اللقيس: المنخفضات كتل ضخمة من السحب وتأثير مفاجىء ل"عدم الاستقرار" يارا بادوسي تكتب : حادثة الرابية: التهويل الإعلامي وتأثيره على صورة الأردن الاقتصادية أحمد الضرابعة يكتب : عملية الرابية.. فردية أم منظمة ؟ حسين الجغبير يكتب : بهذا لا نسامح زراعة الوسطية تدعو أصحاب آبار تجميع مياه الأمطار لتجهيزها بلدية الكرك تعلن حالة الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض عربيات : سلامة رجال الأمن واجهزتنا الأمنية وجيشنا العربي واجب مقدس مديرية الأمن العام تجدد تحذيراتها من الحالة الجوية نتائج مثيرة في البريميرليغ والليغا.. فوز ليفربول القاتل وتعادل فياريال مع أوساسونا صالح سليم الحموري يكتب:جراحة ذاتية لعقلك محمد حسن التل يكتب :نقطع اليد التي تمتد الى أمننا .. الداخلية الإماراتية: القبض على الجناة في حادثة مقتل المواطن المولدوفي قرض ياباني بقيمة 100 مليون دولار لدعم القطاع الاجتماعي والتنمية البشرية "المقاولين" تدين الاعتداء على الأمن العام وتدعو لدعم الأجهزة الأمنية الامير علي يجدد ثقته بالمدرب سلامي امين عام حزب عزم وكتلة عزم النيابية يزورون مصابي الأمن العام. جواد الخضري يكتب :حادثة الرابية لا تزعزع الأمن الوطني الصفدي يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية عشيرة المعايطة تعلن رفضها وتجريمها لاي فعل يصدر من اي فرد منها يستهدف رجال الأجهزة الأمنية أورنج الأردن تتوج جهودها في نشر الثقافة الرقمية بالفوز بجائزة "بناء المهارات الرقمية" في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024

دراسة مستمرة منذ 85 عاماً تكشف سر السعادة

دراسة مستمرة منذ 85 عاماً تكشف سر السعادة
الأنباط -

توصلت دراسة غير مسبوقة استمرت على نحو 9 عقود، إلى العامل الأبرز والأكثر تأثيراً في فرص الإنسان للحصول على حياة سعيدة وصحة جيدة.

 

الدراسة التي أجرتها جامعة هارفارد، على مدار أكثر من 85 عاماً كاملة، تتبعت 724 رجلاً وأكثر من 1300 من أحفادهم من الذكور والإناث على مدى 3 أجيال، وجمعت إجاباتهم على آلاف الأسئلة الدائرة حول ما يبقي الناس أصحاء وسعداء في حياتهم، حسب "سبوتنيك".

 
 

وخالفت نتائج الدراسة التي بدأت عام 1938، ما كان يتوقعه العلماء، إذ لم يكن العامل الأبرز تحقيق الإنجاز المهني أو ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي صحي للحصول على عمر مديد وصحة جيدة.

لقد كان العامل الأهم والأكثر تأثيراً في مستوى حياة الشخص هنا تمتُّعه بعلاقات جيدة في حياته، فالعلاقات الجيدة والمودة التي تجمع الإنسان بالمجتمع والآخرين من المقربين في حياته، لم تساعد فقط في رفع معدلات السعادة، بل ساهمت في إطالة العُمر أيضاً.

وكان القائمون على الدراسة خلال مدتها الزمنية الطويلة، يذهبون إلى منازل المشاركين فيها، ويجرون مقابلات معهم منذ كانوا مراهقين، وتتبعوهم حتى مراحل الشيخوخة، ثم أبناؤهم وأحفادهم وهكذا.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير