وزارة الخارجية ترحب بالرأي الاستشاري لـ محكمة العدل بعدم قانونية إسرائيل إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة "عندما يلتقي الشرق بالغرب" الفنان التونسي محمد الجبالي يشارك في “جرش” 2024 هل من الآمن تناول الجبن بعد تعفنه؟ تسبب السكر والسكتة القلبية .. ما هي متلازمة كوشينغ؟
عربي دولي

مايكروسوفت توقع بوحدة قراصنة الروسية التي تدخلت بالانتخابات الأميركية

{clean_title}
الأنباط -  هذا ما كشفته الشركة عن العملية

أعلنت شركة «مايكروسوفت» أن وحدة قراصنة الإنترنت الروسية التي حاولت التدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية تستهدف مراكز أبحاث أميركية تابعة للمحافظين.

وقالت الشركة في مدونة مصغرة في وقت متأخر من مساء أمس الإثنين إن وحدة الجرائم الرقمية التابعة لها تصرفت بناء على أمر محكمة الأسبوع الماضي وعطلت وحولت السيطرة على ستة نطاقات إلكترونية أنشأتها مجموعة مرتبطة بالحكومة الروسية تسمى (سترونتيوم) وتعرف أيضاً باسم (فانسي بير) أو (إيه.بي.تي28).

وبناء على أمر قضائي، سيطرت الشركة الأسبوع الماضي على مواقع إلكترونية مزيفة على علاقة بهذه النشاطات بينها موقع يحاكي مجلس الشيوخ الأميركي، وفق ما أفاد رئيس «مايكروسوفت» براد سميث في معلومات نشرها عبر مدونة الإثنين.

وكتب سميث أن القراصنة على ارتباط بوحدة عسكرية روسية هي مديرية المخابرات الرئيسية التي كان يطلق عليها «جي آر يو».

وأضافت الشركة «نشعر بقلق من أن تمثل هذه المحاولات وغيرها تهديدات أمنية لمجموعات واسعة مرتبطة بكلا الحزبين السياسيين الأميركيين في مرحلة الاستعداد لانتخابات 2018».

وتمثلت الفكرة في إيهام الناس بأنهم يفتحون روابط تديرها هذه المجموعات السياسية ومن ثم إعادة توجيههم إلى أخرى مزيفة يديرها القراصنة لتتم سرقة كلمات السر وغيرها من المعلومات.

كيف تعمل هذه الروابط؟

وقال سميث إن أحد هذه المواقع بدا كمحاكاة للموقع التابع «للمعهد الجمهوري الدولي» الذي يروج للمبادئ الديمقراطية ويضم مجلس إدارته أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ بمن فيهم جون ماكين الذي انتقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ويحاكي موقع آخر النطاق الذي يستخدمه «معهد هدسون» الذي يستضيف حوارات مهمة عن مواضيع بينها الأمن عبر الإنترنت.

وكتب سميث «نحن قلقون من أن تشكل هذه المحاولات وغيرها تهديدات أمنية لمجموعات واسعة على ارتباط بالحزبين السياسيين الأميركيين (الجمهوري والديمقراطي) قبيل انتخابات (منتصف الولاية التشريعية) عام 2018».

وأشار خبراء إلى أن عمليات القرصنة تستهدف أي شخص يعارض بوتين.

وقال مدير مشروع «حماية الديمقراطية الرقمية» في جامعة هارفارد إريك روزنباخ لصحيفة «نيويورك تايمز» «هذا دليل جديد على أن الروس لا يشنون في الواقع هجمات على أسس حزبية. هم ينفذون هجمات يرونها من منظور مصلحتهم الوطنية الخاصة».

وأضاف «تتعلق المسألة بتعطيل وتقليص أي مجموعة تتحدى أسلوب عمل روسيا في عهد بوتين في الداخل وحول العالم».