الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل
منوعات

جائحة "مميتة" جديدة قد تضرب العالم !

{clean_title}
الأنباط -
أبلغت شركة تعمل في التحليل التنبئي في صناعة الرعاية الصحية، أن هناك احتمالًا بنسبة 27.5% لحدوث جائحة شبيهة بكوفيد-19 في العقد المقبل، حيث تصبح الفيروسات أكثر شيوعًا، وفق ما ذكرت وكالة "سبوتنيك”.

ومع ذلك، فإن التوزيع السريع للقاحات هو المفتاح لتقليل الوفيات.

ويسهم تغير المناخ وزيادة السفر الدولي وزيادة عدد السكان، وخطر الأمراض الحيوانية المصدر في زيادة المخاطر، وفقًا لشركة "Airfinity Ltd”. ولكن إذا تم إدخال لقاحات فعالة بعد 100 يوم من اكتشاف مسبب مرض جديد، فإن فرصة حدوث جائحة مميتة ينخفض إلى 8.1%.

وقالت "Airfinity” إنه في أسوأ السيناريوهات، يمكن أن يتسبب فيروس من نوع إنفلونزا الطيور، الذي يتحور للانتقال من إنسان إلى آخر، في وفاة ما يصل إلى 15 ألف شخص يوميًا في المملكة المتحدة، حسب وكالة "بلومبرغ”.

ويحاول خبراء الصحة لفت الانتباه إلى الاستعداد للتهديد العالمي المحتمل التالي. انتشرت ثلاثة فيروسات كورونا رئيسية خلال العقدين الماضيين، مما تسبب في السارس، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وكوفيد-19، وكذلك إنفلونزا الخنازير في عام 2009.

والانتشار السريع لسلالة إنفلونزا الطيور H5N1 يشكل مصدر قلق بالفعل. على الرغم من إصابة عدد قليل فقط من الأشخاص حتى الآن، وليس هناك ما يشير إلى انتشار الفيروس من شخص لآخر، إلا أن الزيادة السريعة في معدل الإصابة في الطيور وزيادة الإصابة في الثدييات قد أثار مخاوف العلماء والحكومات من أن الفيروس يمكن أن يتحور، ما يسهل انتشاره.

ولا توجد لقاحات أو علاجات متاحة للعديد من مسببات الأمراض عالية الخطورة، مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية وفيروس زيكا، ومن غير المرجح أن تكتشف طرق المراقبة الحالية وباءً جديدًا في الوقت المناسب. وهذا يسلط الضوء على الحاجة الملحة لاتخاذ تدابير التأهب للوباء، وفقًا لـ "Airfinity”.