979 طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي بإربد هيئة الأمم المتحدة للمرأة و "إنجاز" تنفذان مشروع الفرصة الثانية لتعليم النساء عوائق انتخابية 346 مليون دينار فائض الميزان التجاري الأردني مع أميركا حتى أيار ليلتان من الفن والثقافة الصينية تبهران جماهير جرش وعمان الراوي الذي كتب أسطورة الغياب في عمل بطولي، ملازم في الدوريات ينقذ فتاة من الغرق في اللحظات الأخيرة مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينيين في الخليل حرارة مرتفعة ورياح عاتية تؤجج حريق كاليفورنيا الكبير ارتفاع أسعار النفط عالميا الاحتلال بواصل قصف مختلف مناطق قطاع غزة ارتفاع الذهب بفعل آمال خفض الفائدة الأميركية شهيد وأربعة جرحى في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان افتتاح محطة وقود جديدة تابعة لشركة المناصير للزيوت والمحروقات باسم محطة الجامعة الهاشمية السلط توسعة و تعبيد مدخل إسكان المغاريب بعد أعوام من الانتظار 2978 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم واشنطن: إعادة انتخاب مادورو رئيساً لفنزويلا اجواء صيفية عادية فوق المرتفعات الجبلية والسهول اليوم وغدًا وفيات الإثنين 29-7-2024 النجم شراره يحترف في الخارج
منوعات

جدة تتحدى تقدمها في العمر وتنال البكالوريوس

{clean_title}
الأنباط -

كثيراً ما نسمع عن أناس تحدوا العمر وحققوا إنجازات، فالسن مجرد رقم، وهو ليس عائقا حقيقيا لتحقيق ما ترغب به مهما بلغت من العمر.

 

وهو ما أثبتته حكاية بات أورموند من مدينة تشاتانوجا الأمريكية بولاية تينيسي، التي تخرجت من الجامعة ونالت درجة البكالوريوس مع حفيدتها البالغة من العمر 22 عاما في نفس العام.

وبحسب وكالة سبوتنيك، التحقت أورموند، البالغة من العمر 75 عاما، بجامعة ولاية كينيساو في أتلانتا، قبل 42 عامًا، وبعد دراسة فصل دراسي واحد، تزوجت وتركت الدراسة وانتقلت للعيش في مدينة تشاتانوجا، وعملت كمحاسبة.

وعلى الرغم من مرور سنوات طويلة، قررت أورموند العودة إلى الجامعة والحصول على درجة علمية، بناء على إلحاح أسرتها، وبعد تقاعدها، قدمت طلبا إلى إدارة الجامعة، وقالت: "تأثر هذا القرار بحقيقة أن حفيدتي أرادت الالتحاق بجامعة تينيسي في تشاتانوجا”.

وأشارت أورموند إلى أنه قبل جائحة فيروس كوفيد 19، لم يكن لديها وحفيدتها ميلودي أي صفوف مشتركة، ولكن بعد تطبيق الإغلاق العام انتقلوا إلى الدراسة عن بعد وقالت أورموند:”إنها بالتأكيد أكثر صعوبة، وأنا أفضل الصف الدراسي، لقد استمتعت حقًا بالمناقشات والقدرة على التفاعل مع العديد من الأشخاص من مناطق مختلفة، عدم وجود هؤلاء الأشخاص جعل الأمر أكثر صعوبة”.

ومن جانبه علق ستيفن آر أنجل أحد موظفي الجامعة: "نحن فخورون جدًا بوجود خريجين مثل ميلودي أورموند وجدتها بات أورموند، معًا، يجسدون التصميم والالتزام وحب التعلم مدى الحياة الذى نشجعه في كل خريج من جامعتنا”.