موظفو العمل المكتبي أكثر عُرضة للإصابة بهذه المتلازمة احذر أضرار السهر ليلاً موت القلب المفاجئ.. علماء يكتشفون طريقة للتنبؤ بالخطر القاتل خضراوات تقوي المفاصل بنك الإسكان يفتتح فرعاً جديدا ًفي محافظة إربد البنك العربي يطلق حملة "رابح كل ساعة يوميا" بالتعاون مع Visa بريطانيا تدعو إسرائيل إلى الوفاء بالتزاماتها بزيادة المساعدات المرسلة لغزة مجلس النواب قائم على الكتل البرامجية الحزبية لأول مره !! الحرارة المرتفعة تؤثر على الصحة النفسية للأنسان الملك يعزي أمير دولة الكويت بوفاة الشيخة سهيره الصباح وائل شقيرات.. طائرة خاصة لنقل النشامى إلى كوريا الجنوبية عشريني يقتل والدته طعنا في الكرك حسين الجغبير يكتب: متى تتعلم وزارة التربية ؟ الصحة العالمية: 270 مريضا غادروا مستشفى غزة الأوروبي بخان يونس راصد: جميع الأحزاب تؤكد استعدادها للمشاركة في الانتخابات الإجماع العشائري .. شي يشيد بتفرد الشراكة الصينية الكازاخستانية التوقيع على اتفاقيتي منحتين بقيمة إجمالية (25) مليون يورو وزير المياه والري يستعرض مع المدير العام ورئيس مجلس إدارة الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي اولوية قطاع المياه القبض على مصوّر وناشر فيديو حادث دهس في شارع الأردن
مقالات مختارة

التأثير الأردني على الموقف الفرنسي.... زيارة ماكرون أُنموذجاً

{clean_title}
الأنباط -

كتب .... عبدالله الخوالدة 


الرابع والعشرين من أكتوبر من العام الماضي كان نقطة فارقة في الموقف الفرنسي بعد اندفاعةٍ كبيرة في الوقوف إلى جانب الاحتلال ودعم للعملية العسكرية التي يشنها جيش الاحتلال، تجاه الأهل في قطاع غزَّة. 



التاريخ المذكور هو وصول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى العاصمة الأردنية عمّان الذي لقي خلاله استقبالاً باهتًا في مطار ماركا العسكري، ليكون أحد التعبيرات الدبلوماسيّة الأردنيّة الرافضة للموقف الفرنسي .


الاستقبال الباهت كان إشارة واضحة صريحة أن الأردن يرفض الموقف والتصريحات الفرنسيّة جملةً وتفصيلاً، لتكون هذه الزيارة نقطة فارقة وعلامة تحوّل في الموقف الذي بدأ يُخفف من حدة تصريحاته شيئاً فشيئاً.


من يستعرض الموقف الفرنسي يرى مدى التغيّر الجذري في التصريحات الفرنسية التي كانت تدعم العميلة العسكرية بشكل مطلق وترفض أيّ وقفٍ لإطلاق النار إلى موقف يطالب بهدنة دائمة تؤدي إلى وقف إطلاق النار والمشاركة في الإنزالات الجويّة للمساعدات الإغاثيّة التي ينفذها سلاح الجو الملكي الأردني وكان أخرها اليوم الإثنين. 



الجهود الأردنية التي يقودها جلالة الملك استخدمت كافة التعبيرات السياسية والدبلوماسيّة لإحداث اختراق في المواقف الأوروبية ومنها فرنسا وفعلاً هذا ما حدث لذا نرى اليوم تغييرا ملحوظاً في المواقف ولعلّ الموقف الفرنسي الأكثر وضوحاً.