هجوم إيراني مزدوج بالصواريخ والمسيّرات على إسرائيل إطلاق صفارات الإنذار فجر اليوم في المملكة الخارجية الأمريكية تدعو رعاياها إلى مغادرة إيران فوراً الأمن العام: لا صحة لما يُتداول حول سقوط صاروخ في منطقة الدوار السابع الملكية الأردنية تحول مسار الطائرات القادمة إلى الأردن إلى وجهات بديلة الأمن يعلن انتهاء فترات الإنذار الحرب الإيرانية الإسرائيلية تفكك طاولة المفاوضات بين واشنطن وطهران "الفضفضة الرقمية".. طريق جديد لهدم الأسرة بين عقلانية الدولة الأردنية ومنطق الفوضى الإقليمية إيران وإسرائيل: مواجهة مباشرة بلا وكلاء تضع العرب أمام سؤال المشروع إيران بين الحفاظ على النظام أو الاحتفاظ بالنووي الجامعة الأردنية وإحياء القوة الناعمة كيف سيواجه الاقتصاد الوطني التصعيد الإقليمي؟ إغلاق حركة الطيران في الاجواء الأردنية حتى إشعار آخر منظمة “Eco Athletes”: العالم الرياضي متأخر في مواجهة أزمة المناخ وعلى الرياضيين استخدام أصواتهم لتغيير قواعد اللعبة الأمن العام يُجدد التحذير بضرورة عدم الاقتراب من أي أجسام غريبة، وينشر جملة من الإرشادات المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات يوجه إرشادات مجددا للمواطنين عند سماع صافرات الإنذار وزير الخارجية ونظيره البرازيلي يحذران من خطورة ما تشهده المنطقة من تصعيد وزير الخارجية ونظيره الإماراتي يبحثان التصعيد الخطير في المنطقه د.بيتي السقرات تكتب :دفء الوطن: بين الولاء الحقيقي والارتزاق الموسمي

عمر الطراونة يكتب: بين التطبيع والتطبيل .

عمر الطراونة يكتب بين التطبيع والتطبيل
الأنباط -
في العالم العربي على بشكل خاص ابتدأت مظاهر التطبيع مع الكيان الصهيوني في بعض الدول٠٠ منهم من أسموه تقرب من ابناء العم ومنهم من أطلق عليهم اصحاب حق ومنهم من اعتبروهم زورا او جهلا اصحاب ارض دينية او تاريخية مع العلم ان كل من اسماهم ليس له الحق بأن يمنحهم حق وهو ليس صاحب قرار او سلطة وليس له علاقة اصلا . 

من يمنحهم هذه الحقوق ليست حكومات دول بما تحمله من معنى٠٠ بل منهم من هو شيخ للحب ومنهم من يعلم الأجيال ان العنف هو القانون بالطبيعة البشرية وتلون باسم السلام٠٠  عن اَي سلام يتحدثون وأطفال تقتل وبيوت تهدم ونساء تُرمل٠٠ السلام فينا وفي عقولنا وقلوبنا لاننا نؤمن بأن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للعرب وللاردنيين على الصعيد الشخصي  ونريدها من البحر للنهر٠٠ هذا ما اقسمنا عليه وهذا ما تربينا عليه٠٠ لان الرجال مواقف والكلمة حق وليست الى ردات فعل طبيعية ٠٠  فلسطين العربية هي لنا وليست للكيان الذي تنمر وتمرد على الانسانية فيما أبواق بعض من يدعون انهم عرب تدافع عنه وكانه جزء منه٠٠ يريد التطبيل له وان يدخل بكل هدوء  الى قلوبنا وكانهم يُهيئون نفسياتنا لما هو قادم .

على الصعيد الاردني اليوم ومنذ فترة الاردن تتعرض للضغط للتوقيع على ما يسمى صفقة القرن والتي كان الرد عليها في اللاآت الثلاث وموقف مجلس النواب الثامن عشر بدعوة البرلمانيين العرب في عمان ٠٠٠ نعلم ان التضييق الاقتصادي سبب من الأسباب علينا كأردنيين٠٠ ولكن سنظل كما نحن٠٠ اصحاب قضية وحق حقيقي وذا كان وما يزال أول المدافعين عن هذه القضية هو الملك عبد الله بن الحسين فكيف سيكون ابنائه ( الشعب )٠
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير