إبراهيم ابو حويله يكتب:لا شيء سيحدث ... روزاندا ونور السبايلة مبروك التخرج صحيفة إسرائيلية: نتنياهو يحل حكومة الحرب حنين البطوش تكتب:استشاريه نفسيه أسرية وتربوية خمسة شهداء جراء قصف الاحتلال منزلين في قطاع غزة بايدن يدعو في رسالة بمناسبة عيد الأضحى إلى وقف إطلاق النار في غزة وفيات الاثنين 17-06-2024 أجواء حارة في معظم المناطق حتى الخميس أفضل المكسرات لخسارة الوزن.. هذا ما يوصي به الخبراء (19268) طلب اعتراض على جداول الناخبين الأولية مع انتهاء مرحلة الاعتراضات الشخصية اليوم هزة أرضية بقوة 6,3 درجات تضرب جنوب البيرو بعد 1100 يوم.. إريكسن يسجل في البطولة التي سقط بها أضحية في الحج للفنان الراحل نور الشريف.. والسبب حلم لمنة شلبي الجازي يشارك في قمة السلام بأوكرانيا عشرة شهداء جراء قصف الاحتلال مناطق البريج وبيت حانون آبل تستخدم الذكاء الاصطناعي في "سبوت لايت" حدائق إربد تستقبل المتنزهين كملاذ من الأجواء الحارة اللواء الركن الحنيطي يشارك مرتبات القوات المسلحة أداء صلاة عيد الأضحى المبارك وزير الأوقاف: لا يوجد إصابات بين حجاج البعثة الأردنية الرسمية الذين أتموا وقفة عرفات كبار ضباط القوات المسلحة يعودون المرضى في المستشفيات العسكرية
منوعات

عالم الزلازل الهولندي: يوم 28 الجاري سيكون "حرجاً" ونشاط زلزالي قوي يومي 29 و30 (فيديو)

{clean_title}
الأنباط -

رغم تعرضه لانتقادات مكثفة، مازال عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس يحاول إثبات نظريته التي تربط بين تحرك الكواكب واصطفافها وبين الزلازل التي تحدث على الأرض.

 

وفي آخر توقعاته، أعاد هوغربيتس التغريد بالنشرة الخاصة بالهيئة التي يتبعها (SSGEOS)، اليوم الجمعة، حيث توقع بعض الأنشطة الزلزالية خلال الأيام المتبقية من شهر مارس، مشيراً إلى أن هندسة الكواكب الحرجة قد تؤدي إلى نشاط زلزالي أكبر في الأيام القليلة الأخيرة من شهر مارس، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى أكثر من 6 درجات وربما تلامس 7 درجات.
وخلال المقطع الذي نُشر على "يوتيوب"، قال العالم الهولندي المثير للجدل إن اقتران القمر مع المشتري قد يؤدي إلى أنشطة قد تكون أكثر قوة في غضون 25 من مارس، مشيراً إلى أن بعض من هندسة الكواكب الحرجة قد يمتد تأثيرها على الأرض إلى يوم 26 من مارس.

إلا أنه وحسب "العربية.نت" حذر من يومي 27 و28، حيث تتأثر الأرض بمجموعة من اقترانات للكواكب، وهو ما حذّر منه ووصفه بـ"الحرج"، خاصة يوم 28 مع وجود اقتران للأرض مع كوكبي المشترى وعطارد، والذي قد ينتج عنه نشاط زلزالي قوي قد يؤثر على الأرض خلال يومي 29 و30 مارس. وقد أكد أن درجة ذلك الزلزال قد تتخطى الـ6 درجات، وقد تلامس الـ7 درجات على مقياس ريختر.

وقد ربط العالم الهولندي تأثير تلك الأنشطة بحالة قشرة الأرض في المكان الذي يضربه الزلزال. كما حذر من أن اقتران الكواكب مع الأرض، سيتزامن معه اقتران القمر مع المريخ، وهو ما قد يجعل الأمر أكثر "حرجاً".

وعادة ما تحدث الزلازل بالقرب من حدود صفائح الغلاف الصخري والصدوع النشطة، بحسب العلماء والجيولوجيين.
وقد حذّر هوغربيتس، الذي أصبح نجماً بمواقع التواصل الاجتماعي، مراراً من أنشطة زلزالية مدمرة خلال شهر مارس، بناء على حساباته الهندسية التي تربط بين تأثير حركة الكواكب واصطفافها على الأرض، وقد ضربت الأرض خلال الشهر الجاري عدة زلازل منها القوي ومنها الخفيف، إلا أنه لم يحدث أي "زلزال هائل" مثل الذي ضرب الأراضي التركية والسورية في 6 فبراير المنصرم، والذي تسبب في مقتل عشرات الآلاف من الضحايا، إضافة إلى عشرات الآلاف من المصابين والمشردين بلا مأوى.
وتسببت تحذيرات هوغربيتس في حالة من الهلع، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الأسابيع القليلة الماضية، وربط بين تنبؤاته وبين تحركات الكواكب واصطفافها، وهو ما ينكره علماء الزلازل والجيولوجيون، إلا أنه يصر على نظرياته، ويعاود التغريد بمزيد من التوقعات عن أنشطة زلزالية وشيكة.

وقد أكد العديد من الخبراء والدراسات سابقاً أنه لا يمكن التنبؤ بتاريخ وقوع الزلازل على الرغم من إمكانية تحديد مكانها استناداً إلى تاريخ المناطق وموقعها على صفائح النشاط الزلزالي حول العالم.