عيد ميلاد سعيد نور الكوري الميثاق الوطني يعقد لقاءات تواصلية في البلقاء لاستعراض رؤية وأهداف الحزب جمعية المطاف للتراث والفنون البحرية براس الخيمة تشارك في الدورة الـ 16 لمهرجان الدولي لأطفال السلام في المغرب الوزني يكتب: التجارة الرقمية من لا يتطوَّر ينقرض مارسيل خليفة للأنباط : الأغنية والموسيقى جزء من المقاومة الامير فيصل يحضر حفل افنتاح الألعاب الاولمبية في باريس ال أبو حسن (الياموني) وال العوران ينعون الدكتور رائف فارس مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش الفريق العسكري الأردني يتسلق عاشر أعلى جبل في العالم روسيا تعرب عن قلقها من عرقلة السلطات الإسرائيلية إمدادات المساعدات إلى غزة رئيس بلدية المفرق الكبرى يهنئ بإدراج موقع ام الجمال السياحي إلى قائمة التراث العالمي رياضة الأمن العام تواصل تميزها وتحصد مراكز متقدمة في غرب اسيا للجودو تهانينا لمحمد بسام الفايز على تخرجه المتميز مهند هادي يقدم لمجلس الأمن الدولي إحاطة حول الوضع الانساني في غزة المستشفى الميداني الأردني غزة 79 يجري عملية جراحية لطفل رضيع الشبكة القانونية للنساء العربيات تعقد اجتماعها السنوي الثاني في عمان. ليلة لبنانية فلسطينية في جرش الطلب على الكهرباء عند مستويات قياسية بدعم من ارتفاع درجات الحرارة الدكتورة ماجدة إبراهيم تكتب مهن مرفوضة للمرأة من باب درء المفاسد وسمعة العائلة الدكتورة مرام بني مصطفى تكتب:ضعف الشخصية عند الطفل وكيفية التعامل معه
تكنولوجيا

علماء يبشرون بـ"لقاح ثوري" يتصدى لكل أنواع الإنفلونزا

{clean_title}
الأنباط -

 ذكرت تقارير طبية، أن باحثين تمكنوا من تطوير لقاح وُصف بـ"الخارق"، لأنه يستطيع التصدي لأي سلالة معروفة من الإنفلونزا، معتمدا في ذلك على تقنية جرى استخدامها في التطعيم ضد فيروس كورونا.

 

وهذا اللقاح الذي ما يزال في مرحلة تجريبية، لأنه لم يخضع للتجربة وسط البشر حتى الآن، أظهر حماية من نحو 20 نوعا من الإنفلونزا، إلى جانب أنواع أخرى فرعية.

 

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن هذا اللقاح الواقي من الإنفلونزا تم تجريبه وسط الحيوان من قبل علماء في جامعة بنسلفانيا الأميركية، فكانت النتائج مشجعة للغاية.

 

ويمكن التطعيم بهذا اللقاح ضد الإنفلونزا عن طريق جرعتين اثنتين، مستفيدا من تقنية الحمض النووي الريبوزي التي استخدمت في اللقاح الذي طرحته كل من "فايزر" و"بايونتيك" إلى جانب موديرنا.

 

ويؤدي هذا اللقاح عمله من خلال تعليم الخلايا وتدريبها حتى تصبح قادرة على إنتاج نسخ مشابهة من البروتينات التي تظهر على كافة أسطح فيروسات الإنفلونزا.

 

ومن مزايا هذه العملية أنها تجعل الجسم قادرا على تنظيم نفسه حتى يكون قادرا على التصدي لأي جسم يحمل ذلك البروتين المؤذي من الفيروسات، في المستقبل.

 

وإذا تكلل هذا المشروع الطبي بالنجاح، لن تكون ثمة حاجة إلى تطوير جرعات لقاح الإنفلونزا، بشكل سنوي، قبل أشهر من بدء التطعيم ضد الإنفلونزا.

 

وفي حال جرى تعميم هذا اللقاح على مختلف الدول، فإنه من شأن الأمر أن يساعد على خفض عدد المرضى والوفيات بسبب الإنفلونزا التي تتحول إلى هاجس صحي لدى كثيرين بمجرد حلول فصل الخريف.

 

في الوقت الحالي، يجري اتخاذ قرار بشأن اللقاح الذي سيجري استخدامه، استنادا إلى نوع الفيروسات التي تسبب مرض الناس، ويتم ذلك في العادة، قبل بدء الموسم.