا تخلو من فرصة لاستكشاف جداول المياه ورسومات صخرية يصل عمرها الى 4000 عام, اضافة الى الثروات المذهلة التي تحملها هذا المنطقة.//