وفاة والدة الملك محمد السادس المستقلة للانتخاب" تنشر قرارات الاعتراض الشخصي على جداول الناخبين الأولية والطعون القضائية تبدأ الأحد 13 شهيدا في قصف إسرائيلي على غزة مركزي "الميثاق الوطني": لا مزايدات على موقف الأردن تجاه القضية الفلسطينية المنظمة العربية للسياحة تبحث التعاون المشترك مع جمهورية فرنسا (ما مِتُ بعدُ من بعدِ موتي) النبر...الأوبرا شغفي المتأخر الذي أصبح هويتي الأمن يشتبك مع أحد أخطر تجّار ومهربي المخدرات ويصيبه .. وضبط 2 آخرين أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بالعيد الثلاثين لميلاد سمو ولي العهد مجموعة الحوراني الاستثمارية تهنئ بالعيد الثلاثين لميلاد سمو ولي العهد آل الديك وآل الجبالي نسب ومصاهرة القاضي طلب ومراد اعطى التربية توضح حول احد اسئلة امتحان الرياضيات اليوم إبراهيم أبو حويله يكتب :لو توقفنا عند الحقيقة ... ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 37834 و86858 مصابا الألبسة ومستحضرات الصيدلة تحد من انخفاض الصادرات الوطنية في الثلث الأول سعيد الصالحي يكتب : عبد ربه يوسف غيشان "أمنية" تواصل تعاونها المثمر مع الجامعة الألمانية الأردنية في برنامج الدراسات الثنائية لتطوير الكفاءات الشابة وزيرا الأشغال والتربية يبحثان سير العمل في مشاريع أبنية مدرسية " صناعة الأردن" والاتحاد العام للصناعات الفلسطينية يبحثان التكامل الصناعي بين البلدين صناعيون: السوق الاميركية زاخرة بالفرص امام المنتجات الاردنية
كتّاب الأنباط

الدولة ...

{clean_title}
الأنباط -

لا يهم شكل الحكم في الدولة هذه القناعة التي وصلت إليها عبر بحث أزعم أنه طويل ، وأزعم بأن عدد المحاضرات والكتب التي اطلعت عليها في هذا الموضوع هو كبير أيضا. 

ولكن المهم هو طبيعة القيادة وطبيعة الجندي في هذا المنظومة وطريقة التعامل بين المكونات المختلفة ، وهل هناك عدل في التعامل وهناك اسس الحكم التي تكلم عنها ابن خلدون الى ميكافيلي الى هيجل الى غيرهم . 

نعم قد يكون هناك امبراطور ياباني يوشيموني إلى الى ماركوس أوريليوريوس إلى الخليفة العادل عمرو بن عبد العزيز إلى الملك العادل إلى إلى ، ويحفل التاريخ بالعديد من القصص عن العدل ولن أذكر الأنبياء لأن قصتهم مختلفة .

لا بد من نضج في القيادة ونضج في الشعوب أو الجنود أو المواطنين سمي ما شئت، ولا بد من صور واضحة لطبيعة العلاقة بين المواطن والحكم في التنازع والسلم وغيره ، وعندما يكون النضج غير موجود يحدث مع حدث مع عثمان رضي الله عنه . 

عدم الرضى والشعور بالنقص أو الشعور المريض سواء كان في طبيعة التعامل او التوظيف او توزيع الثروات والوظائف ، كل ذلك له أثار سيئة على الدولة بصورها المختلفة . 

لا بد من وجود الية واضحة لانتقال السلطة ، وهذا ما وصلت اليه كل الدول عبر العالم سواء كانت ملكية اوجمهورية او خلافة او غيرها ، عدم الاتفاق على انتقال سلمي للسطلة يدخل اعتى الدول في نزاع لا نهاية له ، ولذلك لا بد برأيي من وجود دولة مؤسسات قوية ، تكون طريقة الاختيار فيها قائمة على فكرة وجود صاحب الرأي او المشورة او الأباء المؤسسين .

اولئك الذين يقدمون المصلحة العامة على الخاصة ، وهذه قد تكون دولة عميقة لا ضير في ذلك وهذا رأيي ، ولكن لا بد من أن تكون طريقة اختيار هؤلاء ومنهحم الصلاحيات هي مدار البحث والتمحيص ، بحيث لا تقدم المصلحة الخاصة على العامة لأن في ذلك هلاك الدولة . 

لا بد من نظام امني قوي ورجال سلطة اقوياء لحفظ الدول ، وعودة الى ماحدث مع عثمان رضي الله عنه وسيطرة الغوغاء على قلب الدولة في عاصمة الخلافة ، وما حدث في كثير من القصص بعد ذلك ، ولكن يجب أن تكون هيبة الدولة واضحة ، والسوط معلق في مكان يراه الجميع ، والا سولت لكل مريض نفسه العبث بالدولة . 

راي ...

أبراهيم ابوحويله ...