إعداد دليل جائزة ولي العهد لأفضل تطبيق خدمات حكومية إهانة للمرأة الأردنية وإنكار لمطالب العمال .. "الصناعات الغذائية" توضح تفاصيل قضية عمال مياه اليرموك ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 38983 شهيدا رئيس الجامعة الأردنية يفتتح قاعة "عزت زاهدة" في وحدة المكتبة بعد إعادة تهيئتها وتحديثها مديرية الأمن العام تسيّر دراجات دفع رباعي لتعزيز الأمن البيئي والسياحي استثمار لبناني في مادبا بحجم 15 مليون دينار كناكريه: 514 مليون دينار أرباح صندوق استثمار اموال الضمان للنصف الاول من العام 2024 الاحتلال يعتقل 26 فلسطينيا بالضفة الغربية منتخب الكرة يجري تعديلا على برنامج مبارياته الودية في تركيا نابلس : إصابات إثر اعتداء مستوطنين على فلسطينيين ومتضامن أجنبي إصابة جنديين إسرائيليين خلال اقتحام الاحتلال مدينة طوباس تدريبات صباحية ومسائية للمنتخب الوطني لكرة القدم في معسكر تركيا ما هي أسباب عودة كورونا المفاجئة هذا الصيف؟ سماوي: إلغاء فعاليات المسرح الجنوبي لأول مرة منذ 40 عاما في جرش البرلمان العربي يؤكد الدور التنموي الرائد للبنك الدولي "المفرق الكبرى" أول بلدية تبث نشرة إخبارية تلفزيونية رقمية بلغة الإشارة الأردن وتونس يؤسسان لمرحلة جديدة من العمل والتشاركية التجارية والاستثمارية مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الطاقة تطرح عطاء لشراء أجهزة الحركة الزلزالية القوية قلق أممي ازاء الغارة الإسرائيلية على اليمن
كتّاب الأنباط

الاذاعه والجيش

{clean_title}
الأنباط -
في الاول من آذار نحتفل بتأسيس "اذاعة المملكه الأردنية الهاشميه في ام الحيران" وفي "تعريب قيادة الجيش"
فالاذاعه التي أمضيت جنديا كغيري انا فيها "٢٨ عاما" هي كانت وستبقى "صوت الحق" والجيش "سيبقى سيف للدفاع عن صوت الحق" "فيد تبني ويد تحمل السلاح" فاستطاعت قيادتنا الهاشميه التاريخيه عبر مائة عام " باداره واراده" "موهوبه" وهو بالمناسبه" برنامج اعددته وقدمته في اذاعة المملكة الأردنية الهاشميه" ان تحول الاردن "إلى قصة نجاح" وتجذر في العقول والقلوب"النماء والانتماء "وهو أيضا برنامج قدمته في الاذاعه"عندما كان صوت الحق اي الاذاعه" رائدا وقائدا للرأي العام مؤثرا في الداخل والخارج"يخرس ويتصدى" كالجيش العربي المصطفوي والأجهزة الامنيه بكل بساله"لكل من يعتدي على الاردن أو يجرؤ ان يحاربه أو يعمل برنامج او كلمه ضده" وفي صوت الحق اي الاذاعه كالجيش العربي المصطفوي والأجهزة الامنيه في المقدمه ينقل يتابع من "برطعه ويعبد غربا إلى الرويشد شرقا ومن الخليل والسماع جنوبا إلى الشجره والطره شمالا" وترى هوائيات كبرى للاذاعه في "رام الله" وين "على رام الله" وهنا القدس وهنا عمان فهنا عمان تقف اجلالا لها"هنا اذاعة المملكة الاردنية الهاشميه "فتتوحد الضفتين في العاشره صباحا لتسمع"الوفيات" والثانية عشره لتسمع كوثر النشاشيبي" في " رسائل شوق" وعندما تتيه صباحا تعرف الاذاعه من صوت "مازن القبج مع المزارع" وهنا عمان"في نشرة الثانيه ظهرا تستمع إلى نشرة الثانيه وليس غيرها لتسمع الأخبار الهامه "وتغيير أو تعديل وزاري" وبعدها أقلام كالسيف والحق لنصوح المجالي الذي قاد الاذاعه من ١٩٧٥ إلى ١٩٩٠ مع التلفزيون عند الدمج عام ١٩٨٥ لتصبح اذاعة ومؤسسه مهابه "كالجيش" مؤثرة في البرامج والأخبار ولا يعرف نصوح المجالي في إدارته الوطنيه إلا الكفاءه والإنجاز في العمل ولا يهمه فلان وفلانه من أين فأصبحت مؤسسه ومدرسه وقلعة للوطن تطبق رؤية القياده الفذه الهاشميه في الرأي والرأي الآخر والنقد البناء فعلا اسم الاردن في العالم وفي "في البث المباشر و"اللقاء المفتوح" "ولمصلحة الجميع و متابعات والعمل ومع الطلبه والاسره اخباريا وبرامجيا" ووصل صوت الاردن إلى ابنائه في العالم والى العالم فانشئت "الخرانه" و كله صوت الحق والبناء،والكرامه والحريه والرأي الآخر والنقد البناء وحقوق الإنسان والديموقراطيه فقال جلالة الحسين الباني المتابع للاعلام "في غياب الديموقراطيه اوجدنا منابر لها " اي بعد حرب ١٩٦٧ وتوقف الحياه الديموقراطيه والمنابر في الاذاعه كالبث المباشر واللقاء المفتوح وكانت ولا زالت الاغاني الوطنيه مصدرها الاذاعه "وطني الاحلى" قود المسيره يا قايد " انا معه وبه انا ماضون" "هذه بلدنا وما بنخون عهودها " فجميل العاص وروحي شاهين واميل حداد جاهزون دائما "وسليمان المشيني ومحمد امين ونايف ابو عبيد وحيدر محمود ووضوح المجالي ولعل "د محمد المناصير "قادر على التوثيق
"فصوت الحق" سيبقى اليد اليمين وعلى جانبي الجيش والأجهزة الامنيه يمينا ويسارا ومهما حدث ويبقى شاهدا على التطور في ظل ثورة تكنولوجيه واعلاميه وعولمه وقنوات تواصل اجتماعي مؤثره وفي ظل ذلك يحتاج الإعلام إلى تغيير جذري لمواكبة العصر والقدره على مواجهة التحديات التي تواجهنا باقناع وتوجيه مؤثر فالتحديات تواجه عندما يكون اعلام قوي جدا مع الجيش القوي أساسا والأجهزة الامنيه القويه أساسا
فيوم "الاذاعه وتعريب قيادة الجيش" إحدى منجزات الوطن في المئويه وليكن الحدث والإنجاز كما أعلنت الادارة الوطنيه القديره لجامعة البلقاء التطبيقيه في تطويرها للخطط وخاصة التربية الوطنيه للحديث عن الحدث والإنجاز كما هو في ١. / ٣ من كل عام ولا ننسى شعار رفعه جلالة الملك الحسين الباني"فلنبن هذا البلد ولنخدم هذه الامه" وتعزز بما تحقق من إنجازات منذ عام ١٩٩٩ في ظل قائدنا جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني المعظم ويكتب التاريخ والإعلام المهني بأن قائدنا واجه ويواجه التحديات بشجاعه وقيادة شجاعه من أجل الوطن والأمه وفلسطين والقدس
في يوم "تأسيس الاذاعه"وتعريب قيادة الجيش " سنبقى جنودا في الجيش العربي المصطفوي والأجهزة الامنيه والإعلامي الوطني المهني هو جندي فالكلمه هي طلقة من اجل الوطن وبها ومعها "لتكتب اسمك يا بلادي""وهنا نعيش وهنا نموت" فالاعلام القوي في السلم والحرب هو ذراع اي دوله وملف من ملفاتها العسكريه والأمنيه
وفي "ربوع بلادي"لزكية البوريني "ونافذه على التعليم العالي"وريبورتاج" وصوت الحسين "في البث المباشر "وصوت"الحسين وهو يؤسس "لصوت الحق سيبقى
ان الاردن مع أبي الحسين والحسين ابن عبد الله الثاني كالبدر والشمس في الافاق قد نظما
وللحديث بقيه "الإعلام الوطني قوة اي دوله " "فلنغني لجيش عز نظيره " وهل أرقى من أغاني الجيش التي كانت وستبقى عنوانا في (صوت الحق"
وفي " ربوع ام الحيران المكان" ومن يعرفه مثلي عندما دخلنا الاذاعه "يعرف ان الاردن حقق معجزه خلال مائة عام" ومن نجيع القلوب مع وطن وقياده هاشميه ومثلي يعرفون كم هذا الوطن علينا أن نفديه ونحافظ عليه فالاردن قوي بشعب وقياده هاشميه تاريخيه وجيش وأجهزة أمنيه وكلنا جيش نعم كلنا جيش "فالاردن اردن الشده والغلبه"
أد مصطفى محمد عيروط