مقررة أممية تدعو للتحقيق بارتكاب إسرائيل أعمال تعذيب بحق فلسطينيين الأردن يشارك في اجتماع اللجنة الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة إطلاق موقع إلكتروني جديد لتلفريك عجلون مديرية الأمن العام تنفذ حملة للتبرع بالدم الحكومة: ارتفاع سعر البنزين 90 واستقرار الـ 95 وانخفاض الديزل عالميًا الخريشة: تحصين قانوني الانتخاب والأحزاب من التعديل بشرط موافقة ثلثي النواب أبو السمن يتفقد مشروع مستشفى الأميرة بسمة ويزور بلدية غرب إربد كازاخستان والولايات المتحدة تواصلان الحوار البناء بشأن حقوق الإنسان والإصلاحات الديمقراطية الشمالي يبحث مع نظيره السعودي آليات التعزيز الاقتصادي وتشكيل فريق للمتابعة عمان الأهلية تبرم مذكرة تفاهم مع جامعة فلسطين التقنية تسمية الدكتور عقيل الحمداني أمين سر اللجنة الأمنية لاتحاد الكرة العراقي ومنسقاً للكلاسيكو منهجية الأجايل (Agile): ممارسات رشيقة لنتائج دقيقة قرارات مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي نشامى الأمن العام يتبرعون بالدم بأعداد كبيرة الحياري: "الأسد المتأهب" دمج لفرضيات مواجهة تهديدات غير تقليدية ‏سفارة المملكة الأردنية الهاشمية في أبوظبي تتسلم جائزة سمو وزير الخارجية للسفارة المتميزة المنتدى الاقتصادي: زيارة سلطان عُمان فرصة لتأسيس شراكة اقتصادية استراتيجية الطاقة تطلع على تكنولوجيا الطاقة الشمسية الحرارية رئيس الوزراء يستقبل وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي تقدم عمّان 7 مراتب على مؤشر المدن الذكية لعام 2024
عربي دولي

الاحتلال يشدد عقوبات جنوده الفارين من الخدمة

{clean_title}
الأنباط -
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه سيشدد العقوبات بحق الجنود الفارين من الخدمة العسكرية على خلفية الحرب على غزة.

وبحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت"، سيتم، اعتبارا مطلع الشهر المقبل، إنفاذ ومعاقبة الجنود الفارين الذين لم ينضموا إلى وحداتهم العسكرية، قبل شهرين منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة.
وبينت الصحيفة أن العقوبة ستكون من يوم إلى ثلاثة أيام سجن فعلية مقابل كل يوم غياب، مقارنة بفترات الاعتقال الأقصر في الماضي.

ولدى جيش الاحتلال حاليًا نحو ألفي جندي منشق، معظمهم في الخدمة النظامية، وغالبيتهم قبل عملية "طوفان الأقصى"، فيما هناك مئات المنشقين في الخدمة الاحتياطية.

ويأتي تشديد العقوبات بحق الجنود الفارين من الخدمة العسكرية، بعد أن قرر جيش الاحتلال الشهر الماضي تسهيل عودتهم إلى وحداتهم العسكرية والمشاركة في الحرب على غزة.

واستغل العديد من المنشقين ذلك وقدموا تقاريرهم إلى وحداتهم، ومن المتوقع توجيه التهم لهم بعد الحرب ومعاقبتهم.