الفايز يُهنئ بمناسبة العام الهجري الجديد لبنان: شهيد وجريح جراء استهدافهم بمسيرة إسرائيلية حريق كبير بالقرب من مطار ماركا في محلات لبيع الستوكات والخردوات الهجرة ... الكلية الجامعية الوطنية للتكنولوجيا تهنئ الملك وولي العهد والامتين العربية والاسلامية بحلول السنة الهجرية السعودية تقدم دفعة مالية لفلسطين بقيمة 30 مليون دولار “تربية ناعور” تتابع امتحان الرياضيات وتؤكد انتظام سير الامتحانات وفق التعليمات الأردن يحمل الاحتلال مسؤولية اعتداءات المستوطنين الإرهابية ضد الفلسطينيين هل تسرق مثل فنان... ولا تخف اليوان الصيني وأسهم الصين بأعلى مستوى في 7 أشهر الجامعة العربية تدعو إلى تعزيز الجهود الدولية لمكافحة المخدرات الدولار ينخفض إلى أدنى مستوياته منذ سنوات تغيير كسوة الكعبة المشرفة في إرث متواصل يمتد لـ 100 عام البرلمان العربي يحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية الكارثية في غزة الذهب يرتفع بصورة طفيفة وسط ضعف الدولار النفط يرتفع مع تراجع المخزونات الأميركية "النقد الدولي" ينهي المراجعة الثالثة لبرنامجه مع المملكة ويوافق على اتفاق بقيمة 700 مليون دولار شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة لازاريني: نشهد تنفيذ مشروع لفصل الفلسطينيين عن فلسطين رئيس الوزراء يعلن عن مشاريع تعليمية وتنموية في محافظة البلقاء

اكتشاف جديد قد يكون مفتاحا لعلاج نوع خطير من سرطان شائع

اكتشاف جديد قد يكون مفتاحا لعلاج نوع خطير من سرطان شائع
الأنباط -

توصلت دراسة جديدة إلى أن علاج سرطان الثدي يمكن أن يكون أكثر فعالية، إذا تم استهداف بروتين موجود في جميع الخلايا البشرية تقريبا.

 

تقول الدراسة أن تحديد نسب "RAC1B" في الخلايا، وهو أحد أنواع بروتين"RAC1"، يحتمل إمكانية تعزيز علاج سرطان الثدي.

 

وقام العلماء بزرع خلايا سرطان الثدي في الفئران واكتشفوا أن الخلايا السرطانية التي لا تحمل "RAC1B" لا تحتوي على أورام يمكن ملاحظتها بعد مرور 100 يوم من الزرع.

 

ووجدت الدراسة، التي حللت أيضا البيانات السريرية، أن المرضى المصابين بسرطان الثدي، الذين عولجوا بالعلاج الكيميائي كانت نتائجهم أسوأ إذا كانت أورامهم تحتوي على كميات أعلى من "RAC1B".

 

وبحسب صحيفة "إندبندنت" البريطانية، قال الدكتور، سيمون فينسينت، إنه "من المثير أن نوعا مختلفا من البروتين الشائع الذي تم التغاضي عنه سابقا يمكن أن يكون مفتاح تغيير الطريقة التي نعالج بها سرطان الثدي".

 

وأضاف: "اكتشافات مثل هذه في المراحل المبكرة يمكن أن تساعد في توفير اللبنات الأساسية لاختراقات المستقبل، مما يؤدي إلى علاجات جديدة وفعالة لـ 55000 امرأة و370 رجلاً ممن تم تشخيص إصابتهم بسرطان الثدي في المملكة المتحدة كل عام."

 

من جانبه، قال أحمد أوكار، من جامعة مانشستر: "كان تطوير علاجات الخلايا الجذعية السرطانية لاستهداف الأورام من جذورها هدفا بحثيا لأكثر من 20 عاما، ولكن حتى الآن ثبت أنه بعيد المنال".

 

وأضاف: "لأول مرة، أظهر بحثنا أنه مع انعدام"RAC1B "، لا يمكن للخلايا الجذعية لسرطان الثدي تشكيل أورام، وتصبح أكثر عرضة للعلاج الكيميائي، مما يجعل العلاج أكثر فعالية".

 

وقال إنهم يأملون في أن تساعد الأبحاث الإضافية "في ترجمة هذه النتائج إلى علاجات موجهة لمرضى سرطان الثدي".

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير