الترخيص المتنقل في الأزرق من الأحد حتى الثلاثاء الاتحاد الأوروبي يدعو إلى إيجاد حل سياسي في غزة بعد قصف مدرسة للاجئين وفاة أربعينية دهسا في الكرك نصائح للاستغراق في النوم خلال الليالي الحارة رسائل وهمية وروابط مشبوهة وتطبيقات مزيفة.. أحدث أساليب الاحتيال عايش: على الحكومة اتخاذ قرارات خارج السياق لمواجهة التحديات الاقتصادية ارتفاع حصيلة قتلى مجدل شمس بالجولان إلى 1ا إسرائيليا الإنسان الإنسان ... افتتاح فعاليات مهرجان المونودراما المسرحي ضمن مهرجان جرش الـ38 بلدية إربد تطلق مبادرة الحي البيئي يلا نفرز أمسية شعرية في إربد ضمن فعاليات مهرجان جرش ندوة تسلط الضوء على دور الإعلام في خدمة قضايا الأمة مهرجان اوبرا عمان: تخصيص جزء من الريع لصالح الأهل في غزة وفلسطين "الصحة العالمية" تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة تحسن في حركة القطارات السريعة في فرنسا تواصل فعاليات مسكرات الحسين للعمل والبناء في مركزي شباب وشابات ام الجمال الأردن يعزي إثيوبيا بضحايا انهيارين أرضيين الملاكم عبادة الكسبة يُحقق فوزه الأول بأولمبياد باريس ٢٠٢٤ شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال المتواصل على غزة المستقلة للانتخاب: نقل أبناء البادية من المفرق تم وفقًا لأحكام القانون
منوعات

هذا مايفعله أبوان كنديان سيفقد اولادهما البصر

{clean_title}
الأنباط -
يحرص أبوان كنديان على أخذ أبنائهم الأربعة إلى مختلف دول العالم، لأجل الاستكشاف، وسط مخاوف من أن يفقد ثلاثة منهم البصر من جراء إصابتهم بمرض نادر وخطير في العيون.



ونقلت " سكاي نيوز عربية" عن "سي إن إن"، إن الأبوين، إيديث ليماي، وسباستيان بيتيليي، يخوضان سباقا مع الزمن، حتى يتمكن الأبناء الثلاثة مع أختهم، من رؤية أماكن كثيرة في العالم، ما داموا قادرين على الإبصار حتى الآن.

ويؤدي المرض الجيني المعروف بالتهاب الشبكة الصباغي إلى تراجع أو فقدان البصر مع مرور الوقت، فيما لا يوجد علاج ناجع خاص به حتى الآن.

واكتشف الزوجان المرتبطان منذ 12 عاما، في لحظات صادمة، أن ثلاثة من الأبناء، يعانون من الأعراض نفسها، ويتعلق الأمر بالابنة ميا التي تبلغ 11 سنة، والأخوين ليو ولورنت.

تقر الأم بحالة العجز إزاء مرض الأبناء، قائلة إن الاضطراب الصحي يتفاقم مع مرور الوقت، وليس ثمة علاج في الوقت الحالي لأجل القضاء على المرض بشكل كامل أو حتى كبح تفاقمه.

تقول الأم بمرارة إن الأطباء لا يعرفان في الوقت الحالي، وتيرة تراجع البصر لدى الأبناء، لكن المتوقع والمحتمل جدا هو أن يفقدو البصر بشكل كامل في أواسط العمر.

تؤكد الأم حرصها على إثراء ذاكرة الأبناء حتى يروا أكثر الأشياء الممكنة قبل فقدان البصر، فحين يقرؤون عن الفيل، تريد مثلا أن يروه مباشرة بالعين حتى يتذكروه يوما عندما يفقدون البصر.

وحتى الآن، زارت الأسرة كثبان الرمال في ناميبيا، ورأت الفيلة في بوتسوانا، وركبت المناطيد في كبادوكيا بتركيا، كما ذهبت إلى مغارات زنجبار في تنزانيا، إلى جانب زيارة أخرى إلى زاميبيا.

وتبدي الأسرة عزما على زيارة بلدان أخرى مثل إندونيسيا ودول في جنوب شرق آسيا، لأجل الاطلاع على ثقافات مختلفة، لكن وفق ما تسمح به القيود التي ما تزال مفروضة بسبب وباء كورونا.