دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق اجواء حارة نسبياً في معظم المناطق اليوم وصيفية عادية غدًا وفيات الثلاثاء 23-7-2024 دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي
برلمان

النواب يشارك في المؤتمر الرابع لرابطة برلمانيون من أجل القدس

{clean_title}
الأنباط -
- قال مساعد رئيس مجلس النواب، راشد الشوحة، إن معاناة الأهل في فلسطين ليست قضية العرب والمسلمين وحدهم، بل هي قضية كل أصحاب الضمائر الحية في العالم.
جاء ذلك في كلمة للشوحة، خلال ترؤسه الوفد البرلماني المشارك بأعمال المؤتمر الرابع لرابطة "برلمانيون من أجل القدس" تحت عنوان: القدس خطنا الأحمر الذي يُعقد حالياً في العاصمة التركية أنقرة. وحسب بيان صحفي اصدره المجلس اليوم الثلاثاء، يضم الوفد المشارك، النواب موسى هنطش وأيوب خميس وإسماعيل المشاقبة. وقال الشوحة، يجب علينا أن نعاين الواقع الفلسطيني المرير بكل تفاصيله، مشيراً إلى أن أطفال ونساء فلسطين يُزج بهم في السجون وسط صمت دولي يبعث على الأسى.
ودعا الوفود المشاركة إلى اتخاذ موقف رافض لكل التسويات التي لا تمكن الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني، وكذلك اتخاذ خطوة على غرار البرلمان الأردني في تشكيل لجنة دائمة باسم لجنة فلسطين لكي تبقى القضية حاضرة في ذهن الأجيال.
وشدد على إننا في الأردن نقف على جبهة الثبات في حمل أمانة الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، تلك التي يحملها صامدا قويا ثابتا على الحق جلالة الملك عبد الله الثاني. ودعا إلى توحيد الصف الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام التي استغلها المحتل وأمعن معها في البطش والتنكيل.
--(بترا)