البث المباشر
أسبوع متقلب بطابع بارد وزخات مطرية بعض المناطق خطر يهدد الهواتف عبر منافذ الشحن العامة ‏مصادر : الشرع يقيم في قصر تميم خلال زيارته لقطر فتية التلال… وحوش مدعومة رسميًا فرض الاستقرار في المنطقة نفوذ الإسلاميين: بين الحظر المحلي والتصنيف الدولي عصر انتشار الكراهية الرقمية الملك عبد الله الثاني: فخر واعتزاز بتواجد النشامى في مونديال 2026 الحاج المختار احمد جميل بخيت الجغبير ابو جميل في ذمة الله ‏السفير الصيني في عمّان: 100 مليون دولار دعمًا لفلسطين في أكبر دفعة بتاريخ العلاقات ‏ تحذير صادر عن إدارة الأرصاد الجوية اليسار التقدمي الديمقراطي الاردني ماذا ينتظر … مهدي منتظر ينقذه قبل أن يحتضر؟ "حينُ يطرقُ الأردنُّ بابَ الأسطورة… بين ميسي والتاريخ" قراءة في سؤال الذات سؤال القصيدة للكاتب والناقد والإعلامي عِذاب الركابي مجمع الملك الحسين للأعمال يوقع مذكرة تفاهم لبناء وتطبيق نظام حديث لادارة مواقف للسيارات قائم على التكنولوجيا المومني: انجاز 25% من خطة المسح الوطني للشباب 2025 جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة تعميم صادر عن الهيئة البحرية الأردنية بشأن الحالة الجوية المتوقعة وتأثيرها على النشاط البحري د. عمّار محمد الرجوب قراءة في سؤال الذات سؤال القصيدة للكاتب والناقد والإعلامي عِذاب الركابي

جائحة "مميتة" جديدة قد تضرب العالم !

جائحة مميتة جديدة قد تضرب العالم
الأنباط -
أبلغت شركة تعمل في التحليل التنبئي في صناعة الرعاية الصحية، أن هناك احتمالًا بنسبة 27.5% لحدوث جائحة شبيهة بكوفيد-19 في العقد المقبل، حيث تصبح الفيروسات أكثر شيوعًا، وفق ما ذكرت وكالة "سبوتنيك”.

ومع ذلك، فإن التوزيع السريع للقاحات هو المفتاح لتقليل الوفيات.

ويسهم تغير المناخ وزيادة السفر الدولي وزيادة عدد السكان، وخطر الأمراض الحيوانية المصدر في زيادة المخاطر، وفقًا لشركة "Airfinity Ltd”. ولكن إذا تم إدخال لقاحات فعالة بعد 100 يوم من اكتشاف مسبب مرض جديد، فإن فرصة حدوث جائحة مميتة ينخفض إلى 8.1%.

وقالت "Airfinity” إنه في أسوأ السيناريوهات، يمكن أن يتسبب فيروس من نوع إنفلونزا الطيور، الذي يتحور للانتقال من إنسان إلى آخر، في وفاة ما يصل إلى 15 ألف شخص يوميًا في المملكة المتحدة، حسب وكالة "بلومبرغ”.

ويحاول خبراء الصحة لفت الانتباه إلى الاستعداد للتهديد العالمي المحتمل التالي. انتشرت ثلاثة فيروسات كورونا رئيسية خلال العقدين الماضيين، مما تسبب في السارس، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وكوفيد-19، وكذلك إنفلونزا الخنازير في عام 2009.

والانتشار السريع لسلالة إنفلونزا الطيور H5N1 يشكل مصدر قلق بالفعل. على الرغم من إصابة عدد قليل فقط من الأشخاص حتى الآن، وليس هناك ما يشير إلى انتشار الفيروس من شخص لآخر، إلا أن الزيادة السريعة في معدل الإصابة في الطيور وزيادة الإصابة في الثدييات قد أثار مخاوف العلماء والحكومات من أن الفيروس يمكن أن يتحور، ما يسهل انتشاره.

ولا توجد لقاحات أو علاجات متاحة للعديد من مسببات الأمراض عالية الخطورة، مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية وفيروس زيكا، ومن غير المرجح أن تكتشف طرق المراقبة الحالية وباءً جديدًا في الوقت المناسب. وهذا يسلط الضوء على الحاجة الملحة لاتخاذ تدابير التأهب للوباء، وفقًا لـ "Airfinity”.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير