عند الأصحاء، يُعتقد أنه حتى إذا كان الطعام والشراب يحتويان جزيئات فيروس كورونا. فإن حمض المعدة سيعطلها بسرعة. أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ارتجاع معدي. فقد يعانون من تلف طويل الأمد في المريء، حيث يتراجع حمض المعدة بشكل روتيني.
مع الوقت تتغير خلايا المريء وتبدأ في التشابه مع خلايا الأمعاء. الخلايا المعوية لديها مستقبلات قادرة على الارتباط بفيروس كورونا الجديد. وتقوم الخلايا المبطنة للمريء لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات المريء بتطوير هذه المستقبلات.
لذا، عند تناول أو شرب شيء ملوث بجزيئات فيروسية نشطة. يمكن للمستقبلات الارتباط بالفيروس والتسبب بإصابته بالعدوى.