الصفدي: سنتصدى لأي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني داخل أرضه أو إلى خارجها النصر بطلا لدوري طائرة السيدات البنك العربي الراعي البلاتيني للنسخة الثامنة من برنامج "أيام العلوم والفنون" في متحف الأطفال كيف يمكن تفادي زيوت الطهي السيئة؟ كيف نحمي أطفالنا من المحتوى الجنسي عبر الإنترنت؟ المبارزة الأردنية تواصل تألقها في بطولة غرب أسيا أسباب كثرة التعرق دون بذل مجهود … إليك طريقة اللعلاج هل غلي الماء أكثر من مرة ضار بالصحة؟ إليك الإجابة “أونروا”: الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على جوجل للتشهير بالوكالة الزعبي يحتفظ برئاسة اتحاد غرب آسيا لكرة الطاولة اجتماع أردني- عراقي يناقش سير العمل بمشروع الربط الكهربائي بين البلدين برشلونة يحسم مباراته امام بلد الوليد بسبعة اهداف مجنونة سلطة وادي الاردن تنفذ جولات ميدانية للاطمئنان على استعدادات الشتاء المياه تعقد ورشة لمناقشة مخرجات رسائل ماجستير أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله الأمم المتحدة تدين استخدام قوات الاحتلال للقوة بالضفة الغربية المنتخب الوطني يستدعي اللاعب الحاج احباط تهريب مخدرات داخل أحجار وزيتون وجبنة وضبط 16 مهربا وتاجرا متسابقون أردنيون يحققون نتائج جيدة ببطولة صعود الهضبة بالسعودية مندوبا عن الملك.. العيسوي يطمئن على صحة طفلة من غزة تتلقى العلاج بمدينة الحسين الطبية
منوعات

هل تُلغى جائزة نوبل للآداب هذا العام؟

هل تُلغى جائزة نوبل للآداب هذا العام
الأنباط - السويد تعيش صدمة بعد تقارير التحرش بالأميرة فيكتوريا!

حتى الأميرة لم تسلم من جرائم التحرش في قاعات أكاديمية نوبل العالمية!

إذ تناولت الصحف العالمية خبر تقدّم سيدة السويد الثانية الأميرة فيكتوريا بدعوى تحرش ضد عضو أكاديمية نوبل العالمية، والمصور الفرنسي – السويدي جون كلود أرنو في العام 2006.

والمصور الفرنسي متزوج من الشاعرة كاتارينا فروستنسون، التي كانت تشغل منصب عضو في الأكاديمية السويدية.

وبحسب وسائل الإعلام السويدية، فإن جان كلود أرنو قد اكتسب نفوذاً كبيراً في عالم الأدب السويدي، بسبب زواجه من فروستنسون، وقد استغل هذا النفوذ بشكل متكرر للتحرش بسيدات جنسياً.

وأقامت الأميرة فيكتوريا دعوى ضد أرنو، ودعمتها بشهادة ثلاث سيدات حضرن الواقعة في إحدى قاعات أكاديمية نوبل في السويد، وأكدن أن المتهم قام فعلاً بتعمّد لمس الأميرة والتحرش بها من الخلف.

يذكر أن أرنو تلاحقه أيضاً العديد من دعاوى التحرش، منذ شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2017، حيث اتهمته 18 سيدة بارتكاب جريمة التحرش بهن داخل المركز الثقافي للأكاديمية الذي يديره.

لكنّ محامي أرنو رفض تلك الدعاوى، مؤكداً أنها زائفة، وهدفها الوحيد هو النيل من سمعة ومكانة موكله.

وتعيش الأكاديمية على وقع أزمة متفاقمة بسبب المصور. وأشارت صحيفة Daily Mail البريطانية إلى احتمال أن تؤدي الفضيحة إلى إلغاء حفل توزيع جائزة نوبل في الأدب، الذي يجرى سنوياً في العاصمة السويدية ستوكهولم، وذلك بعد اقتراح عدد من أعضاء الأكاديمية القيام بذلك.

يشار إلى أن الأكاديمية السويدية، التي تختار الفائزين بجائزة نوبل للآداب منذ عام 1901، تهزها – بجانب الفضائح الجنسية – أيضاً فضيحة فساد مالي، ما وضعها نصب أعين السلطات السويدية. وبسبب هذه الأزمات المتتالية، نقلت وسائل إعلام سويدية أن الأكاديمية تفكر جدياً في عدم منح جائزة نوبل للآداب هذا العام.