البث المباشر
الارصاد : منخفض جوي بؤثر على المملكة... وتحذيرات مهمة المنتخب الوطني يلاقي نظيره العراقي في ربع نهائي كأس العرب "أمانة عمّان" تعلن حالة الطوارئ للتعامل مع المنخفض الجوي فرض الاستقرار في المنطقة. كيف يُفقد الانتهازيون الخطاب الرسمي مصداقيته؟ مدينة عمره في الميزان رجال على طريق الشرف والبطوله 0000 خدمة العلم القاضي مهنئًا النشامى: رفعتم رؤوسنا بإنجازٍ مستحق الجغبير: القطاع الصناعي يبارك للقيادة والشعب تأهل منتخب النشامى الى الدور الثاني لكأس العرب استضاف منتدى الفكر العربي في العاصمة الأردنية إعلان هام من مديرية البعثات في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لأرباب الأسر ذوي الإعاقة الملك ورئيس وزراء ألبانيا يترأسان جولة جديدة من "اجتماعات العقبة" في موقع عمّاد السيد المسيح ندوة في "شومان" تعاين الاعمال الأدبية لنجيب محفوظ افتتاح أعمال مؤتمر دور مراكز المجتمع في الوقاية من العنف الأسري بني مصطفى تبحث والسفير الفرنسي تعزيز التعاون بالمجالات الاجتماعية ديوان المحاسبة يعقد ورشة عمل متخصصة حول القيمة المضافة لاستخدام المنهجيات المختلطة في تدقيق الأداء للتعليم المهني "صناعة الأردن": المملكة تحقق تقدما ملموسا في تعزيز مشاركة المرأة الاقتصادية وزير الأشغال يتفقد مواقع في الكرك تأثرت بالسيول ويوجه بتسريع أعمال المعالجة جلالة الملكة رانيا: صوتٌ لا يخفت، يدافع عن حقوق الإنسان. زين تُواصل التزامها البيئي بمشاركتها الخامسة في تنظيف البحر الأحمر بالتعاون مع ProjectSea

أكاديمية التغيير فيما يسمى الربيع العربي

أكاديمية التغيير فيما يسمى الربيع العربي
الأنباط -
الأنباط -أكاديمية التغيير فيما يسمى الربيع العربي
من يقرأ ويتابع ويحلل لا يغيب نهائيا عن عقله دور ما أطلق عليها (اكاديمية التغيير والفوضى الخلاقه) ويمكنكم الرجوع إلى الإنترنت للقراءه والربط والتحليل عن أكاديمية التغيير التي تقوم بدور خطير  في دول مستهدفه عبر ادوات منظمه تتخذ من موضوع ما في بلد ما مستهدف وسيلة للتحريض  والدعوه إلى مظاهرات وتجمعات بدايتها سلميه لإقناع اخرين للتعاطف معها مستخدمة قنوات التواصل الاجتماعي عبر أشخاص مدربين في إعلام وتصوير ورفع شعارات مقبوله تدغدغ العواطف فينجر وراءهم متعاطفون طيبون في النزول للشوارع ورفع شعارات مدروسه منظمه تدغدغ العواطف والمطالب فيضطر المتعاطفون للنشر أيضا على قنوات التواصل الاجتماعي لنشر التهويل والتخويف بين الناس في تركيز على القرى والأرياف والمدن خارج العواصم كما ظهر جليا في دول ما يسمى الربيع العربي تمهيدا لتوسيع التعاطف والانتقال إلى العواصم كما ظهر في دول ما يسمى الربيع العربي 
وامام ذلك دون حسم قانوني وشعبي عام من البدايه اتجاه قوى  انتقلت جماهير متعاطفه إلى خطوه أخرى في رفع مطالبها لتغيير انظمه في دول ما يسمى الربيع العربي  فحدث ما حدث في بعض دول ما يسمى الربيع العربي من دم وقتل وتشريد وتهجير وانعدام الأمن ومخيمات وموت ودون صحه وتعليم وانعدام الأمن 
وهذه القوى السياسيه المنظمه التي ترعرعت في دول سعت وتسعى إلى أن تكون هي المسيطره ضمن أجندات وارتباطات فهي تؤمن بنظرية الاقصاء فمن ليس معي هو ضدي ومنظمه بطريقه حلزونيه ولا يهمها اي تفاهمات أو ارتباطات وتقوى في ظل قلة وعي  وقلة وجود إعلام وطني مهني وجيش اليكتروني  وطني يقوم  بتوعية وتوجيه للناس بخطورة هذه القوى وارتباطاتها واعلامها بالحقائق دون ظلم لاحد ودور أكاديمية التغيير وتطبيق القانون بحزم على كل من يخالف خاصة بأن هذه القوى تتحرك في وقت ما مدروس ودور لها للضغط على دول لا تسير أو تنفذ أجندات ومخططات  خارجيه غير وطنيه ولها مواقف قوميه وطنيه وتاريخيه
ولذلك فاكاديمية التغيير لا بد من دراسة دورها  التي حولت ما يسمى الربيع العربي إلى خريف عربي وعلى الشعوب ان تاخذ درسا مما حصل في دول نتيجة قوى ساهمت في تدمير اوطانها وهجرت شعوبا وانتشرت مخيمات وموت وقتل ودم وعيش بلا أمل و بلا امن وعلى الشعوب ان تنتفض في وجه قوى تريد تحطيم إنجازات اوطانها وتنشر الظلام والظلم والاقصاء وهذا يأتي من نشر وعي في الإعلام الوطني والتعليم وان الاوان ان تصحى الشعوب فدغدغة العواطف لا تجدي نفعا أمام الوعي والقوى الاقتصاديه و الاجتماعيه والسكانيه في دول  عليها ان تقف أمام قوى لا تريد الخير والأمن والاستقرار  لا تشكل نصف في العاشره من المئه ولكنها تملك صوتا عاليا وأعلاما وتمويلا ولا بد من من دول ان تبين للشعب مصادره  وهذا يحتاج في دول مستهدفه من هؤلاء إلى تغييرات اداريه جذريه واعلاميه جذريه تواجه المخططات بكفاءه وانجاز ومهنيه وقدره واقتدار 
حمى الله وطننا المملكة الاردنيه الهاشميه والشعب والجيش والأجهزة الأمنية وقيادتنا الهاشميه التاريخيه وقائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم
ان الاردن مع أبي الحسين والحسين قد قرنا
كالقمر والشمس في الافاق قد نظما
أد مصطفى محمد عيروط
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير