تأثير معطرات الهواء على الصحة كيف يمنع فيتامين E الأمراض ستذهلك.. البطيخ الأحمر أفضل صديق لجهازك البولي ما هي فوائد بذور الشيا مع الماء؟ هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال من 'أم الكروم' إلى العصر الرقمي: هل تعود الولائم والمناسف كأداة لجذب الناخبين؟ ضريبة الدخل تستكمل إجراءات اعتماد التوقيع الإلكتروني واشنطن: استقالة مديرة جهاز الخدمة السرية الأميركي مباريات الاسبوع الاول من دوري المحترفين مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يعزي عشائر الدعجة مدير الأمن العام يتفقّد موقع مهرجان جرش ويطّلع على الخطط الأمنية والمرورية الخاصة بالمهرجان الدكتور مالك الحربي .. أبدعت بحصولكم على المنجز العلمي الاردن يرحب بقرار 'لجنة التراث العالمي' العجلوني يرعى فعاليات يوم الخريج الأول في كلية الزراعة التكنولوجية في البلقاء التطبيقية نائب الملك يزور مجموعة الراية الإعلامية خرّيجو "أكاديميات البرمجة" من أورنج يطورون كودات المستقبل ويكتبون شيفرات التأثير
مقالات مختارة

د.منذر الحوارات العبادي يكتب:يجب معاقبة كل من يروج معلومة غير صحيحة عن كورونا.

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -
لا أدري ما السرّ الكامن وراء عشق غالبية مهمة من الناس لترديد مقولات كاذبة لا اساس علمي لها، إذ تطالعنا يومياً العشرات منها ومن مصادر متعددة، وتبث على أنها مسلمات لا يصل إليها الشك، في حين يوجد الآف من الحقائق العلمية كلفت العلماء ايام طويلة من البحث والجهد لا يلتفت إليها احد، في او يعرها اي اهتمام، على عكس تلك الشائعة التي يتداولها الناس بكل يقين وقناعة وهي لم تكلف سوى أن واحداً من الحمقى قرر ان يشكك بكل الأسس العلمية ويستثمر عنصر الشك وعقلية المؤامرة ليزيد عقول الكثيرين جهلاً على جهل.
سؤالي ألا يعتبر بث مثل هذه الشائعات تضليلاً للرأي العام؟ ألا يعتبر نشراً لمعلومات كاذبة؟ بالتالي ألا يجب معاملة من يقومون به كمرتكبي لجرائم إلكترونية؟
الإجابة مرهونة بموقف حكومي صارم من هؤلاء، فالوضع لم يعد يحتمل حماقاتهم، فالحالة الوبائية أصبحت خطرة وبدأت تجرف في طريقها المئات من الأحبة كضحايا لهذا الوباء بإلاضافة اعداد متزايدة من الاصابات اليومية ترهق البلد في كل القطاعات، آن الآوان لإتخاذ موقف حازم من هؤلاء العابثون.