عواقب الكسل المفرط أبرز أسئلة المقابلات الشخصية وإجاباتها بعد إصابة محمد فؤاد..نصائح مهمة لمريض العصب السابع 6 جثث في فندق فاخر.. السلطات التايلاندية تكشف اللغز مضيفة طيران تضطر للإمساك بباب حمام رحلة لمدة 16 ساعة هل التمارين قبل النوم مفيدة؟ النوم في غرف منفصلة بسبب الشخير.. مشكلة أم علاج؟ كريشان يرعى ايام شومان الثقافية في معان أسباب تعرق اليدين وطريقة التخلص منها سبع خطوات لكبح شهوة تناول الحلويات الأولوية ضد الاحتلال حسين الجغبير يكتب:بين شائعتين.. من نصدق؟ إطلاق وثيقة شعبية لمحاربة المال الأسود ب الانتخابات لماذا تراجعت "التربية" عن قرارها المثير للجدل خلال 24 ساعة؟ المعايطة: حكم قضائي بالسجن 6 أشهر على شخص بعد إدانته بالرشوة الانتخابية الأردن يستعرض نجاح تجربة قطاع المياه في تسريع تحقيق الهدف السادس من اهداف التنمية المستدامة في الأمم المتحدة أندية الدرجة الأولى لكرة القدم تعلق المشاركة بالدوري أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار ختام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لمديرية شباب محافظة عجلون وزير الزراعة يطلع على خطط وبرامج تطوير الشركة الأردنية الفلسطينية( جباكو)
صحة

علماء يحددون مؤشرا "يمكن سماعه" للإصابة بـ"أوميكرون"

{clean_title}
الأنباط -

منذ ظهور فيروس كورونا المستجد، أبلغ المصابون بالوباء عن عشرات الآثار والأعراض، وآخرها ما يمكن سماعه بدلا من الشعور به.

ورغم تقارب الأعراض المرتبطة بكورونا والمتحورات التي ظهرت لاحقا، إلا أن بحثا علميا حديثا، سلط الضوء على مؤشر جديد للإصابة بأوميكرون، لم يكن مذكورا من قبل في بيانات المرضى.

ووفق دراسة أجراها باحثون في مستشفى كينجز كوليدج بلندن، ثبتت إصابة مرضى بأوميكرون، بعدما لاحظوا أن صوتهم بات مبحوحا وأجشا.

وبيّنت الدكتورة أنجيليك كويتزي، أن أهم خمسة أعراض لأوميكرون هي، سيلان الأنف والصداع والتعب (سواء كان خفيفا أو شديدا) والعطس وآلام في الحلق.

 

وأوضحت كويتزي أن نسبة 50 في المئة من الأشخاص المصابين بأوميكرون، تأثروا بأعراض فيروس كورونا التقليدية الثلاثة وهي الحمى والسعال وفقدان حاسة الشم أو التذوق، وفق ما نقلت صحيفة "ميرور" البريطانية.

وكان تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية قد أشار إلى أن أغلب الملقحين الذين يصابون بفيروس كورونا المستجد تظهر عليهم أعراض تتراوح بين الخفيفة والمتوسطة.

وتشمل هذه الأعراض التهابا في الحلق وألما في العضلات، إلى جانب انخفاض لدرجة حرارة الجسم، وهي أعراض لا تشبه دائما ما يظهر على غير الملقحين.

وفي حال شعر الفرد المُلقح بأنه مريض، أو أنه تعرض لعدوى محتملة، فإن الخبراء يوصونه بالفحص في أقرب وقت، سواء في المختبر أو عن طريق أدوات الفحص السريعة في البيت.