أميركا.. مرض خطير ينتشر بين الفئران ويؤدي لوفاة البشر كم وقتاً يحتاج الطفل للعب والتمرين؟ مسنة مصرية تعود للحياة قبل دفنها دراسة تكشف علاقة مكملات غذائية بتحسين وظائف المخ 3 طرق طبيعية للتخلص من تمدد الجلد بنك الإسكان يحقق أرباحاً صافية بمبلغ 80.1 مليون دينار في النصف الأول من عام 2024 5 عادة يومية تدفعك إلى التفكير الزائد 3 عادات غذائية سيئة تحرمك من النوم الترخيص المتنقل في الأزرق من الأحد حتى الثلاثاء الاتحاد الأوروبي يدعو إلى إيجاد حل سياسي في غزة بعد قصف مدرسة للاجئين وفاة أربعينية دهسا في الكرك نصائح للاستغراق في النوم خلال الليالي الحارة رسائل وهمية وروابط مشبوهة وتطبيقات مزيفة.. أحدث أساليب الاحتيال عايش: على الحكومة اتخاذ قرارات خارج السياق لمواجهة التحديات الاقتصادية ارتفاع حصيلة قتلى مجدل شمس بالجولان إلى 1ا إسرائيليا الإنسان الإنسان ... افتتاح فعاليات مهرجان المونودراما المسرحي ضمن مهرجان جرش الـ38 بلدية إربد تطلق مبادرة الحي البيئي يلا نفرز أمسية شعرية في إربد ضمن فعاليات مهرجان جرش ندوة تسلط الضوء على دور الإعلام في خدمة قضايا الأمة
منوعات

برازيلي يحبس أفراد عائلته 17 عاماً في بيت مهجور دون سبب !

{clean_title}
الأنباط -

في ظروف غير انسانية وبالغة السوء والقسوة، وفي بيت فقير ومتهالكحبس رجل أفراد عائلتهلمدة 17 عاما، دون أن ينتبه أحد مستغلاالموسيقى الصاخبة للتغطية على جريمته.

 

وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن رجلا برازيليا حبس زوجته وابنيه لمدة 17 عاما في مدينة ريو دي جانيرو، حيث كانوا في منزل مهجور تداعت جدرانه ولم يكن الأثاث فيه سوى فراش قذر.

وأجبر الرجل أفراد عائلته على العيش في المنزل المتهالك كسجناء لنحو عقدين من الزمن.

واحتجزت الأم وابناها البالغان من العمر على التوالي (19) و (22) عاما مقيدين بالسلاسل، وتبين أنهم يعانون من الجفاف الشديد وسوء التغذية.

وبدأت القصة عندما تقلت الشرطة البرازيلية بلاغا بشأن وجود مشكلة ما في منزل بمنطقة تعاني الفقر الشديد والحرمان غربي ريو دي جانيرو.

وحسب "سكاي نيوز" وبعد وقت قصير، وجدت الشرطة ما بدا أنه ثلاثة سجناء "مقيدين ومتسخين وجائعين" هناك، وألقت القبض على الأب.
ويعرف الزوج، الذي حبس أفراد عائلته باسم "سيد دي جاي" بين الجيران بسبب الموسيقى الصاخبة، التي استخدمها لحجب صرخات ضحاياه.

وقالت تقارير محلية إن أفراد العائلة كانوا يمضون أحيانا 3 أيام بلا طعام، فضلا عن إساءات جسدية ونفسيه لا تتوقف بحقهم.

ولم يسمح الزوج، الذي وصفته تقارير إعلامية بـ"الشرير" لزوجته بالعمل قط، ومنع أطفالها من الذهاب إلى المدرسة.

وعندما حاولت الزوجة الانعتاق من "السجن العائلي"، هددها الزوج بالقتل، وقال إنها لن تغادر منزلها إلا في حالة الموت.

ولم يتضح ما السبب وراء ارتكاب الزوج لهذه الجريمة.