رشقة صاروخية إيرانية جديدة تضرب الاحتلال جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن الحرب بين إيران واسرائيل 6 علامات تحذيرية تشير لمشاكل في الأمعاء تحذير طبي: عزيزي المجتهد.. الإفراط بالعمل يسبب تغيرات خطيرة في الدماغ الذكاء الاصطناعي يحدد أفضل حمية لمريض السرطان نيويورك بوست: ترامب يفضل اتفاقًا مع إيران ويمنح مهلة للدبلوماسية الأرصاد: طقس حار في معظم المناطق الجمعة والانقلاب الصيفي السبت حمية جديدة تضعك في النوم من أول يوم مصدر عسكري: طائرة مسيرة فقدت التوجيه وسقطت بكامل حمولتها صباح اليوم بالازرق الأمن العام يحذّر من خطورة الاقتراب من الأجسام والمسيّرات، تحت طائلة المساءلة القانونية "مهن من ذهب" تحتفل بتخريج الفوج الأول من مبادرة فرصة ‏تقديم الكندي روي رانا لقيادة مشروع تطوير شامل لكرة السلة الأردنية عملية نوعية ونادرة لجراحة الأوعية الدموية بمستشفى الحسين "السلط الجديد" الاقتصاد الرقمي تطلق الدفعة الثانية من برنامج التدريب في مكان العمل لتأهيل 562 شابًا بمهارات رقمية أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض جماعي العيسوي يرعى احتفال أبناء قضاء ماعين في مأدبا بالمناسبات الوطنية سفير سلطنة عمان يلتقي رئيس وأعضاء اتحاد الناشرين الأردنيين وزير الخارجية يبحث مع نظيره السلوفوكي جهود إنهاء التصعيد في المنطقة وزير الأشغال يتفقد عددًا من مشاريع الطرق في عمان وإربد والبلقاء ‏شي: وقف إطلاق النار أولوية ملحة لتسوية النزاعات في الشرق الأوسط

عاصفة شمسية مدمرة قادمة .. والكارثة مسألة وقت

عاصفة شمسية مدمرة قادمة  والكارثة مسألة وقت
الأنباط -

حذرت رئيس مركز مراقبة الطقس الفضائي بمكتب الأرصاد الجوية، كاثرين بورنيت، من عاصفة شمسية مدمرة قد تتسبب في تعطيل الاتصالات على الأرض، وتخرّب شبكات الطاقة الكهربائية.

وسبق للطقس الفضائي المضطرب أن تسبب بأضرار جسيمة كما حدث مع العاصفة المغناطيسية سنة 1989، والتي قطعت الكهرباء عن 6 ملايين شخص، كما تعرض رواد الفضاء بمركبة أبولو لإشعاعات قاتلة في العام 1972، وأجبرت التوهجات الشمسية سنة 2003 طاقم عمل محطة الفضاء الدولية في العام 2003 على الاحتماء. 

وكمحاولة لتوقع مثل هذه الظاهرة المدمرة، تخطط وكالة الفضاء الأوروبية لإطلاق مسبار لتتبع الشمس سنة 2020، وقد كشف مؤخرا عن المركبة الفضائية الخاصة بهذه المهمة في مركز إيرباص، قبل عام من إخضاعه لاختبارات في ألمانيا. 

ونقلت صحيفة 'تلغراف' البريطانية عن بورنيت، قولها: 'يمثل مسبار تتبع الشمس مهمة بحثية ستساعدنا على المدى البعيد في فهم الكثير من الأسرار ذات الصلة بالشمس، وظواهرها المتعددة مثل العواصف، الأمر الذي سيمكننا في المستقبل من الاستعداد للأحداث الخطيرة التي قد تنجم عن مثل تلك المتغيرات'.

وأضافت: 'نحاول في المركز تقديم النصح عندما يكون للطقس الفضائي تأثير على التكنولوجيا، لذا نتابع التوهجات الشمسية ذات الترددات العالية، التي قد تحدث خللا في الاتصالات وأنظمة تحديد المواقع والأقمار الاصطناعية'.

وأشارت إلى أن العواصف الشمسية الكبيرة المدمرة التي تقع مثل 'كارينغتون' سنة 1859، قابلة للتكرار مرة كل مائة أو مائتي عام، وشددت على أن تعرض الأرض لمثل هذه العواصف مجرد 'مسألة وقت'.



سكاي نيوز

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير