لفته إنسانية أم تكتيك خفي؟ فرقة جدل والصرايرة يحركان أوتار المسرح الشمالي في جرش " الساحة الرئيسية" تتزين بالتراث الاردني والمصري بتوليفة فنية مميزة. الدكتورة فرح محسن أبو عوض مبارك التخرج من كلية طب الاسنان الدكتور حسام حسين الشبيلات الف مبروك التخرج الداخلية والشباب تنفذان خطة ميدانية لتعزيز ثقافة التطوع في المحافظات جمعية التراث تحتفل بالذكرى الخامسة لادراج السلط على القائمة العالمية رسالة الى دولة جعفر حسان : دعم المواقع الإلكترونية والصحف من الموازنة العامة.. ضرورة وطنية لا ترف إعلامي التوثيق الملكي ينظم دورة متقدمة في إدارة المحفوظات تسعيرة المحروقات لشهر آب... إنخفاض على سعر البنزين ورفع الديزل ووقود الطائرات التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول "زلزال نابلس" UNEP: Sports Must Be Either a Climate Ally or Risk Becoming One of Its Major Casualties تجديد اتفاقية الشراكة بين أيلة والاتحاد الأردني للجولف مدير الأمن العام يسلّم الملازم نور الدين الحباشنة هدية ملكية تقديراً لإنجازه الدولي مدير الأمن العام يسلّم الملازم نور الدين الحباشنة هدية ملكية تقديراً لإنجازه الدولي 1.2 مليار دينار نمو موجودات صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي منذ بداية العام التعليم المهني في الأردن من رؤية ملكية إلى واقع مُشرق مستشفى الكندي يشارك في مؤتمر جمعية أطباء الجهاز الهضمي والكبد الاردنية السابع والعشرين ومؤتمر تمريض الجهاز الهضمي الرابع عشر الأردن والقضية الفلسطينية: ثبات في الموقف رغم العواصف السفير العراقي يزور السلط ويشيد بسحر المدينة .

لبنان تستقبل 2018 بوجه جميل

لبنان تستقبل 2018 بوجه جميل
الأنباط -

كان العاصمة اللبنانية بيروت واحدة من عواصم التي شهدت احتفالات رائعة في ليلة رأس السنة الميلادية، حيث

تجملت ميادينها وتحولت ساحة النجمة في وسط المدينة إلى لؤلؤة مضيئة تبهر المشاركين بجمالها.

ولم يكن احتفال اللبنانيون مجرد احتفال تقليدي، بل سبق الإعداد له تحت إشراف رئيس الحكومة اللبنانية سعد الدين 

الحريري، الذي كان يتابع الإعداد للاحتفالات بنفسه، وفقا لمراسلة "سبوتنيك" في بيروت.

ولفتت مراسلة "سبوتنيك" إلى أنه تم توفير ساحات كبيرة لتجمع المواطنيين الذين شاركهم الاحتفالات عدد من الفنانيين والفنانات.

كانت احتفالات بيروت في ليلة رأس السنة شيء لم يعتاده اللبنانيون منذ سنوات، خاصة منذ اغتيال رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري في عام 2005.

يقول رامي، مواطن لبناني حضر من أستراليا لقضاء رأس السنة في لبنان: "الأجواء التي عمت وسط بيروت في ليلة رأس السنة الميلادية تشبه إلى حد كبير ما تعيشه مدينة سيدني الأسترالية خلال رأس السنة".

وأضاف في تصريح لـ"سبوتنيك": "اعتدنا أن يكون لبنان وطنا للفرح والتوافق، وهذا ما نعيشه اليوم على أمل أن يعم الوفاق ويستمر التوافق بين اللبنانيين".

وقالت لبنانية تدعى لندا: "كنا ننوي أنا وأصدقائي قضاء ليلة رأس السنة في المنزل، ولكن بعد أن علمنا بالتحضيرات التي أقيمت في وسط بيروت ذهبنا إلى هناك، ولم نندم على اختيارنا".

وأضافت لـ"سبوتنيك": "أعتقد بأنني قضيت واحدة من أجمل سهرات رأس السنة في حياتي".

ولم تحل الأمطار التي تساقطت بغزارة ليلة رأس السنة دون مواصلة اللبنانيين لاحتفالاتهم، التي تواصلت في ساحة النجمة حتى ساعات الصباح الأولى".

ولاقت خطوة رئيس الحكومة ترحيبا واسعا من قبل مختلف اللبنانيين، الذين تفاعلوا مع حدث رأس السنة بإيجابية على مواقع التواصل الاجتماعي.

وكان أبرز مظاهر هذا التفاعل هاشتاغ (#شكرا_سعد_الحريري) الذي حقق انتشارا واسعا على "تويتر".

وتضمن بعض التغريدات عبارات أبرزها (وعادت الحياة لست الدنيا بيروت، وهذه بيروت التي نحبها ونريدها دائما عروسا تفرح ويفرح الجميع بها"

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير