الصحة: مرض حمى غرب النيل غير مقلق ولا ينتقل من إنسان لآخر الصحة: تسجيل أول حالة إصابة بحمى غرب النيل في الأردن شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الداخلية غدا "صحة غزة" تعلن القطاع منطقة وباء لشلل الأطفال ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري" الملاكم عبادة الكسبة يودع أولمبياد باريس من دور الـ 16 أورنج الأردن وجامعة اليرموك تدعمان الإبداعات الشبابية في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية افتتاح مهرجان الأغنام والماعز والمنتجات الريفية في المفرق هيئة الطيران: تعليق رحلات الشركات الوطنية لبيروت إجراء تحوطي الأمن العام يخصص رقما للإبلاغ عن حالات إطلاق نار في المناسبات اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة مهام آسيوية للتحكيم الأردني وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره الإسباني ويشارك بجلسة حوارية استحداث منصة خاصة بنقل الحاويات مهيدات: نظام فحص الأدوية الجديد مرجعية تشريعية يعزز الأمن الدوائي مدير الأمن العام يلتقي رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/3 يتعامل مع أكثر من (38) ألف مراجع القيسي والسقاف في اجتماع تنسيقي حول وضع خطة استثمارية سياحية لأم الجمال
منوعات

"مأساة الفيلة" تحيّر زيمبابوي.. والأنياب تزيد اللغز تعقيدا

{clean_title}
الأنباط -
 

 الانباط-وكالات

 

مأساة جديدة راح ضحيتها مجموعة من الفيلة وقعت هذه المرة في زيمبابوي، حيث تحاول السلطات فك لغز نفوق 11 فيلا بصورة غامضة، في أحد الغابات.

 

 

وتم العثور على جثث الفيلة في غابة بانداماسو، من دون أي إشارة إلى سبب نفوقها.

 

وعادة ما يستهدف الصيادون الفيلة في زيمبابوي، من أجل الحصول على أنيابها وبيعها بصورة غير قانونية، لكن في هذه المرة، فإن أنياب الفيلة لا تزال موجودة، مما زاد من حيرة السلطات.

 

وأخذت السلطات عينات من دماء الفيلة لتحليلها ومحاولة التعرف على سبب الوفاة، فيما تم استبعاد فكرة تسميمها بمادة السيانيد التي غالبا ما يستخدمها الصيادون في مثل هذه الجرائم.

 

واستبعد الباحثون التسميم لأن الحيوانات الأخرى في المنطقة لم تتأثر، بما في ذلك النسور التي كانت تنهش رفات الفيلة.

يذكر أن بتسوانا تعاني هي الأخرى من نفوق الأفيال بأعداد كبيرة، ففي يوليو الماضي اتضح أن أكثر من 350 فيلا فارقوا الحياة بشكل غامض في شمال البلاد على مدار شهرين.

 

ووصف العلماء حينها هذا الأمر بأنه "كارثة"، علما أن موت الأفيال يعد ضربة لقطاع السياحة في بوتسوانا، التي يعتمد عليها كثير من سكانها، وفقما ذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الإخبارية الأميركية.