عيد ميلاد سعيد نور الكوري الميثاق الوطني يعقد لقاءات تواصلية في البلقاء لاستعراض رؤية وأهداف الحزب جمعية المطاف للتراث والفنون البحرية براس الخيمة تشارك في الدورة الـ 16 لمهرجان الدولي لأطفال السلام في المغرب الوزني يكتب: التجارة الرقمية من لا يتطوَّر ينقرض مارسيل خليفة للأنباط : الأغنية والموسيقى جزء من المقاومة الامير فيصل يحضر حفل افنتاح الألعاب الاولمبية في باريس ال أبو حسن (الياموني) وال العوران ينعون الدكتور رائف فارس مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش الفريق العسكري الأردني يتسلق عاشر أعلى جبل في العالم روسيا تعرب عن قلقها من عرقلة السلطات الإسرائيلية إمدادات المساعدات إلى غزة رئيس بلدية المفرق الكبرى يهنئ بإدراج موقع ام الجمال السياحي إلى قائمة التراث العالمي رياضة الأمن العام تواصل تميزها وتحصد مراكز متقدمة في غرب اسيا للجودو تهانينا لمحمد بسام الفايز على تخرجه المتميز مهند هادي يقدم لمجلس الأمن الدولي إحاطة حول الوضع الانساني في غزة المستشفى الميداني الأردني غزة 79 يجري عملية جراحية لطفل رضيع الشبكة القانونية للنساء العربيات تعقد اجتماعها السنوي الثاني في عمان. ليلة لبنانية فلسطينية في جرش الطلب على الكهرباء عند مستويات قياسية بدعم من ارتفاع درجات الحرارة الدكتورة ماجدة إبراهيم تكتب مهن مرفوضة للمرأة من باب درء المفاسد وسمعة العائلة الدكتورة مرام بني مصطفى تكتب:ضعف الشخصية عند الطفل وكيفية التعامل معه
منوعات

اكتشاف فيروسات ضخمة عمرها 1.5 مليار عام.. والعلماء يطمئنون

{clean_title}
الأنباط -
 اكتشف علماء أميركيون فيروسات ضخمة تبين أن عمرها أكثر من مليار ونصف المليار عام، لكنهم طمأنوا العالم بأنها لا يُمكن أن تصيب البشر ولا تنتشر بينهم ولا تعيش في أجسادهم أو تسبب لهم الأوبئة والأمراض.

ووجد العلماء هذه الفيروسات النادرة في ينابيع الطاقة الحرارية الأرضية بمنطقة "يلوستون" بالولايات المتحدة، وقالوا إن هذه الفيروسات قد تؤدي الى اكتشاف كيفية تشكل الحياة على كوكب الأرض قبل ملايين السنين.

وصنف العلماء هذه الفيروسات على أنها "عملاقة" لأنها تحتوي على جينومات كبيرة للغاية مقارنة بالفيروسات العادية، بحسب ما ذكر تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية نت".

وقال العلماء إن هذه الفيروسات لا تشكل أي خطر على البشر ولكنها يمكن أن تفسر كيف كانت الظروف على الأرض عندما تشكلت كائنات وحيدة الخلية. ووجد الباحثون في جامعة روتجرز في ولاية "نيوجيرسي" الأميركية أن الفيروسات تتكون من بكتيريا بينما ينتمي البعض الآخر إلى العتائق -وهو كائن أحادي الخلية يشبه البكتيريا- يتطلب بيئات قاسية للتكاثر وحقيقيات النواة، الموجودة في الفطريات.

وتشير النظريات السابقة إلى أن الفيروسات كانت أحدث لأن الينابيع الساخنة تأتي وتذهب مع مرور الوقت، لكن الدراسة الأخيرة كشفت أنها عاشت على الأقل ما دامت الكائنات الخلوية.

وتتواجد الينابيع الساخنة على البراكين الخاملة التي تعمل حممها على تسخين المياه الجوفية مما يتسبب في صعود البخار والمياه الساخنة الأقل كثافة من خلال الشقوق الموجودة في الأرض، مما يؤدي إلى إنشاء السخانات والينابيع الساخنة.

وتشكلت ينابيع يلوستون الساخنة قبل 15 ألف سنة على الأقل بعد ذوبان آخر الأنهار الجليدية في المنطقة، مما سمح للينابيع الساخنة بالظهور، لكن البكتيريا كانت مزدهرة منذ أكثر من مليار سنة قبل ذلك. ومع ذلك، أظهرت النتائج أن "الروابط بين الفيروسات والينابيع الساخنة قديمة".

وتزدهر الفيروسات في درجات حرارة تتجاوز 200 درجة فهرنهايت أو ضغوط عالية أو تركيزات ملح مفرطة، ويعتقد الباحثون أنها تتكاثر عن طريق إصابة الطحالب الحمراء في الينابيع الساخنة.

وقال مارك يونج، عالم الفيروسات البيئية الفخري في جامعة ولاية مونتانا والذي لم يشارك في البحث: "يدعم هذا العمل مفهوم أن الفيروسات موجودة أينما توجد حياة خلوية، وأن الفيروسات كانت موجودة على الأقل طوال فترة الحياة الخلوية". وأضاف يونج: "في أي مكان توجد فيه حياة، نتوقع وجود فيروسات".