الأمن العام يوضّح تفاصيل المشاجرة التي حصلت داخل أحد المساجد في منطقة المقابلين (وهو ما ظهر في فيديو مناشدة لإمام المسجد). نجاة القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي من محاولة اغتيال في القامشلي المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولتي تسلل وتهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة مصادر للانباط : تشكيل الحكومة السورية الاثنين أو الثلاثاء المقبل مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الفاعوري وأبو ضريس تحذير من إنعدام الأمن الغذائي والمائي وانهيار المنظومة الخدماتية والصحية بغزة ملثم سوري : السنه في سوريا رغم القتل والمعاناة لم يطالبوا بتقسيم البلاد 80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من رمضان في "الأقصى" فايز شبيكات الدعجة يكتب:زيارة مُلتَبسه الأردن يشارك بجلسات العدل الدولية حول التزامات إسرائيل تجاه الأنشطة الدولية بفلسطين وزيرة التنمية الإجتماعية تلتقي عدد من رئيسات الوفود المشاركة في الدورة الـ69 للجنة وضع المرأة في نيويورك وفيات الجمعة 14-3-2025 فارس قاقيش يكتب: بين الدولة والشركة: هل تُدار الأوطان بمنطق الربح والخسارة؟ الذهب يلامس مستوى قياسيا جديدا أجواء دافئة بوجه عام حتى الاثنين المعايير المزدوجة وربطها بالخيانة ... الظل يقود الباطن للظاهر ! المتقاعدين العسكريين: توزيع الدعم والمساعدات للمحتاجين وفق أسس محددة انباء عن دخول قوات الأمن العام السورية أحياء الشيخ مقصود والأشرفية في مدينة حلب بعد اتفاق مع الحكومة البدور : دروس مستفادة من أزمة النائب وحزبه …

عاصفة شمسية مدمرة قادمة .. والكارثة مسألة وقت

عاصفة شمسية مدمرة قادمة  والكارثة مسألة وقت
الأنباط -

حذرت رئيس مركز مراقبة الطقس الفضائي بمكتب الأرصاد الجوية، كاثرين بورنيت، من عاصفة شمسية مدمرة قد تتسبب في تعطيل الاتصالات على الأرض، وتخرّب شبكات الطاقة الكهربائية.

وسبق للطقس الفضائي المضطرب أن تسبب بأضرار جسيمة كما حدث مع العاصفة المغناطيسية سنة 1989، والتي قطعت الكهرباء عن 6 ملايين شخص، كما تعرض رواد الفضاء بمركبة أبولو لإشعاعات قاتلة في العام 1972، وأجبرت التوهجات الشمسية سنة 2003 طاقم عمل محطة الفضاء الدولية في العام 2003 على الاحتماء. 

وكمحاولة لتوقع مثل هذه الظاهرة المدمرة، تخطط وكالة الفضاء الأوروبية لإطلاق مسبار لتتبع الشمس سنة 2020، وقد كشف مؤخرا عن المركبة الفضائية الخاصة بهذه المهمة في مركز إيرباص، قبل عام من إخضاعه لاختبارات في ألمانيا. 

ونقلت صحيفة 'تلغراف' البريطانية عن بورنيت، قولها: 'يمثل مسبار تتبع الشمس مهمة بحثية ستساعدنا على المدى البعيد في فهم الكثير من الأسرار ذات الصلة بالشمس، وظواهرها المتعددة مثل العواصف، الأمر الذي سيمكننا في المستقبل من الاستعداد للأحداث الخطيرة التي قد تنجم عن مثل تلك المتغيرات'.

وأضافت: 'نحاول في المركز تقديم النصح عندما يكون للطقس الفضائي تأثير على التكنولوجيا، لذا نتابع التوهجات الشمسية ذات الترددات العالية، التي قد تحدث خللا في الاتصالات وأنظمة تحديد المواقع والأقمار الاصطناعية'.

وأشارت إلى أن العواصف الشمسية الكبيرة المدمرة التي تقع مثل 'كارينغتون' سنة 1859، قابلة للتكرار مرة كل مائة أو مائتي عام، وشددت على أن تعرض الأرض لمثل هذه العواصف مجرد 'مسألة وقت'.



سكاي نيوز

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير