23.82٪ نسبة الاقتراع في البلقاء حتى الساعة 20% نسبة الاقتراع حتى الرابعة وعدد المقترعين يتجاوز المليون (تحديث مستمر) تفاوت المشاركة الانتخابية فجوة بين المحافظات الكبرى والمناطق الريفية ودلالاتها السياسية %18 نسبة الاقتراع حتى الساعة الثالثه في العقبه يلينا نيدوغينا تكتب المَلِك عَبْدالله الثَانِي.. حَكِيمُ الحُكَمَاءِ الأمن العام : يوم وطني وصورة حضارية وتعاون المواطنين هو ما ميز عملية الاقتراع أصيل العبادي لاعب الاسبوع باكاديمية @Spadan %15.3 نسبة الاقتراع حتى الثانية والنصف مساء (تحديث مستمر) الجغبير يشارك بالعرس الوطني الديمقراطي 10.23 % نسبة الاقتراع في العقبة حتى الساعه الواحده استبدال 3 لجان إحداها للتأثير على الناخبين وإحالة 34 مخالفة للإدعاء العام الشواربة يدلي بصوته في الانتخابات البرلمانية . عبدالله محمد القاق يكتب:العرس الديمقراطي ومسؤولية المواطن المستقلة للانتخاب تدعو الناخبين للاستعلام عن مراكز وصناديق الاقتراع قبل التوجه للتصويت التخطيط الاستراتيجي المعزز والذكي: حواسيب الكم والذكاء الاصطناعي كمحاور تحول المستقبل د. حازم قشوع يكتب:مناظرة واجتماعات اممية وحرب إقليمية ! الخصاونة يدلي بصوته بمنطقة أم أذينة في ثانية عمان راصد: 190 ملاحظة ومخالفة وإحالة 3 للمدعي العام رئيس مجلس الأعيان يُدلي بصوته في "بدو الوسط" جماهير الميثاق تتوجه لصناديق الاقتراع للادلاء بأصواتها
محليات

الأمن ينفي محاصرة الرويشد .. ويؤكد: تفتيش المنازل يجري وفقاً للقانون

الأمن ينفي محاصرة الرويشد  ويؤكد تفتيش المنازل يجري وفقاً للقانون
الأنباط -
**مديرية الأمن العام: محاولات تضليل الرأي العام، من قبل تجار المخدرات ومعاونيهم، لن تثني القوة الأمنية العاملة في منطقة الرويشد عن ملاحقتهم

**الادعاءات عن محاصرة المنطقة، عارية من الصحة ومحض افتراء، ومنطقة الرويشد مفتوحة بشكل طبيعي ، وبإمكان أي مواطن الدخول والخروج منها، ودون أية قيود.

**ما نُشر من إشاعات جاء بعد إحكام القبضة على تجار المخدرات، وجاري إلقاء القبض عليهم تباعاً بعد أن حاولوا الاختباء أو الفرار.

**عمليات تفتيش المنازل تجري وفقاً للقانون وتستهدف منازل مشتبه بهم بتجارة المخدرات وترويجها فقط.

**القوة الأمنية، وقيادة البادية الملكية، على تواصل دائم مع أبناء المجتمع المحلي، بهدف الاستماع لهم وتلبية احتياجاتهم.

**القوة الأمنية العاملة في المنطقة تعرضت لمحاولات وإطلاق نار بشكل مباشر، من قبل تجار المخدرات، الأمر الذي يظهر خطورتهم، ومدى جرمية أفعالهم.

أكدت مديرية الأمن العام أن محاولات تضليل الرأي العام، لن تثني القوة الأمنية العاملة في البادية الشمالية عن ملاحقة تجار المخدرات، ولن تنجح بزعزعة الثقة بين رجال الأمن والمواطنين الملتفين حول جهود محاربة المخدرات في كافة محافظات المملكة.

وبينت، أنها حققت تقدماً كبيراً في السيطرة على الكثير من تجار المخدرات ومروجيها ومحاصرتهم، الأمر الذي دفعهم لمحاولة تخفيف وطأة العمليات الجارية ضدهم مستخدمين نشر أخبار مغلوطة حول القوة الأمنية وعلاقتها بالمجتمع المحلي.

وأكدت المديرية أن كل هذه الادعاءات حول محاصرة المجتمع في منطقة الرويشد، ومنعهم من ممارسة حياتهم الطبيعية هي عارية من الصحة ومحض افتراء.

وأشار البيان إلى أن كافة المرافق العامة والمحال التجارية ومحطات الوقود والمخابز تعمل كالمعتاد، بعكس ما يحاول البعض الترويج له، كما أن عمليات تفتيش المنازل تجري وفقاً للقانون وتستهدف منازل مشتبه بهم بتجارة المخدرات وترويجها فقط، والذين لا يتوانون عن إخفاء مثل هذه المواد في بيوتهم وبيوت عائلاتهم.

وشدد على أن القوة الأمنية تهدف في المقام الأول لمساعدة المواطنين، وضمان انتظام الحياة الطبيعية تحت مظلة من الأمن وسيادة القانون، يكون الجميع تحتها سواء.

وأوضح البيان أن مديرية الأمن العام من خلال القوة الأمنية، وقيادة شرطة البادية الملكية على تواصل دائم مع الوجهاء والأهالي وأبناء المجتمع المحلي، وعقدت لقاءات مختلفة معهم، وما زالت، بهدف إفهامهم اهداف الحملة للعملية الأمنية، والاستماع لهم وتلبية احتياجاتهم ومساعدتهم في أي وقت.

وأضاف، أن منطقة الرويشد هي منطقة مفتوحة ولا يوجد بها أي نوع من حصار أمني أو غيره، وبإمكان أي من سكانها ممارسة حياته الطبيعية والدخول والخروج منها وإليها، وبإمكان أي مواطن زيارتها ودخولها كذلك بشكل طبيعي ودون اية قيود.

وذكر البيان أن ما نشر من إشاعات جاء بعد إحكام القبضة على تجار المخدرات، الجاري ملاحقتهم وإلقاء القبض عليهم تباعاً بعد أن حاولوا الاختباء أو الفرار، وإخفاء ما بحوزتهم من مواد مخدرة، ومن ذلك مداهمتان لتجار مخدرات فروا من المنطقة قبل أن يتم القبض عليهم في منطقة الحلابات ثم في أحد مواقع البادية الشمالية في غضون الأيام الماضية، وكان بحوزتهم كميات مهولة من المواد المخدرة. 

ولفت الى أن القوة الأمنية العاملة في المنطقة تعرضت لمحاولات اعتداء وإطلاق نار بشكل مباشر استهدف اصابة العاملين بها، من قبل تجار المخدرات ومروجيها، الأمر الذي يظهر مدى خطورتهم على المجتمع، ومدى جرمية أفعالهم التي وصلت حداً لا يتوانون معه عن القتل وحمل السلاح بوجه رجال الأمن.

وختمت المديرية بيانها برسالة لأهالي المنطقة وللمواطنين، بأن رجال الأمن العام هم أبناء هذا الوطن، ويعملون بشرف وإخلاص لخدمة الأردنيين، ومن بينهم أهلنا في منطقة الرويشد والبادية الشمالية، وأنهم كانوا وسيبقون خلال هذه الحملة عوناً لهم بكل ما يحتاجون.

أما الرسالة الثانية فهي لتجار المخدرات بأنهم لن يكونوا في مأمن من يد العدالة، وأنه صار لزاماً عليهم تسليم أنفسهم، وما بحوزتهم من ممنوعات، وأن أي محاولة لإضعاف الحملة الأمنية الموجهة ضدهم ستذهب أدراج الرياح، وستواصل مديرية الأمن العام حملتها ضدهم حتى تحقق أهدافها.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير