هل نحن مقبولون على ركود ... مبادرة اجتماعات العقبة : تحصين الاردن ضد تهديدات الطائرات المسيرة وتطوير إدارة المجال الجوي بيان صادر عن البنك المركزي الأردني إعلان الفائزين بجائزة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين للإبداع تعليق دوام المدارس الحكومية يوم قبل الانتخابات وآخر بعدها القوات المسلحة تنفذ إنزالين جويين لمساعدات إنسانية على قطاع غزة منصّة زين تستضيف ممثلي أكبر الصناديق الاستثمارية وتدعو الرياديين والمهتمين للِقائهم سلامة يكتب: حواف القصة .. هنديتها ويهودية زوجها! تكريم قصص نجاح برنامج القيادات الشبابية الدولية في مؤتمر عالمي بمدينة السلط الخصاونة يفتتح مصنعا في الكرك ويؤكد دعم الاستثمارات أورنج الأردن تشارك فيديو يسلط الضوء على أهم فعالياتها لشهر آب مركز العقبة الدولي للمعارض يستضيف معرض سوفكس ٢٠٢٤ جمعية المخترعيين الاماراتية تطلق " جائزة للاختراع" طقس معتدل في معظم المناطق حتى الخميس كلية الزراعة التكنولوجية في البلقاء التطبيقية تحصل على دعم ٣٠٠٠٠٠ يورو دعما لمشروع الحصاد المائي شهيدان في غارة إسرائيلية على سيارة بالناقورة جنوبي لبنان 50.6 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي الشريف بالخليل استشهاد معتقل فلسطيني بعد تعرضه للتعذيب في سجون الاحتلال صدور نظام معدل لنظام الشمول بتأمينات الضمان
رياضة

سان جيرمان وموناكو دون ملامح حقيقية

سان جيرمان وموناكو دون ملامح حقيقية
الأنباط -

 

 

باريس – وكالات

 

 

لم تتضح ملامح باريس سان جيرمان، حامل لقب الدوري الفرنسي، ووصيفه موناكو، أثناء الاستعداد لانطلاق منافسات الموسم الجديد 2018-2019. في المعسكر الباريسي، استعانت إدارة النادي، بمدرسة تدريبية جديدة بالتعاقد مع الألماني توماس توخيل بعقد يمتد حتى صيف 2020، ليتولى المسؤولية خلفا للإسباني أوناي إيمري، الذي انتقل لتدريب آرسنال. في الجهة الأخرى، احتفظ البرتغالي ليوناردو جارديم بمنصبه، للموسم الخامس على التوالي رغم الإخفاق الشديد، والخروج خالي الوفاض الموسم الماضي، بعدما كان بطلا لفرنسا. وبدت ملامح عملاقي الدوري الفرنسي مشوهة أو غير واضحة المعالم، حيث فوجئ الكثيرون بلجوء توخيل إلى خطة 3-5-2، والتخلي عن خطة 4-3-3 ومشتقاتها، التي لطالما لازمت البي إس جي، مع عدة مدربين سابقين. وترك توخيل، الصورة غير واضحة بتصريحه تارة أنه قد يفكر في اللعب بثلاثة مدافعين، وأحيانا أخرى يصرح بأنه من الوارد الاعتماد على خطط أخرى، بعد اكتمال قوام الفريق بعودة اللاعبين الدوليين الذين شاركوا مع منتخبات بلادهم في كأس العالم. وكانت نتائج المدرب الألماني مخيبة للغاية في المباريات الودية، حيث خسر سان جيرمان 3 لقاءات أمام شامبلي 2-4 وبايرن ميونخ 1-3 وآرسنال 1-5، مقابل فوز وحيد على أتلتيكو مدريد بنتيجة 3-2. ووجد توماس توخيل، نفسه محروما من عدة ركائز أساسية، سواء للراحة بعد المشاركة في المونديال أو للتعافي من الإصابة مثل الثنائي ماركو فيراتي وليفين كورزاوا، ولم يتواجد من عناصر الخبرة، سوى أدريان رابيو ولاسانا ديارا، والوافد الجديد جيانلويجي بوفون. واستغل مدرب سان جيرمان الفرصة، ودفع بالعديد من الوجوه الشابة، إلا أنه لم يكن له اكتشاف واضح يمكن الاعتماد عليه في الموسم الجديد، بل كان الثنائي كريستوفر نكونكو وتيموتي وايا، من اكتشافات المدرب السابق إيمري. لم يكن الحال أفضل كثيرا بالنسبة لموناكو، حيث خاض 6 مباريات، وتذبذبت نتائجه بين تعادل مع فيسلا كراكوف البولندي وبوخوم الألماني، وخسارتين أمام بادربورن الألماني وهامبورج، مقابل فوزين على سيركل بروج البلجيكي وروش شورزو البولندي. وأشرك ليوناردو جارديم، العديد من العناصر الشابة والصفقات الجديدة هذا الموسم، وحرص على الدفع باللاعبين الدوليين تدريجيا، بعد عودتهم من الإجازة. ولم تبرز بصفوف فريق الإمارة، وجوه واعدة، يمكن التكهن بتقديمها مستويات مميزة بالموسم الجديد، بل إن عناصر الخبرة كانت الأكثر تألقا في الوديات، خاصة الثلاثي روني لوبيز وجابرييل بوتشيليا وستيفان يوفيتيتش.