دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
تكنولوجيا

بعد زوبعة واتساب.. أتعلم أن فيسبوك أخطر بأشواط؟!

{clean_title}
الأنباط -

 العربية-وكالات

منذ أيام وتطبيق واتساب يخضع لحملات شعواء من الانتقادات، فجرها قرار الشركة السابق بتغيير بعض الشروط المتعلق بالخصوصية، ما دفع تطبيق التراسل الأشهر إلى التراجع مؤقتاً، على الرغم من كافة التوضيحات والبيانات التي أصدرها سابقا من أجل شرح الخطوات الجديدة التي طلبها.

إلا أنه في خضم تلك الحرب والسجال، غفل ملايين مستخدمي مواقع التراسل وزبائن عمالقة شركات التكنولوجيا أن تطبيقات ومواقع أخرى أشد فتكا بالخصوصية من واتساب بأشواط!.

فقد أوضح خبير الأمن والمراقبة على الإنترنت، زاك دوفمان، بحسب ما أفادت مجلة "فوربس" أن عاصفة واتساب صرفت انتباه الملايين بعيدًا عن سوء انتهاك لتطبيق ماسنجر التابع لفيسبوك مثلا على خصوصية المستخدمين.

فيسبوك وبياناتنا

كما أضاف "نعلم جميعًا أن فيسبوك يكسب رزقه وأرباحه من وراء بياناتنا، هكذا نسدد له وندفع ثمن خدماته المجانية".

إلى ذلك، أكد أن تشفير المحادثات يعد صمام عامة الأمان الذي تسوق له معظم تطبيقات التراسل، إلا أنه لا بد ألا نأخذ التشفير من طرف إلى طرف كأمر مسلم به.

كما نبه إلى واحدة من المفارقات في ردات الفعل العنيفة التي تعرض لها واتساب، ألا وهي تهديد المستخدمين بتركه، وهو المشفر افتراضيًا من طرف إلى طرف، مقابل استعمال تطبيق "تلغرام" الذي ليس كذلك!

يشار إلى أن شركة واستاب كانت أوضحت سابقا أنها "لا يمكن رؤية الرسائل الخاصة.. ولا يستطيع فيسبوك أيضًا القيام بذلك بعد تحديث البيانات التي طلبتها" إلا أن تفسيرها هذا لم يطفئ غضب المستخدمين، مع العلم أن فيسبوك أشار سابقا إلى أنه يراقب محتوى ماسينجر، المرسل في الرسائل الخاصة بين المستخدمين!