الأنباط -
تتعزز الايجابيات وقصص النجاح عندما ينظر اي مسؤؤل تنفيذي بحكم موقعه الذي وصل إليه ونفوذ موقعه الذي وصل اليه إلى نفسه اولا وتاريخه خاصة بأن الناس تعرف الناس وعليه النظر الى اي آخر
بموضوعيه سواء أكان مسؤؤلا تنفيذيا مثله ولكن بموقع آخر أو إلى اي مواطن مراجع ومن المحرمات في رأيي بحكم خبرتي وقراءتي ومتابعتي للعالم ان تحرك اي مسؤؤل تنفيذي اتجاه الآخر اي حقد لموضوع شخصي لموضوع قرابه أو منطقه أو شله او مصلحه أو انتقام أو حسد فالأصل النظر إلى اي موضوع للاخر بعين التقييم الموضوعي للعمل والإنجاز والكفاءه والنجاح والتغاضي عن اي بعد شخصي لقرابه أو حقد شخصي أو انتقام لان الأصل أيضا التسامح والترفع عن اي بعد شخصي ومن يقرأ تقدم العالم يجد بأن أي مسؤؤل تنفيذي يدعم الناجح ويأخذ بيده ويزيل اي عقبات أمامه والنجاح تراكمي
والمسؤؤل التنفيذي الضعيف والمتردد يعتبر عقبه في التطوير وللاسف بعضهم يعتبر الناجح عقبه امامه والأصل فإن المسؤؤل الواثق والقوي في عمله يدافع عن مرؤؤسيه الناجحين والمنجزين ويحافظ عليهم لأنهم أسباب نجاحه وتقدم اي دوله وفي العالم يتردد مثل يقول (لو دامت لغيرك ما وصلت لك)ويقول المثل(،ازرع خيرا تحصد خيرا) وان اخطر ما يواجه اي مجتمع أو مؤسسه عندما ينتشر التذمر والإحباط لدى الناجح والمنجز الذي يحارب من معيقين وناعقين وشلل تحارب الناجح والمنجز عبر فتن واشاعات وقصص لأسباب شخصيه أو مناطقيه أو انتقام وحقد وما أجمل الدعوات عندما تأتيك من أناس تخدمهم ولا تعرفهم أو تعرفهم لانها ودعوات الاسره قد تكون سبب النجاه من موت محقق بعد أن يستجيب خالق الكون للدعوات وقال رسولنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم(اذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جاريه أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له))صدق سيدنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
واخيرا قيل(الإنجاز والنجاح ما بتغطى بغربال ويبقى لاجيال)