المعايطة : الهيئة مسؤولة عن تطبيق القانون؛ ولايوجد حزبي بالولادة. منتخبنا يفوز على سبارطة التركي بالتسعة وزارة الخارجية ترحب بالرأي الاستشاري لـ محكمة العدل بعدم قانونية إسرائيل إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة "عندما يلتقي الشرق بالغرب" الفنان التونسي محمد الجبالي يشارك في “جرش” 2024
عربي دولي

فلسطينيون يواصلون اعتصامهم لمنع الاحتلال من هدم قرية الخان الأحمر

{clean_title}
الأنباط -

 يواصل نشطاء فلسطينيون منذ يوم أمس الاربعاء، اعتصامهم المفتوح في قرية 'الخان الأحمر' شرق مدينة القدس المحتلة، احتجاجاً على قرار المحكمة العليا الإسرائيلية، بإخلاء وهدم القرية. وقال أمين سر حركة فتح في القدس شادي المطور في بيان له، إن 'عشرات الشبان، بالاضافة الى محافظ القدس عدنان غيث، يعتصمون في مدرسة القرية، من أجل التصدي لأي محاولات للاحتلال لهدمها، وتهجير القرية'.

وكان رئيس هيئة الجدار والاستيطان في السلطة الفلسطينية وليد عساف، قد أعلن يوم أمس، عن بدء الاعتصام المفتوح للتصدي لقرار هدم القرية، وترحيل سكانها، داعياً أبناء الشعب الفلسطيني، وفصائله، ولجان المقاومة الشعبية، وجميع المؤسسات للتواجد الدائم في القرية لحماية الأهالي، ومنع تهجيرهم. واعتبر عساف، قرار محكمة الاحتلال بأنه 'إعلان تطهير عرقي بحق شعبنا'، لافتاً إلى أن إسرائيل أنهت الملف، وأغلقته لتتجه لبدء حرب جديدة في هدم المنازل، وترحيل سكانها، وهذه تعد الأولى بعد نكبة فلسطين عام 1948 التي هجر فيها شعبنا الفلسطيني.

وأوضح، أن قرار الاحتلال لم يُشكل مفاجأة، وكنا نُعد أنفسنا له، كي نكون قادرين على التصدي له، وإفشال مشروع التهجير، الذي انتقل من مرحلة الهدم والتهجير الفردي، كما حصل في قرية الولجة، وبلدة سلوان، ومسافر يطا، وجبل البابا، إلى التهجير والهدم الجماعي، بغطاء من الولايات المتحدة الأميركية. (بترا)