أميركا.. مرض خطير ينتشر بين الفئران ويؤدي لوفاة البشر كم وقتاً يحتاج الطفل للعب والتمرين؟ مسنة مصرية تعود للحياة قبل دفنها دراسة تكشف علاقة مكملات غذائية بتحسين وظائف المخ 3 طرق طبيعية للتخلص من تمدد الجلد بنك الإسكان يحقق أرباحاً صافية بمبلغ 80.1 مليون دينار في النصف الأول من عام 2024 5 عادة يومية تدفعك إلى التفكير الزائد 3 عادات غذائية سيئة تحرمك من النوم الترخيص المتنقل في الأزرق من الأحد حتى الثلاثاء الاتحاد الأوروبي يدعو إلى إيجاد حل سياسي في غزة بعد قصف مدرسة للاجئين وفاة أربعينية دهسا في الكرك نصائح للاستغراق في النوم خلال الليالي الحارة رسائل وهمية وروابط مشبوهة وتطبيقات مزيفة.. أحدث أساليب الاحتيال عايش: على الحكومة اتخاذ قرارات خارج السياق لمواجهة التحديات الاقتصادية ارتفاع حصيلة قتلى مجدل شمس بالجولان إلى 1ا إسرائيليا الإنسان الإنسان ... افتتاح فعاليات مهرجان المونودراما المسرحي ضمن مهرجان جرش الـ38 بلدية إربد تطلق مبادرة الحي البيئي يلا نفرز أمسية شعرية في إربد ضمن فعاليات مهرجان جرش ندوة تسلط الضوء على دور الإعلام في خدمة قضايا الأمة
منوعات

تنجو بأعجوبة بعدما كادت تُقطع من المنتصف

{clean_title}
الأنباط - نجت ممرضة متدربة بريطانية بأعجوبة بعد سقوطها من لعبة في مدينة الملاهي مما أدى إلى قطعها إلى نصفين تقريبا.

وأعطى الأطباء كلوي أوستن (21 عاماً) نسبة 0% للنجاة من الحادثة المروعة التي تركتها مع كسور مفتوحة متعددة في ساقها اليمنى وحوضها في أغسطس (آب) من العام الماضي.

وأمضت كلوي من مدينة بارو 22 يوماً في غيبوبة، وخضعت لعدة عمليات جراحية منقذة للحياة قبل أن تتعافى، لكنها اضطرت لتعلم المشي من جديد.

وأوضحت كارين هاورث، مديرة خدمة الصدمات الرئيسية في مستشفى رويال بريستون، لانكشاير، أن خروج كلوي من المستشفى كان معجزة مطلقة، بعد تعرضها لأسوأ كسر في الحوض يمكن أن يصاب به أي شخص.

وقالت كلوي في حديث لصحيفة ميرور البريطانية "عندما استيقظت لم أستطع تذكر أي شيء ، لم أتذكر حتى الذهاب إلى أرض المعارض، ظللت أفكر في أنني لا بد أنني تعرضت لحادث سيارة. عندما أخبرني الأطباء أنني لن أمشي مرة أخرى على الأرجح، ربما كان ذلك من أصعب الأمور التي اضطررت للتعامل معها".

ورفضت كلوي قبول هذا المصير، ووضعت لنفسها هدفاً جعلها في النهاية قادرة على الحركة بعد أربعة أشهر ظلت خلالها مقيدة بالسرير.

وقالت كارين هوورث من رويال بريستون إن العاملين في مستشفى فورنيس العام حيث نُقلت كلوي لأول مرة اعتقدوا أنها ستموت هناك. وساد نفس الشعور عندما وصلت كلوي إلى قسم الطوارئ في بريستون أيضاً لكنها رفضت التوقف عن محاربة ما كان يمكن أن يصبح بسهولة إصابات قاتلة.

كلوي، التي كانت في طريقها للتأهل كممرضة قبل أن تخرج دراستها عن مسارها بسبب الإصابات التي تهدد حياتها، وضعت نصب عينيها العمل في نفس مركز الصدمات الرئيسي الذي أنقذها، بحسب ما نقلت صحيفة ديلي ستار البريطانية.