عيد ميلاد سعيد نور الكوري الميثاق الوطني يعقد لقاءات تواصلية في البلقاء لاستعراض رؤية وأهداف الحزب جمعية المطاف للتراث والفنون البحرية براس الخيمة تشارك في الدورة الـ 16 لمهرجان الدولي لأطفال السلام في المغرب الوزني يكتب: التجارة الرقمية من لا يتطوَّر ينقرض مارسيل خليفة للأنباط : الأغنية والموسيقى جزء من المقاومة الامير فيصل يحضر حفل افنتاح الألعاب الاولمبية في باريس ال أبو حسن (الياموني) وال العوران ينعون الدكتور رائف فارس مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش الفريق العسكري الأردني يتسلق عاشر أعلى جبل في العالم روسيا تعرب عن قلقها من عرقلة السلطات الإسرائيلية إمدادات المساعدات إلى غزة رئيس بلدية المفرق الكبرى يهنئ بإدراج موقع ام الجمال السياحي إلى قائمة التراث العالمي رياضة الأمن العام تواصل تميزها وتحصد مراكز متقدمة في غرب اسيا للجودو تهانينا لمحمد بسام الفايز على تخرجه المتميز مهند هادي يقدم لمجلس الأمن الدولي إحاطة حول الوضع الانساني في غزة المستشفى الميداني الأردني غزة 79 يجري عملية جراحية لطفل رضيع الشبكة القانونية للنساء العربيات تعقد اجتماعها السنوي الثاني في عمان. ليلة لبنانية فلسطينية في جرش الطلب على الكهرباء عند مستويات قياسية بدعم من ارتفاع درجات الحرارة الدكتورة ماجدة إبراهيم تكتب مهن مرفوضة للمرأة من باب درء المفاسد وسمعة العائلة الدكتورة مرام بني مصطفى تكتب:ضعف الشخصية عند الطفل وكيفية التعامل معه
منوعات

دراسة مستمرة منذ 85 عاماً تكشف سر السعادة

{clean_title}
الأنباط -

توصلت دراسة غير مسبوقة استمرت على نحو 9 عقود، إلى العامل الأبرز والأكثر تأثيراً في فرص الإنسان للحصول على حياة سعيدة وصحة جيدة.

 

الدراسة التي أجرتها جامعة هارفارد، على مدار أكثر من 85 عاماً كاملة، تتبعت 724 رجلاً وأكثر من 1300 من أحفادهم من الذكور والإناث على مدى 3 أجيال، وجمعت إجاباتهم على آلاف الأسئلة الدائرة حول ما يبقي الناس أصحاء وسعداء في حياتهم، حسب "سبوتنيك".

 
 

وخالفت نتائج الدراسة التي بدأت عام 1938، ما كان يتوقعه العلماء، إذ لم يكن العامل الأبرز تحقيق الإنجاز المهني أو ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي صحي للحصول على عمر مديد وصحة جيدة.

لقد كان العامل الأهم والأكثر تأثيراً في مستوى حياة الشخص هنا تمتُّعه بعلاقات جيدة في حياته، فالعلاقات الجيدة والمودة التي تجمع الإنسان بالمجتمع والآخرين من المقربين في حياته، لم تساعد فقط في رفع معدلات السعادة، بل ساهمت في إطالة العُمر أيضاً.

وكان القائمون على الدراسة خلال مدتها الزمنية الطويلة، يذهبون إلى منازل المشاركين فيها، ويجرون مقابلات معهم منذ كانوا مراهقين، وتتبعوهم حتى مراحل الشيخوخة، ثم أبناؤهم وأحفادهم وهكذا.