مشروبات تخفض الدهون الثلاثية تناولوها يومياً نصائح ذهبية لتجنب السكتات القلبية الليلية محكمة مصرية تُغرم تامر حسني بتهمة سرقة أغنية الأمن: المصابون بحادثة سقوط رافعة في العقبة غادروا المستشفى لمرتادي الجيم .. هذه العادة تدمر القلب والكلى أسباب الخمول الدائم وطريقة علاجه تناولها على معدة فارغة.. تعرف على الفوائد الصحية لشرب الحلبة 10 فوائد لشرب الماء بالليمون يومياً سلوك غامض: لماذا يقوم بعض الأطفال بضرب رؤوسهم؟ تعرف على أهم مصادر الكالسيوم بعيداً عن مشتقات الألبان إربد: أنشطة في جديتا والصريح خدمة للقطاع الشبابي البنك العربي يطلق مبادرة "فن التدوير" بالتعاون مع متحف الأطفال غارات جوية إسرائيلية ليلية على الجنوب اللبناني بلدية الرصيفة تعلن عن خدمة تقسيط رسوم رخص المهن إلكترونيا محطة التوعية المتنقلة التابعة للأمن العام تصل إربد .. والبلدية تلجأ للمبيدات.. انتشار القوارض والحشرات والصراصير يربك أهالي اربد مبروك الخطوبة كيف تتفادى ارتفاع فاتورة الكهرباء؟ ماليزيا: تتويج السلطان إبراهيم رسميا ملكا للبلاد رابطة العالم الإسلامي ترحب بالرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية
كتّاب الأنباط

د.مصطفى محمد عيروط يكتب: كلنا في خندق الوطن جامعتنا بخير

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -
من الإنجازات التي نعتز بها في الاردن التعليم العام والتعليم العالي ووجود ٣٢ جامعه عامه وخاصه وكان الاردن سباقا في إنشاء الجامعات العامه الجامعه الاردنيه وبعدها جامعة اليرموك و الجامعات الخاصه وأول جامعة خاصة في الوطن العربي هي جامعة عمان الاهليه  واليوم يدرس في الجامعات الوطنيه ٣٧٠ ألف طالب وطالبه منهم من جنسيات مختلفه تصل إلى سبعين جنسيه وحتى يصل الاردن ويصبح مركزا إقليميا للتعليم وهو مهيأ في ظل جائحة كورونا ويمكن أن يكون التعليم رافدا أساسيا للاقتصاد فأعتقد
اولا)لا يمكن أن يتم ذلك دون تغيير العقليه ومحاسبه قانونيه فهناك من يسئء إلى الجامعات ويشهر ببعضها  ويتحدث أو يكتب كما يدعي عن فساد فيها أو في بعضها دون أن يدرك خطورة ما يقوم به من تشويه دون دلائل خاصة بوجود رصد لكل ما يكتب من مختلف الدول  والأصل بأن من لديه كما يدعي البعض قضية فساد ان يذهب إلى هيئة التزامه ومكافحة الفساد أو أي جهه ويبلغها ودون ذلك يجب تقديم من يقوم بذلك إلى اجراءات قانونيه 
ثانيا)في الوقت الذي تسعى له الدوله الى استقطاب حوالي ٧٠ ألف طالب وطالبه من الخارج فيمكن ذلك وهذا يحتاج إلى ماسسة قانونيه للتعليم عن بعد أو استقطاب الطلبه للدراسه دون التعليم عن بعد للذين عادوا إلى بلدانهم نتيجة جائحة الكورونا ولكن وجود حالات في الكورونا  يمكن أن يكون عائقا ومؤثرا على الاقتصاد وهذا يحتاج إلى قرارات وحازمه اداريه وخاصة على الحدود دون حظر وتعاون المواطنين وتطبيق حازم لأوامر الدفاع ولكل من يخالف 
ثالثا) من حق كل شخص دستوريا وقانونيا ان يعبر عن رأيه وينتقد نقدا بناء وهذه ميزة في حرية الرأي والرأي الآخر ولكن لا يجوز بقاء البعض ينعق  لأسباب شخصيه في الداخل أو الخارج عبر وسائل مختلفه والظاهر انها  تنم عن حقد وحسد أو نتيجة الاصابه بجنون العظمه أو المرض النفسي  والاستمرار في تشويه جامعات أو إدارات أو مؤسسات أو أشخاص  لأسباب شخصيه  أو وطن أو الاساءه إلى دول شقيقه أو صديقه أو التحريض أو الدعوه الى حراكات أو مسيرات أو تجمعات  غير قانونيه فالمواطن  ذكي ومثقف ويعرف اين وصلت دول في إقليم ملتهب؟ ويعرف باننا في إقليم ملتهب ونحن في  أمن واستقرار ونماء  والمواطن يريد أن نواجه جميعا التحديات وخاصة الاقتصاديه والبطاله بين الشباب ؟ فالنعيق من البعض  والتشويه من البعض لا يخدم إلا الأعداء والمتربصين شرا في وطن كله إنجازات وقادر على مواجهة التحديات ولمن ينعق  ويفكر سلبيا عليه أن يقضي وقته في التفكير الايجابي والإنجاز والعمل وان يقدم حلولا لمشاكل أو أخطاء ان كان يعتقد بأنها موجوده بدلا من أن يقضي وقته في التحريض والشلليه والمناطقيه والتوسط والضغط والتفكير السلبي ليصبح مسؤؤلا ليس حبا في العمل والإنجاز ولكن لتحويل المكان الذي يسعى إليه لمصالح شخصيه ومزرعة ووجاهه وشلليه ومناطقيه والأصل أن تقوم الدوله في تغييرات إدارية جذريه قائمه على الكفاءه والإنجاز والعودة إلى تجربة ما قبل عام ١٩٦٧ وهي ابن الضفه الشرقيه يخدم في الضفه الغربيه  وابن الضفه الغربيه يخدم في الضفه الشرقيه اي الخلط الإداري   والمعيار هو الإنجاز والعمل والابداع وليس الاعتماد على الو متتفذين لاسباب دعم القرابه أو المصلحه أو المنطقه وان يكون المبدأ الراسخ وهو اولا ودائما  هو
الله
الوطن
الملك
وليس القرابة والمنطقه والمصلحه اولا فأكبر خطر مرعب يهدد اي دوله هو أن تسود القرابة والمنطقه والمصلحه اولا وكل من يمارسها لا يستحق أن يكون في اي موقع مسؤؤليه لانها خطر امني وسياسي واجتماعي 
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه وان يحفظ قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم
أد مصطفى محمد عيروط