البث المباشر
اختيار الإعلامية نيدا زريق كأفضل شخصية إبداعية لخدمة الإنسانية في مهرجان «روائع» الدولي بالقاهرة القانونية للنساء العربيات تهنئ بعيد الميلاد المجيد. الأمن العام : رغم عديد التحذيرات أُسعف اليوم شخص مصاب بحالة اختناق نتيجة استخدام مدفأة (الشموسة) عقيدة مونرو: حين تتحوّل العقائد الجيوسياسية إلى محرّك للفوضى العالمية المجلس العالمي للتسامح والسلام يدعو إلى خطاب عربي متوازن لحماية الهوية ‏دمشق تترقب زيارة مسعود بارزاني مطلع الشهر المقبل والد الزميل الصحفي في وكالة الأنباء الأردنية بترا وجدي النعيمات في ذمة الله لا تخافوا من مشاركة المسيحيين احتفالاتهم الجامعات بحاجه الى قرارات (٢) عندما يصبح المال حزبًا… وتسقط السياسة النظافة… مشروع وطني يبدأ من الشارع ولا ينتهي عند الضمير الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام اكتئاب منتصف العمر يزيد مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪ سبب غير متوقع لارتفاع ضغط الدم الشرياني الارصاد الجوية : تأثر البلاد بمنخفضين جويين متتاليان خلال الأيام الأخيرة من عام 2025. دراسة جديدة تكشف عن دور الشوكولاتة في إبطاء الشيخوخة البيولوجية رئيس هيئة الأركان يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد دراسة تؤكد أثر المهام الإدارية للصيادلة في تحسين جودة الرعاية الصحية بالمستشفيات الأردنية عشيرة العربيات تنعى رجلا من رجالاتها و علما من أعلامها نيويورك تايمز: جنرالات الأسد يخططون لتمرد في سوريا قوامه 168 ألف مقاتل

مدرس يفوز بمليون دولار ثم "يفجر المفاجأة"

مدرس يفوز بمليون دولار ثم يفجر المفاجأة
الأنباط -  
فاز المدرس الهندي رانجيت ديسالي بجائزة المعلم العالمية هذا العام، لعمله على تعليم الفتيات، ومعظمهن من مجتمعات قبلية فقيرة، في مدرسة قروية غربي البلاد.

إلا أن ديسالي فجر مفاجأة سعيدة لباقي منافسيه فور إعلان فوزه بقيمة الجائزة، البالغة مليون دولار، فقد أعلن أنه سيشارك نصفها مع التسعة الآخرين الذين وصلوا القائمة النهائية، حيث منح كلا منهم 55 ألف دولار.

وقال منظمو الجائزة إنه جرى تكريم ديسالي لمساهمته في "تغيير فرص الحياة" لفتيات مدرسة زيلا باريشاد الابتدائية في باريتيوادي، بولاية مهاراشترا.
وأعلن الجائزة الممثل والكاتب ستيفن فراي، خلال حفل افتراضي جرى بثه من متحف التاريخ الطبيعي في لندن، وسمع ديسالي الإعلان عن الجائزة وهو في منزله في الهند محاطا بعائلته.
وبحسب المنظمين، بدأ المعلم ديسالي مشواره المهني عام 2009 في المدرسة، التي كانت مقامة في مبنى مهدم بجوار سقيفة للماشية، وكان الحضور إلى المدارس في هذه المنطقة منخفضا إلى جانب شيوع ظاهرة زواج المراهقين.
ولم يكن المنهج الدراسي بلغة "كينادا" التي تتحدث بها الفتيات، لذا انتقل ديسالي إلى القرية وتعلم اللغة وترجم الكتب الدراسية المقررة كي تفهمها الفتيات.
كما قدم أدوات التعليم الرقمي وصمم برنامجا خاصا لكل طالب، ويجري حاليا استخدام نظامه الذكي في أنحاء الهند.
ويقول المنظمون إن نسبة حضور الطالبات وصلت الآن إلى 100 بالمئة، فيما تخرجت إحدى فتيات القرية من الجامعة.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير