979 طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي بإربد هيئة الأمم المتحدة للمرأة و "إنجاز" تنفذان مشروع الفرصة الثانية لتعليم النساء عوائق انتخابية 346 مليون دينار فائض الميزان التجاري الأردني مع أميركا حتى أيار ليلتان من الفن والثقافة الصينية تبهران جماهير جرش وعمان الراوي الذي كتب أسطورة الغياب في عمل بطولي، ملازم في الدوريات ينقذ فتاة من الغرق في اللحظات الأخيرة مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينيين في الخليل حرارة مرتفعة ورياح عاتية تؤجج حريق كاليفورنيا الكبير ارتفاع أسعار النفط عالميا الاحتلال بواصل قصف مختلف مناطق قطاع غزة ارتفاع الذهب بفعل آمال خفض الفائدة الأميركية شهيد وأربعة جرحى في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان افتتاح محطة وقود جديدة تابعة لشركة المناصير للزيوت والمحروقات باسم محطة الجامعة الهاشمية السلط توسعة و تعبيد مدخل إسكان المغاريب بعد أعوام من الانتظار 2978 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم واشنطن: إعادة انتخاب مادورو رئيساً لفنزويلا اجواء صيفية عادية فوق المرتفعات الجبلية والسهول اليوم وغدًا وفيات الإثنين 29-7-2024 النجم شراره يحترف في الخارج
منوعات

توقعات ستيفن هوكينغ للإنسانية بعد حل "اللغز الكوني"!

{clean_title}
الأنباط -  

 روسيا اليوم- إكسبريس

تنبأ البروفيسور ستيفن هوكينغ بنهاية العالم، واعتقد العبقري أن حل "اللغز الكوني" يمكن أن يكون مفتاح بقاء البشرية.

وكان البروفيسور هوكينغ فيزيائيا نظريا وعالما في الكون، ومديرا للأبحاث في مركز علم الكونيات النظري بجامعة كامبريدج، قبل وفاته منذ عامين. وتضمن عمله العلمي المذهل تعاونا مع روجر بنروز في نظريات الجاذبية الفردية في إطار النسبية العامة والتنبؤ النظري بأن الثقوب السوداء ينبعث منها إشعاع، وغالبا ما يطلق عليه إشعاع هوكينغ. وكان أول من وضع نظرية في علم الكونيات أوضحها اتحاد للنظرية العامة للنسبية وميكانيكا الكم، ولكن هوكينغ فُتن بكيفية انتهاء العالم، حتى أنه كتب تاريخا "شبه مؤكد" من وجهة نظره.

وخلال سلسلة"Into the Universe"، أوضح كيف يمكن أن يحدث هذا. وقال: "ما سبب تمدد الكون أو تضخمه في المقام الأول؟. عندما نتمكن من الإجابة عن ذلك، وفهم الانفجار العظيم تماما، سنتعرف أيضا على مصير الكون. مفتاح كل ذلك هو شيء يسمى الطاقة المظلمة. ويبدو كما لو أن الطاقة المظلمة هي التي قدمت الركلة التي تضخم الكون، على الرغم من أننا لسنا متأكدين تماما من كيفية حدوث ذلك. ما هو مؤكد هو أن مصير الكون يعتمد على كيفية تصرف هذه الطاقة المظلمة".

وتتسبب الطاقة المظلمة في تسارع معدل تمدد كوننا بمرور الوقت، بدلا من إبطائه، ما يتحدى نظريات الكون التي بدأت في الانفجار العظيم.

وأوضح هوكينغ: "إذا ضعفت ببطء، يمكن للجاذبية أن تكون لها اليد العليا، وفي غضون 20 مليار سنة أو نحو ذلك، سينعكس الكون ويعيد كل شيء إلى حيث أتى. الفضاء نفسه سيتقلص. يُعرف هذا باسم الأزمة الكبيرة. وأعتقد أنه من المرجح أن الطاقة المظلمة ستقود تمدد الكون إلى الأبد. وفي النهاية، سيستمر كل شيء في الانتشار، حتى يصبح الكون باردا ومظلما. كل شيء سيصبح متباعدا لدرجة أنه حتى الجاذبية ستهزم".

وذهب هوكينغ إلى طرح نظرية بديلة، وأضاف: "هل ستكون هذه نهاية لنا ونهاية الحياة كما نعرفها؟ أم هل سنكتشف كيف ننتقل إلى عالم جديد قبل ذلك الحين؟ أعتقد أننا سنعرف فقط بمجرد أن نفهم حقا سبب وجود الكون على الإطلاق. وربما بعد ذلك، عندما نكشف أخيرا اللغز الكوني بأكمله، سنصبح أسيادا - ليس فقط لكوننا، ولكن للكون المجاور".