وزير الخارجية: كل ما تدعيه إسرائيل حول أسباب شن عدوانها على الضفة الغربية كذب النصر بطلا لدوري طائرة السيدات البنك العربي الراعي البلاتيني للنسخة الثامنة من برنامج "أيام العلوم والفنون" في متحف الأطفال كيف يمكن تفادي زيوت الطهي السيئة؟ كيف نحمي أطفالنا من المحتوى الجنسي عبر الإنترنت؟ المبارزة الأردنية تواصل تألقها في بطولة غرب أسيا أسباب كثرة التعرق دون بذل مجهود … إليك طريقة اللعلاج هل غلي الماء أكثر من مرة ضار بالصحة؟ إليك الإجابة “أونروا”: الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على جوجل للتشهير بالوكالة الزعبي يحتفظ برئاسة اتحاد غرب آسيا لكرة الطاولة اجتماع أردني- عراقي يناقش سير العمل بمشروع الربط الكهربائي بين البلدين برشلونة يحسم مباراته امام بلد الوليد بسبعة اهداف مجنونة سلطة وادي الاردن تنفذ جولات ميدانية للاطمئنان على استعدادات الشتاء المياه تعقد ورشة لمناقشة مخرجات رسائل ماجستير أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله الأمم المتحدة تدين استخدام قوات الاحتلال للقوة بالضفة الغربية المنتخب الوطني يستدعي اللاعب الحاج احباط تهريب مخدرات داخل أحجار وزيتون وجبنة وضبط 16 مهربا وتاجرا متسابقون أردنيون يحققون نتائج جيدة ببطولة صعود الهضبة بالسعودية مندوبا عن الملك.. العيسوي يطمئن على صحة طفلة من غزة تتلقى العلاج بمدينة الحسين الطبية
عالم المرأة

دراسة تكشف 3 أساليب للتخلص من آثار الحب القديم والفراق

دراسة تكشف 3 أساليب للتخلص من آثار الحب القديم والفراق
الأنباط -

كشفت دراسة حديثة عن استراتيجيات نفسية محددة يجب اتباعها للتخلص من تداعيات آثار فشل الحب، والتغلب على المشاعر السلبية التي تحدث بعد أي انفصال عاطفي أو طلاق.

 وبحسب "جورنال أوف إكسبيرمينتال سيكولوجي"، قامت الدراسة التي أجراها "ميشيل إيه سانشيز" و"ساندرا جي لانجسلاج"، من جامعة ميسوري بولاية سانت لويس الأمريكية، بتقييم ثلاث من استراتيجيات التنظيم السلوكية أو المعرفية، التي عادة ما يستخدمها البشر عقب المرور بتجربة الانفصال العاطفي أو انتهاء العلاقات الرومانسية أو الطلاق للتغلب على مشاعر الحب الباقية تجاه شريك سابق، والتحكم في الألم الناتج عن انتهاء تلك العلاقات.


وبحسب الصحيفة، أولى تلك الاستراتيجيات تتمثل في "إعادة التقييم السلبي للشريك السابق"، من خلال التركيز على الصفات السلبية له (عصبي/ عصبية للغاية، ذو مطالب لا تقف عند سقف محدد، وغيرها من الصفات السلبية الأخرى).

ووجدت الدراسة أن هذه الاستراتيجية تعمل بفاعلية على تقليل الحب والشعور بالتحسن بعد الانفصال في كثير من الأحيان، لكن تأثيرها يستمر على المدى القصير فقط، كما أنها تنطوي في الوقت ذاته على التفكير في الأفكار السلبية التي يمكن أن تجعل الفرد يشعر على المدى الطويل بأنه "أسوأ وغير سعيد" من جرّاء الانفصال.

وتمثلت الإستراتيجية الثانية في "إعادة تقييم مشاعر الحب بعد الانفصال"، وهي استراتيجية تدرب الشخص على تقبل العواطف التي يثيرها الانفصال، ويمكن أن تشمل هذه الإستراتيجية السلوكية الاعتراف بأن "الكآبة التي تصيب الفرد في مرحلة ما بعد الانفصال هي جزء لا مفر منه من التجربة، كما يمكن أن تغني الفرد عن الاعتراف بأنه لا تزال لديه مشاعر تجاه شريكه السابق، وتساعده على قبول هذه المشاعر دون إصدار أحكام مسبقة على نفسه".

أما الالإستراتيجية الثالثة فتتمثل في "الإلهاء"، وهي أبسط وأسهل طريقة للتعامل مع الانفصال بالنسبة لكثيرين، وتعتمد على تغلب الشخص على مشاعره بعد الانفصال من خلال الانخراط في بعض النشاطات التي تملأ وقته، مثل العمل بجدية أكبر ووقت أطول من المعتاد، أو بدء ممارسة هواية جديدة، أو مشاهدة أفلام قديمة؛ إذ يساعد "الإلهاء" على الحد من الإجهاد الفكري، على الأقل في المدى القصير.