حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo
عربي دولي

الأسرة الطبية تحفر القبور في أراضي مستشفى ناصر المُحاصر تحسبا لمأساة قادمة

{clean_title}
الأنباط - قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتجدة، نقلا عن وزارة الصحة الفلسطينية إن مستشفى ناصر في خان يونس ما زال مٌحصارا، ولا يستطيع أحد الدخول أو الخروج من المنشأة بسبب القصف المستمر في المنطقة المجاورة، بما في ذلك 400 مريض غسيل كلى بحاجة إلى الدعم.
وأضاف في تقرير إن الموظفين الصحيين يقومون بحفر القبور في أراضي المستشفى بسبب الأعداد الكبيرة من الوفيات المتوقعة، والحاجة إلى إدارة عمليات الدفن.
كما نقل المكتب عن جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني قولها إن القوات الإسرائيلية واصلت حصار مقر سيارات الإسعاف ومستشفى الأمل في خان يونس، ما أدى إلى تقييد الحركة في المنطقة.
وأضاف إن مدخل مقر جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تعرض للقصف، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة فلسطينيين على الأقل، وإصابة اثنين آخرين.
وبينت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أنها اضطرت إلى مطالبة النازحين بالتبرع بالدم لأنهم غير قادرين على الوصول إلى بنوك الدم وعلاج الجرحى، فيما لم تقدر الفرق الطبية على نقل الإصابات الخطيرة من مستشفى ناصر إلى المرافق الصحية القريبة.
وأشارت التقارير إلى أن المنطقة المجاورة لمستشفى الأمل في خان يونس تعرضت للقصف وسط قتال عنيف حول المستشفى.