مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة العبيدين بيان استنكار رسمي لرئيس جامعة البلقاء التطبيقية وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي واشنطن على شبكة الملكية الأردنية منتصف اذار القادم تحيه لرجال الامن العام البواسل هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024 تحليل أمني واستراتيجي شامل لحادثة الرابية: انعكاسات ودلالات في ظل التحديات الإقليمية "صناعة عمان" توقّع اتفاقية لتطوير أول منصة إلكترونية لتبادل النفايات الصناعية في الأردن رئيسا الوزراء والنواب: غايتنا تنفيذ مضامين خطبة العرش السامي جيدكو تشارك في قمة الريادة بالدوحة الجمعية الأردنية للماراثونات: استكمال التحضيرات لسباق أيلة نصف ماراثون البحر الأحمر إطلاق حملة للتوعية بأهمية الأمن السيبراني في مكافحة الفساد يهود أوروبا، التضحية بنتنياهو لإنقاذ اسرائيل السفارة الأردنية في الرباط تقيم معرضا للفن التشكيلي مجلس الأعيان يُدين الاعتداء على رجال الأمن العام عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال زين تطلق مبادرة لتمكين ذوي الإعاقة لبنان: شهيد اثر قصف إسرائيلي عنيف لبلدات جنوبية عمان الأهلية الثانية محلياً على الجامعات الاردنية بتصنيف التايمز لجودة البحوث العلمية متعددة التخصصات 2025 حماية المستهلك: ترفض تفرد نقابة الاطباء بتحديد الاجور الطبية وتطالب بتعديل التشريعات

كلنا في خندق الوطن(9) جلالة الملك:(سر النجاح في المتابعه)

كلنا في خندق الوطن9 جلالة الملكسر النجاح في المتابعه
الأنباط -

ما قاله جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم هو أساس الاصلاح الإداري واساس التطوير واساس التقدم في المتابعه لاي موضوع والمتابعه قد تكون فوريه وقد تكون بناء على الموضوع ولذلك في رأيي بانه ما قاله جلالة الملك هو أساس التقييم فمن لا يستطيع من اي مسؤول المتابعه اي من اي مسؤؤل إداري فعليه التنحي أو الاستقالة أو الاقاله
وعندما كان الإعلام الرسمي قائدا ومؤثرا ويعمل ضمن استراتيجية الدوله فقد نفذت برنامجا تلفزيونيا في التلفزيون الرسمي منذ عام ١٩٨٥ إلى عام ١٩٩٠ عندما كان معالي الأستاذ نصوح المجالي مديرا لمؤسسة الاذاعه والتلفزيون والبرنامج اسمه (متابعات) وكذلك كان في (اذاعة المملكة الأردنية الهاشمية ) وعملته أيضا في قناة (سفن ستارز) وهو أساس عملي اليومي فالاعلام الوطني من عام وخاص اي الاعلام الموضوعي المهني هو وسيلة رقابية كما كان عندما كان الإعلام قائدا ونموذجا للمتابعه و دور المتابعه أيضا من السلطة التشريعية وكذلك مؤسسات المجتمع المدني لان من ينطلق في عمله بعيدا عن المصلحة الشخصيه يكون همه اليومي المتابعه والإنجاز
فكما قال جلالة سيدنا بأن سر النجاح هو المتابعه ولذلك التقييم الدوري ضروري لاي مسؤول في متابعته وانجازاته بعيدا عن أي تأثير الو من متنفذ أو متنفذين غير موضوعي أو ينطلق من حقد أو حسد شخصي أو موقف شخصي أو مناطقيه أو شلليه أو أي تأثير غير موضوعي فسر النجاح في المتابعه والتقييم يبنى عليه إصلاح إداري جذري قائم على الكفاءه والعداله والإنجاز وسيادة القانون فهناك من يحارب سرا أو علنا كل من يعمل بكفاءة وانجاز طمعا في موقع لأسباب شخصيه و واملا في تحويله إلى مزرعه ووجاهه ومناطقيه وشلليه وليس حبا في الإنجاز والعمل
فقد كنا الأوائل إداريا في العالم وسنعود بتنفيذ توجيهات جلالة الملك في المتابعه ومعرفة مصادر القوة والضعف وقد اثبت الاردن بقيادة جلالة الملك بانه قصة نجاح في المتابعه والإنجاز وجلالة الملك النموذج في المتابعه للقطاعين العام والخاص وما يهم المواطن ومع الشعب دائما ومتابعة ما يجري في العالم والتخطيط لمواجهة التحديات بنجاح ولعل متابعات جلالة الملك اليوميه تعتبر درسا لكل مسؤول تنفيذي ايا كان موقعه وفي رأيي بأن أساس التقييم لاي مسؤؤل هو قدرة المسؤول على المتابعه للعمل والانجاز وتقييمه موضوعيا بعيدا عن أي موقف شخصي ولذلك فاساس العمل هو المبدأ الراسخ في الولاء والانتماء وتنفيذ شعار متجذر
الله
الوطن
الملك
ودون ذلك فكل إداري يحتاج إلى
تقييم ومتابعة من يكون في موقع ويستغله فقط لتقديم أقاربه أو ومنطقته أو مصلحته أو شلته فالمتابعه تؤدي إلى تقوية وتحصين الجبهة الداخليه في مواجهة التحديات وخاصة الاقتصاديه والبطاله وتحدي محاولة الضم والتحديات الأخرى في إقليم ملتهب
فالمتابعه هي مفتاح الانجاز والعمل ومن ينجز على الأرض يستحق كل الدعم وليس محاولات البعض في الخفاء للعمل ضد من يعمل وينجز واعتقد بأن من يقوم بمحاربة الناجح والمنتج والكفاءة والمنجز يستحق أن يتحول إلى القضاء وفضحه وطنيا وإعلاميا وفي كل مكان فوق ارض الوطن لأنه يتساوى مع من يحاول التخريب في الوطن النموذج في الإنجاز وقصص النجاح في كافة الميادين في ظل قيادتنا الهاشمية التاريخيه
حمى الله الوطن والشعب بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم


© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير