9 شهداء جراء القصف الإسرائيلي في غزة الائتلاف الحاكم في اليابان يخسر الأغلبية في مجلس الشيوخ وفيات الاثنين 21-7-2025 أجواء حارة نسبيًا اليوم وكتلة هوائية حارة وجافة حتى الاربعاء طريقتان بسيطتان وسريعتان لتخفيف التوتر والضغط الارصاد : ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة البنك العربي ينظّم فعاليات المنتدى الاقتصادي في سنغافورة المطران عطا الله حنا: يطلق نداء من كنيسة القيامة في القدس سياسة التجويع الصهيونية.. من الأدبيات التوراتية الى العقيدة العسكرية والخطاب السياسي كيف يبدو مستقبل قطاع الكهرباء في المملكة؟ هل تتفوق العملات الرقمية على أدوات التحوّط التقليدية؟ "جمعية الأمن الغذائي".. شغف مجتمعي يتحول إلى رافعة وطنية لمواجهة التحديات أرباح السوشال.. تهديد للوظائف التقليدية أم مرحلة مؤقتة؟ اللوم على الجميع، خطة مثالية لإخفاء المُدان الحقيقي القبيلة والطائفة: بين الولاء الوطني والارتهان الإقليمي الأغذية العالمي: إطلاق نار على قافلة مساعدات بشمال غزة يخلف قتلى وجرحى حسين الجغبير يكتب : في مواجهة قرارات صهيونية بالقدس "التعليم العالي" يرفع معدّل القبول في تخصصات تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي عراك علني بين زوجة نائب سابق ومساعدته داخل مجمّع تجاري في بيروت… والسبب “مكالمة هاتفية”! الكاتبة صمود غزال تتقدم بطلب الزواج من جورج عبدالله

دراسة تكشف 3 أساليب للتخلص من آثار الحب القديم والفراق

دراسة تكشف 3 أساليب للتخلص من آثار الحب القديم والفراق
الأنباط -

كشفت دراسة حديثة عن استراتيجيات نفسية محددة يجب اتباعها للتخلص من تداعيات آثار فشل الحب، والتغلب على المشاعر السلبية التي تحدث بعد أي انفصال عاطفي أو طلاق.

 وبحسب "جورنال أوف إكسبيرمينتال سيكولوجي"، قامت الدراسة التي أجراها "ميشيل إيه سانشيز" و"ساندرا جي لانجسلاج"، من جامعة ميسوري بولاية سانت لويس الأمريكية، بتقييم ثلاث من استراتيجيات التنظيم السلوكية أو المعرفية، التي عادة ما يستخدمها البشر عقب المرور بتجربة الانفصال العاطفي أو انتهاء العلاقات الرومانسية أو الطلاق للتغلب على مشاعر الحب الباقية تجاه شريك سابق، والتحكم في الألم الناتج عن انتهاء تلك العلاقات.


وبحسب الصحيفة، أولى تلك الاستراتيجيات تتمثل في "إعادة التقييم السلبي للشريك السابق"، من خلال التركيز على الصفات السلبية له (عصبي/ عصبية للغاية، ذو مطالب لا تقف عند سقف محدد، وغيرها من الصفات السلبية الأخرى).

ووجدت الدراسة أن هذه الاستراتيجية تعمل بفاعلية على تقليل الحب والشعور بالتحسن بعد الانفصال في كثير من الأحيان، لكن تأثيرها يستمر على المدى القصير فقط، كما أنها تنطوي في الوقت ذاته على التفكير في الأفكار السلبية التي يمكن أن تجعل الفرد يشعر على المدى الطويل بأنه "أسوأ وغير سعيد" من جرّاء الانفصال.

وتمثلت الإستراتيجية الثانية في "إعادة تقييم مشاعر الحب بعد الانفصال"، وهي استراتيجية تدرب الشخص على تقبل العواطف التي يثيرها الانفصال، ويمكن أن تشمل هذه الإستراتيجية السلوكية الاعتراف بأن "الكآبة التي تصيب الفرد في مرحلة ما بعد الانفصال هي جزء لا مفر منه من التجربة، كما يمكن أن تغني الفرد عن الاعتراف بأنه لا تزال لديه مشاعر تجاه شريكه السابق، وتساعده على قبول هذه المشاعر دون إصدار أحكام مسبقة على نفسه".

أما الالإستراتيجية الثالثة فتتمثل في "الإلهاء"، وهي أبسط وأسهل طريقة للتعامل مع الانفصال بالنسبة لكثيرين، وتعتمد على تغلب الشخص على مشاعره بعد الانفصال من خلال الانخراط في بعض النشاطات التي تملأ وقته، مثل العمل بجدية أكبر ووقت أطول من المعتاد، أو بدء ممارسة هواية جديدة، أو مشاهدة أفلام قديمة؛ إذ يساعد "الإلهاء" على الحد من الإجهاد الفكري، على الأقل في المدى القصير.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير