البث المباشر
الوجود الأميركي المحتمل قرب دمشق… تحوّل سياسي وانعكاساته على البنية السورية الداخلية الاتحاد من أجل السلام: المبدأ الذي كسر احتكار الفيتو ( دراسة سياسية وقانونية) تجارة عمان تصدر 34688 شهادة منشأ خلال 10 شهور من عام 2025 " BETK من الكتاب إلى الكفاءة" استشهاد فلسطيني جراء قصف مسيرة إسرائيلية شرق خانيونس استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة جنوب طوباس الفلبين تجلي 100 ألف شخص مع اشتداد قوة الإعصار "فونج وونج" الأردن يبحث مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي المشاركة بمبادرة "إجراءات روما" حول المناخ والطاقة أجواء معتدلة حتى الأربعاء علاج جيني يخفض الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية لفقدان الوزن بسرعة.. جربوا ماء الشعير مع الليمون طبيبة تنصح بشوربة العظام لمرضى القولون العصبي الخطوة القادمة العودة الى الادراج لا ضمانات لغاية اليوم في خطة ترامب. نحن أمام عالم تختلط فيه الأفكار. "الغذاء والدواء" توضح حول ما يُشار إليه خطأ بـ "قانون التتبع الدوائي" كهرباء إربد تنظم بطولة خماسي كرة القدم لموظفيها الخارجية تعلن عن إجراء مسابقة لاختيار ملحقين دبلوماسيين تهنئة للدكتور عمر جرادات لحصوله على الدكتوراه بالقانون المعايطة : لا ديمقراطية بدون تعددية..

السرد الصوتي .. مهنة مهددة بسبب الذكاء الاصطناعي

السرد الصوتي  مهنة مهددة بسبب الذكاء الاصطناعي
الأنباط -
في تطور يثير قلق العاملين في مجال التسجيل الصوتي للكتب، بدأ الذكاء الاصطناعي في إحداث نقلة في هذا المجال مع قدرته على إنشاء تسجيلات متسلسلة من دون الاستعانة في كل مرة بإنسان يتولى مهمة السرد بالصوت.

وفيما لا يوجد حالياً أي نسق معلن للكتب الصوتية المطورة بالذكاء الاصطناعية، غير أنّ اخصائيين في القطاع يؤكدون أن الآلاف من هذه الكتب المطورة بالاعتماد على قاعدة بيانات صوتية باتت موجودة في الأسواق.

ومن بين أكثر الخدمات تطوراً في هذا المجال، تتيح "ديب زن" تقنية يمكن من خلالها تطوير كتاب صوتي بربع القيمة المترتبة عن المشاريع التقليدية.

تعتمد هذه الشركة الصغيرة التي تتخذ مقراً لها في لندن، على قاعدة بيانات أنشأتها من خلال تسجيل أصوات ممثلين مختلفين طُلب منهم التعبير عن مشاعر متنوعة.

ويقول المدير العام لـ"ديب زن" كاميس تايلان "وقّعنا اتفاق ترخيص مع كل الأصوات التي نستخدمها"، مضيفاً "ندفع في مقابل التسجيلات (...) إضافة إلى دفع إتاوات في كل مرة نستخدم فيها صوتاً من أجل مشروع"، بحسب تقرير وكالة فرانس برس.

ويوضح كاميس تايلان "ثمة منطقة رمادية" تستغلها منصات عدة، إذ "يأخذون أصواتا مختلفة لكم ولي ولخمسة أشخاص آخرين، ليصنعوا منها صوتاً جديداً من دون أن يدفعوا شيئاً بحجة أن الصوت لا يعود لأحد".

سكاي نيوز عربية
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير