خبيرة تحذر من عواقب اضطراب النوم 7 عادات تحسن صحة الأمعاء والدماغ فوائد مذهلة لتناول الطماطم لصحة الرجل اتباع نظام نباتي لـ8 أسابيع يؤخر الشيخوخة أدوية لا ينبغي تناولها مع القهوة أبدا رقم صادم .. عدد الجرذان في باريس ضعف عدد السكان "ستصبح رئيسا".. تقرير يستعرض تجربة جي دي فانس في حرب العراق وكيف غيرته؟ مصر.. إيقاف 4 محاميات بعد "معركة السلاح الأبيض" في محكمة بسبب "الدونر كباب".. "مواجهة دبلوماسية" بين تركيا وألمانيا العين المهندس عبد الحكيم الهندي يكتب : الانتخابات النيابية المقبلة .. ثقة كبيرة بمستقبل رافعته "تحديث سياسي" وضامنه "ملك" المرأة في القطاع الخاص.. احصائيات وارقام تكشف واقعها تتويج اللبنانية ندى كوسا ملكة جمال لبنان لعام 2024 219 وفاة تسببت بها حوادث الدهس في العام 2023 مهرجان جرش 2024: عروض فنية وطنية وعالمية وسط أجواء تضامنية اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة الرفاعي: التخليص على 1300 رأس قاطرة من حرة الزرقاء خلال 8 شهور القوات المسلحة تشيع جثمان الشهيد الرقيب أسامة الخوالدة 264 مليون دينار إجمالي أرباح "الفوسفات" قبل الضريبة للنصف الأول إبراهيم أبو حويله يكتب :المعرفة المتساوية .. البلقاء التطبيقية تنظم ملتقى الفنون للجامعات الأردنية للرسم الحر
منوعات

بلدية تركية تستعين بالراقصين بالتابوت للتوعية بأخطار كورونا.. حقيقة الصورة

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة تُظهر مجموعة الراقصين بالتابوت الغينية، على أحد الإعلانات المعلقة في الشوارع، وادعى ناشرو الصورة أنها لإعلان قامت به بلدية محافظة قيصري التركية، لتوعية المجتمع من أخطار فايروس كورونا المستجد، تحت شعار "ابقى في المنزل وإلا سوف ترقص معنا".


تحقق "مسبار" من الصورة ووجد أنها زائفة ومعدلة باستخدام برنامج تعديل الصور، وأنَّ من عمل على الفكرة كان غرضه السخرية وشاركها العديد على أنها حقيقية، لكن نفت بلدية قيصري عبر حسابها الرسمي على تويتر حقيقة الصورة، وقالت إنها لم تعمل على تنفيذ هذه الفكرة وأنه تم تعديلها، لكن أشادت بمن قام بتنفيذها وقالت إنها لقطة طريفة.

يذكر أن مجموعة الراقصين بالتابوت الغينيةأشعلت وسائل التواصل الاجتماعي في 2020، حيث تشكل الجنازات مناسبات اجتماعية هامة ووداعاً أخيراً للميت، بطريقة تحتفل بحياته وتحضره للحياة الأخرى. وما فعلته هذه المجموعة هو الانتقال بهذا التقليد إلى مرحلة أكثر أناقة، لفتت أنظار العالم إليها، حتى أصبحت العائلات في غينيا تستعين بخدمات هؤلاء الراقصين لتوديع الميت بأناقة.