الرياض تستضيف متسابق LE MANS الأسطوري "أوليندو لاكوبيلو" رجل يضرب زوجته بـ"طنجرة" على رأسها ويكسر جمجمتها.. تقرير يكشف عدد الجرائم الأسرية بالأردن الفيصلي يتعاقد مع اللاعب هيكل بايدن يعلن تنحيه عن الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية الحنيفات والشديفات يؤكدان ديمومة مهو العمل المشترك لتنفيذ مشاريع تنموية وزراعية مشتركة بين الجانبين مسار الخير تطلق مبادرة “اقرأ ”.. لدعم اطفال باكستان الأردن نقابة المقاولين تلتقي مدير عام ضريبة الدخل وزير الخارجية يبحث مع نظيره البريطاني جهود وقف دائم لإطلاق النار في غزة مبادرة نون للكتاب على موعد مع "الضائع" للكاتبة د. سلوان إبراهيم أورنج الأردن ومؤسسة ولي العهد تتعاونان ضمن برنامج تدريبي لتمكين الشباب اقتصادياً ورقمياً في عدد من محافظات المملكة البيئة.. والزراعة..والبنك الأردني الكويتي ..يوقعون مذكرة تفاهم... ولي العهد ينشر عبر انستغرام رابط التسجيل بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي الاحتلال يقصف مخيم النصيرات 63 مرة خلال 7 أيام اعلان صادر عن مديرية الخدمات الطبية الملكية مصدر “بالخدمات الطبية”: الموعد المتوقع لولادة المولود الأول لولي العهد مطلع آب وزير الطاقة: العراق يوافق على تمديد مذكرة تفاهم تجهيز النفط الخام قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد الموافق للحادي والعشرين من تمُّوز 2024م زين والتدريب المهني تُطلقان دورات تدريبية مجانية مكثفة عمان الأهلية تشارك بحفل إطلاق أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2024 رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من محافظة البلقاء
كتّاب الأنباط

نزاهة الملك فوق الشبهات .. والدليل بين ايدي الاردنيين

{clean_title}
الأنباط -


خالد فخيدة

ما نشرته تقارير صحفية من دسائس، بحق الملك عبدالله الثاني يكشف حجم  المؤامرة التي يعيشها الاردن بهدفه اركاعه، وإنجاح المشروع الصهيوني في قيام دولة اسرائيل اليهودية على حساب أمنه واستقراره وهويته.
بعد عقود من الفشل في زعزعة اللحمة الوطنية الاردنية وضرب العقد الاجتماعي التاريخي بين الشعب وقيادته الهاشمية، وادخال الاردن في دوامة عنف الربيع العربي المزعوم، يحاول اصحاب المؤامرة زعزعة ثقة الاردنيين بمليكهم، بتزوير الحقائق وليها من خلال ادوات تفننت في قلب الحق الى باطل .
المساس بذمة الملك، قابله ابناء شعبه بثورة عارمة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها، وزادهم التفافا حول قيادتهم للمضي قدما في احقاق الحق في كل مكان واولا فلسطين وقدسها المقدسة.
سقطة جديدة، لقوى الظلام التي مولت الارهاب لتمزيق العراق وسوريا ومصر واليمن الشقيق الذي يعيش اسوأ وضع انساني على وجه الارض.
مغريات كثيرة وضعوها امام جلالة الملك لبيع فلسطين مقابل تحويل الاردن الى الدولة الاغنى في المنطقة، ليصعقوا في رد جلالته عليهم بان روحه فداء  عروبة القدس واسلاميتها و حق الفلسطينيين في دولتهم  المستقلة.
مثلما دافع (سيدنا ) عن القدس وفلسطين، قاوم الارهاب ونجح في تحفيز المجتمع الدولي على مكافحته وقيّد ايدي داعموا القنابل العمياء،  وكشف اوراقهم، وجعل الاردن سدا منيعا في وجه أجندتهم، فتشتتوا وعادت خلاياهم للنوم بعد نشاط استمر لسنوات، بأوامر قوى دولية واقليمية، لا زالت تحاول اغراق المنطقة بالدم لخدمة اجنداتها.
نزاهة سيدنا، فوق كل الشبهات، فماله الخاص في خدمة الاردن والاردنيين، والمال العام خط احمر، وشاهدنا محاكمات رؤوس تطاولت عليه.
على مدى اكثر من 10 سنوات، 
اعداء الاردن يتهمون (سيدنا) بما ليس فيه أملا في انهيار عقده الاجتماعي مع الاردنيين. ومن يتابع (لايفات) مأجورين يكتشف حجم تمسك الاردنيين بمليكهم وولي عهده الأمين، ويدرك حجم " وقاحة "  هؤلاء الذين ركضوا خلف الدولار على حساب اخلاقهم وشرفهم.
كلاب تنبح، وقافلة تسيير نحو نهضة جديدة تليق بمئوية الاردن الثانية، يصنعها القائد عبدالله بهمة وسواعد اردنية.