جيش الاحتلال الإسرائيلي يرفض التعليق على اغتيال هنية مصادر: اغتيال إسماعيل هنية تم فجرا في مكان نومه بطهران اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماهيل هنية بغارة إسرائيلية في طهران عنصر غذائي سر تسارع الشيخوخة وجبة الإفطار مهمة لصحة القلب الصحة اللبنانية: شهيدة و68 جريحا جراء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية تحذير! مكيفات الهواء في المكاتب تنشر الأمراض بين الموظفين مؤاشرات الأسهم: داو جونز يرتفع ونازدك ينخفض تجربة الصناديق الاستثمارية الإسلامية حسين الجغبير يكتب:الباب المغلق.. متى يفتح؟ احزاب تحث المواطنين على ضرورة المشاركة بالانتخابات العقبة.. مطالبات بايجاد حلول مرورية ل دوار "السلال" و"تقاطع الكالوتي" التحديات والتهديدات لأمان الانترنت وتطبيقات التواصل الاجتماعي: كيف تحمي نفسك؟ المومني : قانون الجرائم الإلكترونية جاء لمواجهة الجرائم في الفضاء الرقمي الحكومة اللبنانية تدين الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية جامعة الزرقاء تنظم ورشة عمل حول التخليص الجمركي رويترز: نجاة قيادي بارز في حزب الله استهدفته ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية البيت الأبيض: الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحرب بين حزب الله وإسرائيل حتمية جلسة مسائية يتغنى بها الشعر من توقيع ديوان شواهد عشق الشرفات يكتب: مقال العناني .. واغتيال حلم الدولة الفلسطينية
منوعات

السعودية تستعير "السعادة الإماراتية"

{clean_title}
الأنباط -

استحدثت السعودية السبت منصبا جديدا في إحدى الوزارات يهتم بنشر "الابتسامة الصادقة" بين موظفيها.

وحسب إعلام سعودي محلي، أعلنت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، عبر بيان، تعيين موظف جديد تحت اسم "أخصائي سعادة الموظفين".

وبهذا المسمى الوظيفي تكون الوزارة "أول جهة حكومية تبادر بتطبيق مفهوم السعادة المؤسسية" وفقا للبيان.

أهداف الوزارة:

قالت الوزارة إنها تهدف من هذه الخطوة إلى:

"تحقيق راحة وإسعاد الموظفين عن طريق التفاعل والفعاليات. تلبية مطالبهم والمساهمة في رفع التواصل الإيجابي. نشر الابتسامة الصادقة بين الموظفين".

مهام "اختصاصي سعادة الموظفين":

العمل مع فريق التواصل الداخلي بالوزارة على رسم خطة سنوية للفعاليات والمبادرات الخاصة بتحقيق السعادة للموظفين. وضع مؤشرات قياس لبيئة العمل لتقييم المبادرات وقياس نتائجها.

خلفية:

في 2016، استحدثت الإمارات وزارة السعادة ومن أهدافها "تحقيق سعادة المجتمع"، كما استحدثت منصبا بعنوان "وزير التسامح" رغم الانتهاكات الحقوقية التي تشهدها الإمارات ضد المعارضين والمقيمين لديها. وبالمثل يقبع في السجون السعودية العشرات من المعارضين وعلماء الدين والمثقفين والإعلاميين بتهم سياسية، فيما طالبت النيابة السعودية بإعدام بعضهم، مثل الشيخ سلمان العودة والشيخ علي العمري بعد أن وجهت لهم اتهامات من بينها "عدم الدعاء لولي الأمر بما يكفي". في مارس/آذار الماضي، نشرت صحيفة "عكاظ" السعودية (خاصة) أن السعودية حلت في المرتبة 32 في تقرير السعادة العالمي الصادر عن الأمم المتحدة لعام 2018