كشفت دراسة جديدة في جامعة أبردين بالمملكة المتحدة. عدد من العوامل التي ساهمت في وفيات إصابات كورونا. خلال الموجة الأولى من تفشّي الفيروس. وتبيّن أنّ السفر الدولي كان العامل الأكثر تأثير. على زيادة معدّل الوفيات المرتبطة بالفيروس.
ووجد الباحثون أنّه كذلك أثّرت الظروف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية وأنظمة الرعاية الصحية. في تلك الدول التي انتشر فيها الفيروس.
من جهته البروفيسور فيو ماينت. وهو مدير مخطط التدريب الأكاديمي السريري في جامعة أبردين. قال:”هذا بحث مهم بقيادة طلاب الطب بجامعة أبردين. حيث أظهروا استخدام قوي للبيانات المتاحة للجمهور. وذلك للتنبيه بالسياسات المستقبلية لمنع انتشار الفيروس التاجي”.