جيش الاحتلال الإسرائيلي يرفض التعليق على اغتيال هنية مصادر: اغتيال إسماعيل هنية تم فجرا في مكان نومه بطهران اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماهيل هنية بغارة إسرائيلية في طهران عنصر غذائي سر تسارع الشيخوخة وجبة الإفطار مهمة لصحة القلب الصحة اللبنانية: شهيدة و68 جريحا جراء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية تحذير! مكيفات الهواء في المكاتب تنشر الأمراض بين الموظفين مؤاشرات الأسهم: داو جونز يرتفع ونازدك ينخفض تجربة الصناديق الاستثمارية الإسلامية حسين الجغبير يكتب:الباب المغلق.. متى يفتح؟ احزاب تحث المواطنين على ضرورة المشاركة بالانتخابات العقبة.. مطالبات بايجاد حلول مرورية ل دوار "السلال" و"تقاطع الكالوتي" التحديات والتهديدات لأمان الانترنت وتطبيقات التواصل الاجتماعي: كيف تحمي نفسك؟ المومني : قانون الجرائم الإلكترونية جاء لمواجهة الجرائم في الفضاء الرقمي الحكومة اللبنانية تدين الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية جامعة الزرقاء تنظم ورشة عمل حول التخليص الجمركي رويترز: نجاة قيادي بارز في حزب الله استهدفته ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية البيت الأبيض: الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحرب بين حزب الله وإسرائيل حتمية جلسة مسائية يتغنى بها الشعر من توقيع ديوان شواهد عشق الشرفات يكتب: مقال العناني .. واغتيال حلم الدولة الفلسطينية
منوعات

أغنى رجل ببريطانيا يغادرها بملياراته الضخمة

{clean_title}
الأنباط - الملكة إليزابيث وصفته بالفارس أيد انفصال بلده عن الاتحاد الأوروبي

قرر أغنى رجل في بريطانيا وأحد الداعمين الرئيسيين لـ Brexit، مغادرة المملكة المتحدة والعيش في الانتقال إلى موناكو على ساحل البحر المتوسط ​​في فرنسا، بحسب ما نشرته صحف بريطانية.

وجاء قرار السير جيم راتكليف صاحب 21.05 مليار جنيه إسترليني بعد شهرين فقط من حصوله على لقب «فارس» من قبل الملكة إليزابيث الثانية، وذلك لقاء «خدمات رجال الأعمال للبلاد واستثماراته».

ولم يفصح الملياردير عن أسباب انتقاله خارج المملكة، إلا أنه كان قد اشتكى في وقت سابق من البيئة التجارية والضريبية في بريطانيا.

وقبل استفتاء عام 2016، أوضح السير جيم أنه أيد خروج بريطانيا من الكتلة وزعم أن المملكة المتحدة ستزدهر إذا فعلت ذلك.

قال لصحيفة صنداي تايمز «إن البريطانيين قادرون تماماً على إدارة بلادهم ولا يحتاجون إلى بروكسل لإخبارهم بكيفية إدارة الأشياء.. أنا لا أؤمن بمفهوم الولايات المتحدة الأوروبية. إنه غير قابل للتطبيق».

وقد اختار الملياردير مغادرة البلد الذي ولد فيه والانتقال إلى موناكو، التي لا يدفع سكانها ضريبة الدخل.

وتشتهر موناكو بمرفأ لليخوت، والكازينوهات الراقية، وتعد مكاناً شهيراً للملاذات الضريبية.

ويمتلك راتكليف عقاراً كبيراً على الريفييرا الفرنسية، كما لديه يختان فاخران، يضم أحدهما ملعباً لكرة القدم، وآخر لكرة المضرب، ومهبطاً للمروحيات، بحسب صحيفة dailymail البريطانية.