هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومنظمة العمل الدولية تحتفلان بالسنة الأخيرة من البرنامج المشترك "تعزيز العمل الإنتاجي والعمل اللائق للمرأة" بعنوان "النتائج المحققة والممارسات الواعدة" وحدة تنسيق القبول الموحد في وزارة التعليم العالي تعلن عن موعد وترتيبات عقد امتحان المفاضلة المقرر للطلبة الأردنيين الحاصلين على معدلات متساوية في شهادة الدراسة الثانوية العامة العربية للعام الجامعي جمعية الصحفيين بسلطنة عمان تقود قاطرة الصحافة العربية وزارة الخارجية: انتهاكات إسرائيل الجسيمة للقانون الدولي لا يجوز ان تمر دون رد دولي كيف نوقف هجرة الريف إلى المدينة سلوفانيا تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي لشهر أيلول بلدية السلط الكبرى تعقد برنامجًا تدريبيًا بالتعاون مع جمعية بنوك الإدخار الألمانية لتمكين أصحاب المشاريع الصغيرة الانتفاضة في مواجهة التهجير ! الأشغال تنهي العمل بمشروع اعادة تأهيل لاجزاء من الطريق الملوكي في محافظة الطفيلة وفيات الأحد 1-9-2024 طقس معتدل في معظم المناطق حتى الأربعاء الصفدي: سنتصدى لأي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني داخل أرضه أو إلى خارجها النصر بطلا لدوري طائرة السيدات البنك العربي الراعي البلاتيني للنسخة الثامنة من برنامج "أيام العلوم والفنون" في متحف الأطفال كيف يمكن تفادي زيوت الطهي السيئة؟ كيف نحمي أطفالنا من المحتوى الجنسي عبر الإنترنت؟ المبارزة الأردنية تواصل تألقها في بطولة غرب أسيا أسباب كثرة التعرق دون بذل مجهود … إليك طريقة اللعلاج هل غلي الماء أكثر من مرة ضار بالصحة؟ إليك الإجابة “أونروا”: الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على جوجل للتشهير بالوكالة
عربي دولي

الفلسطينيون يواجهون ظروف العدوان الإسرائيلي الصعبة بالتطوع والتكافل والتضامن

الفلسطينيون يواجهون ظروف العدوان الإسرائيلي الصعبة بالتطوع والتكافل والتضامن
الأنباط - تسود في ظل الأوضاع المأساوية التي يعيشها الشعب الفلسطيني بعامة، قيم التكافل والتضامن والتطوع للتخفيف من وطأة العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
وتمثلت هذه القيم باحتضان الأسر التي فقدت بيوتها أو تلك التي نزحت عنها بتقديم ما أمكن من مستلزمات الحياة، وتقاسم رغيف الخبز والفراش وجدران البيوت وأسقفها.
قصص كثيرة تروى كحال الطفل الذي فقد كامل عائلته وتنافس الكثيرون من اجل تبنيه واحتضانه.
أحد المواطنين الفلسطينيين أصر على فتح بيته المتواضع لأسرة من غزة نزحت إلى وسط القطاع ليبيتوا عنده ويشاركهم طعام أسرته حتى قصف الاحتلال منزلا مجاورا ليتضرر بيته، وينزح هو الآخر وعائلته.
نسوة تطوعن للعمل ساعات طوال من خلال أفران الطين لخبز الأرغفة للنازحين في مراكز الإيواء، ومنهن من يجمعن الحطب لإشعال الأفران الصغيرة، ومواقد الطعام.
وهناك مجموعة من الحلاقين تطوعوا لقص شعر النازحين في مراكز الإيواء، فيما وقف متطوعون على شارع صلاح الدين يستقبلون النازحين القادمين من غزة وشمالي القطاع لتقديم مياه الشرب والتمر للتخفيف من مشقة الطريق الذي مروا به عبر حاجز صنعه الاحتلال.
آخرون يطهون الطعام وتقديمه لأسر نازحة أو تقديم الملابس والفراش وغيره، أو من فتح بيته الذي تتوفر به الطاقة الشمسية لشحن هواتف النازحين في ظل انقطاع التيار الكهربائي.