عواقب الكسل المفرط أبرز أسئلة المقابلات الشخصية وإجاباتها بعد إصابة محمد فؤاد..نصائح مهمة لمريض العصب السابع 6 جثث في فندق فاخر.. السلطات التايلاندية تكشف اللغز مضيفة طيران تضطر للإمساك بباب حمام رحلة لمدة 16 ساعة هل التمارين قبل النوم مفيدة؟ النوم في غرف منفصلة بسبب الشخير.. مشكلة أم علاج؟ كريشان يرعى ايام شومان الثقافية في معان أسباب تعرق اليدين وطريقة التخلص منها سبع خطوات لكبح شهوة تناول الحلويات الأولوية ضد الاحتلال حسين الجغبير يكتب:بين شائعتين.. من نصدق؟ إطلاق وثيقة شعبية لمحاربة المال الأسود ب الانتخابات لماذا تراجعت "التربية" عن قرارها المثير للجدل خلال 24 ساعة؟ المعايطة: حكم قضائي بالسجن 6 أشهر على شخص بعد إدانته بالرشوة الانتخابية الأردن يستعرض نجاح تجربة قطاع المياه في تسريع تحقيق الهدف السادس من اهداف التنمية المستدامة في الأمم المتحدة أندية الدرجة الأولى لكرة القدم تعلق المشاركة بالدوري أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار ختام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لمديرية شباب محافظة عجلون وزير الزراعة يطلع على خطط وبرامج تطوير الشركة الأردنية الفلسطينية( جباكو)
عربي دولي

قافلة مساعدات تدخل الغوطة اليوم

{clean_title}
الأنباط -

 قال زياد مسلاتي مستشار الشؤون الخارجية في الهلال الأحمر العربي السوري لرويترز يوم الأربعاء إن قافلة مساعدات من 25 شاحنة تحمل غذاء وأدوية ستدخل مدينة دوما الخاضعة لسيطرة المعارضة والمحاصرة يوم الخميس.

وتمكنت قافلة مساعدات تقل غذاء وأدوية من دخول دوما الأسبوع الماضي وسط هجوم مكثف للجيش من أجل استعادة السيطرة على الجيب.

وقال يان إيجلاند مستشار الأمم المتحدة بشأن سوريا ورئيس المجلس النرويجي للاجئين إن الحكومة السورية وافقت على دخول القافلة يوم الخميس.

وقال المسؤول الدولي ”ستكون على الأرجح قافلة كبيرة إلى حد ما تحمل أغذية ونأمل أن تنقل أيضا أكبر قدر ممكن من المواد الأخرى المطلوبة بشدة ومنها الإمدادات الطبية“.

لكنه نبه إلى أنه لا يمكن تأكيد أي شيء حتى يتم تفريغ الحمولة.

وجرى تجريد أحدث قافلة إلى الغوطة الشرقية، شأنها شأن قوافل مساعدات سابقة، من مواد طبية لا ترغب السلطات السورية في وصولها إلى أيدي المعارضة في إجراء يعد انتهاكا للقانون الإنساني الدولي على ما يبدو.

وقال إيجلاند إن القتال انحسر حول دوما بعد محادثات مع أكبر جماعة معارضة بالمنطقة وهي جيش الإسلام مما أتاح المجال إلى إجلاء 147 شخصا إلى دمشق.

لكن المسؤول الدولي قال إنه ليس له علم بوجود أي محادثات شبيهة مع فيلق الرحمن جماعة المعارضة الرئيسية بالجزء الآخر من الغوطة الشرقية وهو كفر بطنا الذي فصلته قوات الحكومة عن دوما.

وقال إيجلاند إن الوقت لم ينفد أمام التفاوض على نهاية سلمية للقتال هناك رغم أن الكثير من الناس يشعرون بخيبة أمل تجاه جهود صنع السلام بعد سبع سنوات من الحرب ويرونها مستحيلة.

وأوضح إيجلاند قائلا ”لا أعتقد أنها مستحيلة. بوسعنا أن نصل إلى اتفاق بشأن دوما، وبوسعنا أن نتوصل إلى اتفاق بشأن كفر بطنا“.

وقال إن اتفاقا كهذا سيوقف القتال على الفور مما سيمنع ”سيل القذائف والرصاص“ عن المدنيين وسيسمح بدخول قوافل المساعدات وإجلاء المصابين المحتاجين للعلاج مضيفا أن ذلك سيعقبه اتفاق ”لإنهاء هذه المعركة التي لا معنى لها داخل منطقة تعج بالمدنيين“. (رويترز)